Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– بينما كانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومعها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يصوّرون قرار نقل السفارة الأميركية إلى القدس كبداية كرة ثلج ستكبر، وتجعل من اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال أمراً واقعاً، تحوّل قرار الباراغواي بنقل سفارتها إلى القدس قبل شهرين إلى مستند ودليل تستقوي به واشنطن وتل أبيب لتشجيع الدول المتردّدة على حسم أمرها، بعدما كان المثالان التشيكي والروماني في التردد يشكلان سقف ما حصلت عليه حكومة نتنياهو وإدارة ترامب من تجاوب دولي، باعتبار ما تبقى من استجابة للدعوات الأميركية الإسرائيلية كحال غواتيمالا لا يُقام له حساب.
– استتبع ترامب ونتنياهو وفق لعبة حجارة الدومينو قرار إعلان القدس عاصمة لكيان الاحتلال بتجفيف تمويل وكالة غوث اللاجئين تمهيداً لإلغائها وتصفية حق العودة معها، فعاجلتهم الانتخابات في باراغواي بخبر سيئ، حيث فاز الرئيس ماريو عبدو بينيتيز وانتهى عهد الرئيس هوراسيو كارتيس الذي قرّر نقل السفارة إلى القدس في شهر أيار الماضي تلبية لرغبات ترامب ونتنياهو. وكانت أولى القرارات التي اتخذها الرئيس الجديد إعادة سفارة الباراغواي إلى تل أبيب وإقفال السفارة في القدس، فقرّرت حكومة نتنياهو إغلاق سفارتها في الباراغواي، التي أعلنت قرارها بفتح سفارة فلسطين فوراً، وبالطبع لم يكن لأي من الحكومات العربية دور في هذا التغيير.
– لا يوجد تهويل بعظمة وقوة أميركا وما تقرّره، في مكان في العالم، بمثل ما هو في العقول العربية الحاكمة وعلى شاشات القنوات التي تموّلها الحكومات العربية، فلا يعكس قرار الباراغواي شيئاً بقدر ما يعكس حجم الوزن الحقيقي للإرادة الأميركية الإسرائيلية ومهابتها في عقول البشر الطبيعيين، الذين يقيسون بعقولهم الطبيعية الموازين، والمواقف. وهذا هو حال جميع حكومات العالم التي لم تجتمع على موقف بمثل ما اجتمعت على رفض الاستجابة للدعوات الأميركية الإسرائيلية، والخلاصة بسيطة وهي أن الذريعة العربية الدائمة للانصياع للمشيئة الأميركية لم تكن في تصديق الوعود ولا في صحة الخيارات، بل بداعي الخوف من معاندة الجبروت الأميركي وادعاء تفادي غضب سيد البيت الأبيض. فجاءت دولة أقرب في الجغرافيا من العرب لأميركا، وأصغر من دولة عربية صغرى في حجمها السياسي والاقتصادي، لكن على رأسها حكام من طينة البشر الطبيعيين الذين يستعملون عقولهم، وقالت ببساطة، رغم أن القضية ليست قضيتنا، لكن الحق يعلو ولا يعلى عليه، وتشجّعت وقرّرت وقالت لا كبيرة لواشنطن وتل أبيب.
– المواطن العربي المأخوذ بحسابات حكامه الواقفين بذلٍّ وراء الأميركي يتسوّلون رضاه معني بالتوقف أمام هذا المشهد الذي يرتسم في العالم، من أوروبا إلى تركيا وباكستان وصولاً إلى كندا وأميركا اللاتينية، حيث ليست القضية في مَن معنا ومَن ضدنا، بل قضية كيف يتجرّأ البشر الطبيعيون على قول لا لأميركا و»إسرائيل» عندما يفكرون كبشر طبيعيين ويقرّرون كبشر طبيعيين. فزمن المهابة الأميركية والتهويل بها صار كذبة كبرى، لم يعُد مقبولاً أن يجد من يصدّقه، طالما أن من سيسوّق له باقٍ وموجود.
– ليست القضية الحديث عن وجود مناخ دولي لمواجهة أميركا و»إسرائيل» أو وجود فرص لتحالفات لنصرة قضية فلسطين أم لا. القضية هي أنه آن الأوان كي يحكم بلاد العرب بشر طبيعيون يفكرون بعقولهم ويستعملونها كما يفعل كل البشر الطبيعيين. وأن ينظر المواطن العربي نحو حكامه مرة ليكتشف أنهم من غير طينة البشر الطبيعيين، وأنه عندما يتطلّع للتغيير فهو لا يطلب ديمقراطية وحرية وعدالة، بل يطلب فقط أن ينتمي حكامه إلى فئة البشر الطبيعيين يُخطئون ويُصيبون ويرتكبون الإساءات بحقه، كما يفعل حكام آخرون، ولكن بصفتهم بشراً طبيعيين.
Crackpot realists versus the crazies
-
“61 billion - Ukraine, Russian Journalists killed, Iran-Israel
de-escalation, World Friendship Games“ (Gudadze).“New Military Aid Package
| Novomykhailivka...
Voltaire, actualité internationale, n°83
-
Nous publions un bulletin hebdomadaire, Voltaire, actualité internationale,
qui résume les faits et les arguments des uns et des autres. Nous avons
débuté ...
Today I Cannot Say
-
Today I Cannot Say April 18 2024 ___________________________________ More
Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________ Support
The Bro...
Rolex Watches and Wonders 2024
-
I’m Chris Rovzar, the editor of Bloomberg Pursuits, and I’m here to guide
you through the highlights of the 2024 Watches and Wonders fair. As I sit
on the ...
Israel’s Imperial Point of View
-
Israel’s Prevailing Imperial Point of View by Lawrence Davidson (Reprinted
from November 2012) Introduction Israel’s evolution has been driven
consistently...
Report on Beth Israel vigil 03-09-24
-
*Jews as Controlled Opposition*
Please consider: Jews control the Jewish state. There should be no
argument against that statement. But what’s telling i...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment