Pages

Thursday, 14 October 2010

Yasser Abd Rabbo: The Life Of A Defeated Politician


Posted on October 14, 2010 by Ikhras

Hussein Ibish of the ATFP,  and Washington concierge to PNA officials describes Yasser Abd Rabbo  as the “the most cautious, sober and measured member of the senior PLO leadership.”  

When compared to Mahmoud Abbas and the buffoonish Saeb Erakat, that may be true, but it doesn’t say much about this person.  Who is Yasser Abd Rabbo?  

Guest writer and Ikhras Friend Khaled Barakat sheds light on the life of a former “leftist revolutionary” who used to smoke Cuban cigars and  emulate the great Che Guevara, and ended up the comprador, pseudo-intellectual of the Oslo clique.
By Khaled Barakat
*******************************************

Comment by UP.

[ I met Yasser - his real name is Adib in Cairo in 1965, during a trip to Al-Ain Al-shokhna on the Red sea organized by Union of Palestinian students.


At that time he was student at the American University of Cairo, he was a member in Arab Nationalist movement and in PFLP after 1967.


In 1968, he, and the majority of members PFLP-Egypt branch lead by Comrade Samir, including me, left PFLP, and joined DFLP. The seperation was lead by Hawatmi backed and funded by Arafat (As I discovered later). Before seperation, in PFLP August congress held in Jordan, while Habash was Jailed in Syria, Samir, though he was absent, was elected among the new PFLP leadership with votes more than Hawatmi.


Hawatmi asked both Samir and Adib (Yasser) to join him in Jordan, Samir, missed the chance of being  the assistant secretary general of PFLP because he decided to complete his last year (1968-1969) in Mechanical Engineering. So Adib (Yasser) who, upon Hawatmi's call left his university became the ASSISTANT secretary general instead of Samir. Samir, after getting his degree,  moved to Jordan and was sent to lead DFLP Lebanon branch. Samir lead the opposition in DFLP congreess
held in Jordan few weeks before Black September. He left DFLP after that congress.


Back to Yasser, besides, smoking Habana cigars, in Jodan, Yasser used to have a gun on each hip and comrades used to call him Ringo.


In Lebanon, after black september he was overlooking the DFLP investments, I worked in one of DFLP investment projects, and when I complained to Yasser about the corruption I found, he did nothing to stop his man (R. Z). I Left DFLP in 1982 and never seen him after that. He moved to Tunis with Arafat and he, the EX-Cairo American University, was selected by Arafat to be the his link man with the American Ambassador in Tunis. So, it is Yasser who paved the way to Oslo. I wonder if he was working for Americans since early sixties. Later I heard rumors that Yasser has a Jewish Mother.


In early ninties I met Late Abu Adnan (Abdulkaim Hamad), member of DFLP political berua, he told me that Comrades call Yasser, Yasser Abd (Slave) of Yasser (Arafat). ]

UP

********************************************

ياسر عبد ربه : سيرة سياسي مهزوم

خالد بركات
حين يغيب الشعب الفلسطيني، أو يُغيبّ الجمهور، تحضر السلطة الفلسطينية بكامل زيهّّا، تماما مثل قانون الليل والنهار، الأول يطرد الآخر، تأتي وتطرد العقل والشعب معا، والسلطة الفلسطينية ، أسطورة مثقلة بالأحاجي والهبل وأوهام المثقف - السياسي الجديد، ” الوطني ” جدا ، والذي يُكثر في الحديث عن الوطن لكنه في الحقيقة لا يقول أي شئ! ويعلك لغة هلامية ، عمياء ، بحسب الشهيد غسان كنفاني ، ولا اصل لها، يقبل بتسليع الإنسان والوطن والثورة والمرأة والأرض والكرامة والشهداء ،

كل شئ ، بالنسبة إليه ، قابل للبيع والشراء والعرض والطلب، وكل حالة فلسطينية نبيلة ومقاتلة، يمكنها أن تخضع لمنطق السوق والصفقة التجارية، لا فرق هنا بين صفقة ” سياسية” واخرى “اقتصادية” . لا فرق.”.

للمثقف الاسلوي فلسطينه الخاصة ، وطنه الجديد، وهي ليست سوى دونمات ومناطق وبيزنس.

ولأنه تاجرٌ “ديموقراطي” ويعرف السوق جيدا، برّر كل كوارثه باستعارات هزيلة ومقلوبة عن الواقعية السياسية ومعنى الإصلاح الديموقراطي : هذا المثقف الفلسطيني هو بوق الفساد الشامل والناطق الرسمي باسم مؤسسة الهزيمة ( السلطة ) الفلسطينية.

ياسر عبد ربه نموذجا! وهو النموذج الأوضح لمشهد ونظرية “التحول الفلسطيني الثوري” من اليقين إلى اليقين أو من اليمين إلى اليمين، ومن أين تأتيه ينفعل ويطرب ويحاورك!.

نموذج المثقف الذي يقبل القسمة على كل الأرقام والجهات، يدافع عن اتفاقياته الكثيرة مع العدو اكثر من دفاعه عن المخيم وعودة اللاجئين، بل انه يدافع عن حصته في صفقة شارك فيها على حساب المخيم واللاجئين، وعبد ربه، مثل غيره من مثقفو السلطة الفلسطينية و (م ت ف)، كان مع “الثورة”، ثم صار مع “اليسار الثوري” ثم انقلب عليه وصار مع قيادة (م ت ف) ثم مع “فتح – عرفات”، ثم مع عرفات بلا “فتح”،

والان ؟ في الحقيقة لم ينقلب على أحد بل ظل ينط من تيار لآخر بحسب المصلحة الشخصية ومن يدفع له اكثر.

لذلك ، يمكنه دائما أن يشغل أي منصب وموقع في المؤسسة الاوسلوية بما في ذلك الاحتفاظ بموقعه عضوا في اللجنة التنفيذية لم ت ف كان السيد ياسر عبد ربه يحمل لقب “نائب الأمين العام” في تنظيم “يساري” هو الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين، وكان يدخن السيجار الكوبي على طريقة الشهيد الأممي آرنستو تشي جيفارا.
لكن الفرق بين جيفارا الثوري وعبد ربه الأوسلوي هو الفارق الكامل بين الحقيقة والوهم، وبين الثورة ونقيضها.

كان جيفارا يقول: “أدخن كثيرا لكي اقتل الجوع والذباب”، وهذا معناه انه كان يجوع مع الثوار ويحيا مع المقاتلين في جبال المايسترا بكوبا، وظل يقاتل حتى استشهد في غابات بوليفيا النائية، فالوطن بالنسبة للطبيب الثوري، القادم من الأرجنتين، هو الدفاع عن كل فقراء العالم والانتصار لكرامتهم وحقوقهم أينما كانوا.

لكن السيد عبد ربه لن ينتصر لمقاومة الشعب العراقي مثلا فمن لا خير له في أهله لن يكون له خيرا في أي شيء وهو المشغول في تسويق وبيع الناس وثيقة جنيف سيئة الصيت والسمعة!؟

 ويذكر الشاعر الفلسطيني المعروف عز الدين المناصرة، كيف كان الشهيد غسان كنفاني يرفض نشر قصائد ياسر عبد ربه حين كان الأخير في القاهرة، وكان كنفاني يرأس هيئة تحرير مجلة (الهدف)، وحين سأله المناصرة عن السبب قال له غسان: “هذا رجل يكتب الشعر من أجل فلسطين وليس من أجل الشعر يا مناصرة”.. كأن كنفاني أراد أن يقول: أن حب الوطن لا يؤكده مديح الوطن، بل ممارسة ثورية واعية تدافع عن الإنسان والوطن والثقافة المقاومة.

وبين مفهوم الوطن والنقيض، شربت غولدا مائير نخب ” موت ” غسان كنفاني بينما شرب الصهيوني بيرز مع عبد ربه وآخرين نخب “اتفاقيات أوسلو” ونخب “وثيقة جنيف”!

ياسر عبد ربه يقرض الشعر؟

أن بإمكانه أن يقرض أي شيء إلا الشعر.. هذه مهزلة! وبلا أي شعور بالذنب، يطل مثقف كل الأزمنة على شاشات الفضائيات العربية ليوجه “رسالة سلام” إلى “جميع الاخوة والاخوات من أبناء الشعب الفلسطيني” ويطالبهم بـ”الكف عن العنف والإرهاب”، ويقترح عليهم السياسي الفلسطيني تبني مشروعه الأكثر واقعية: “وثيقة جنيف”،

والان مؤتمر واشنطن ، مشروعه الوطني الجديد، الذي يولد من رحم مشروع أوسلو الذي بدوره كان نتيجة مشروع سئ سبقه عرف “بالمرحلية”، وهكذا ، مشاريع ” وطنية ” كثيرة تتقزم كلما بحثت عن ” تقطيبها وترقيعها ” و هي في الأصل، سلسلة متصلة من التراجع الفلسطيني أمام الكيان الصهيوني ونفط العرب، هزيمة شاملة صنعتها طبقة فلسطينية تبيع الطحين الفاسد للفقراء في الوطن وتنتظر فرصتها السانحة للانقضاض على حق العودة!

يهرب المسؤول الفلسطيني الفاسد إلى دروب أخرى لا تفضي إلى المخيم وأوجاعه الكثيرة، دروب معتمة ونقيضة في آن، لا تفلت من بين يديه مدينة أو عاصمة، من أوسلو إلى جنيف إلى لندن وباريس إلا وطالتها هامته الصغيرة، وإن تعذر ذلك، وكان لا بد من اجتماع مع العدو في الوطن، فإنه يذهب إلى منتجعات البحر الميت وفنادق تل أبيب، يتنقل مخبولا بين عواصم العالم، يقفز من (..) لآخر، ويفتش عن سوق جديدة لبضاعته الفاسدة، لقد أدمن المثقف – السياسي منطق الصفقة – القضية، منذ ما قبل حصار بيروت، لكنه أدمن منطق البيع والشراء، وكفاح المؤتمرات في فنادق (الفايف ستار)، واحترف كل سياسة هجينة تدعو إلى السلام وتعزيز التعاون مع العدو!
لذلك يقول في تصريحاته المسموة الاخيرة : احضروا الخارطة واعطونا حصتنا من الصفقة الامريكية ولا ضير ان نعترف باسرائيل دولة يهودية، ولليهود ،

وماذا بعد؟

ثم يدعو عبد ربه  إلى التخلي عن حق العودة ، وقبول ” اسرائيل ” كما تريد ” اسرائيل ” ، ودعى سابقا لدولة فلسطينية مؤقتة ومنزوعة السلاح والسيادة والكرامة في آن : دول على صورته وشكله.

وبدل أن يدافع عبد ربه عن حامل البندقية وعن حق الشعب الفلسطيني في وطنه ، كما يدعو القانون الدولي على الأقل، يقفز إلى تبني الرواية الصهيونية ويهدي صحفي اسرائيل في ” هارتس ” خبرا يعمق فيه انقسان الفلسطينيين ويزيد من تردي احوالهم ويبيع جلده للاحتلال.

العدو الصهيوني لا يتعب كثيرا في العثور على اصوات تشبه عبد ربه ، فالأصوات الفلسطينية المعروضة للبيع جاهزة، ويقيم علاقة معها تشبه علاقة الأمريكي مع كلبه أو قطته، اذ تبدو إنسانية جدا، لكنها لن تمنع صاحب الكلب من توبيخه وتأديبه، وكلما كان الكلب مطيعا يمنحه السيد كل الأوسمة  ويرضى عليه.

Haneyya gov't lashes out at Abedrabbo's remarks
Hamas MPs: Asking the PA to recognize the Jewish state bias against the victim
Palestinians: Let’s Talk about Borders First

River to Sea Uprooted Palestinian

No comments:

Post a Comment