Pages

Tuesday, 2 November 2010

UNIFIL Commander: "US forces tried to enter the Lebanese fray in July 2006' ...and to have 'eyes & ears' within my command..."


"friday-lunch-club"

Siniora's 'Rome 2006' Plan'...

In his new "Un ete de feu au Liban", the former commander of the UNIFIL, Gen. Alain Pelligrini exposes for the first time US attempts to overwhelm the UNIFIL's with "American officers in command & liaisons ... apparently, in order to offer logistical support to the UNIFIL by sending NATO or international forces under UN auspices..." But Pelligrini goes on to doubt US intentions of actually partaking in actual combat and sees the US officers'  presence in UNIFIL's command as an attempt to implent "eyes & ears in the theater" in order to "relay data & facilitate the transfer of collaborators to Israel...!" (Below, As Safir's interview)


المحاولة في «صيف من نار» بدأت بمكالمة هاتفية للملحق العسكري الأميركي في بيروت، وفي ساعة مبكرة من صبيحة السابع والعشرين من تموز للجنرال بلّيغريني: «عرض عليّ أن ألحق بأركاني ضابطين أميركيين، وأربعة آخرين، يعملون كضباط ارتباط، في حال القيام بعملية مشتركة، لقد نشرت الولايات المتحدة (قبالة السواحل اللبنانية) وحدة التدخل البحرية الرابعة والعشرين، وهي وحدة قادرة على التدخل في منطقة عملياتي، ومستعدّة لتزويدي بالتعزيزات الضرورية في حال القيام بأي عملية». والعرض الأميركي «لمساعدة قوات اليونيفيل» على القيام بعمليات، خلال حرب تموز، صادف اجتماعات في روما، درست إمكانية إرسال قوات دولية، تحت أعلام الأمم المتحدة.

«إن الأميركيين، باستثناء زاوية النظر الإسرائيلية المشوّهة، لا يملكون معلومات كافية عن الأوضاع على الأرض. إن مشاركة فرنسا والصين، في قيادة اليونيفيل، تسمح لهما، مضافاً إلى ما يجمعه بعض الفرنسيين على الأرض، باستكمال الصورة، وهذا ما يشكّل ميزة جوهرية عندما تحين ساعة التفاوض على حل النزاع. هل يبحث الأميركيون، ببثهم الأعين والآذان في قيادة أركاني، عن الحصول على تلك المعلومات، تحت غطاء عمليات مفترضة؟ هذا ممكن، لأنني لا أعتقد أنهم جادون في رغبتهم بالتدخل في العمليات»، يكتب بليغريني. 
ويستكمل بلّيغريني روايته عن الولايات المتحدة التي كان من المحتمل أن يستوي لها التدخل عسكرياً في حرب تموز، عبر الناتو، بعد تعثر الهجوم الإسرائيلي ضد «حزب الله». وبالتوازي في نيويورك كانت تجري مفاوضات، لدراسة احتمالات التدخل عبر قوات الأطلسي. ويروي بلّيغريني: «كانت البلدان الغربية، باستثناء فرنسا، في مشاوراتها في نيويورك، متفقة على لوم «اليونيفيل» لعدم فاعليتها، وتحاول، بشكل خاص، إحلال قوات أخرى، من دون قبعات زرقاء، يرسلها الناتو أو الاتحاد الأوروبي، قوة متعددة الجنسيات، كان الرئيس (الأميركي السابق) جورج بوش يتمنى رسمياً، جمعها بأقصى سرعة، من دون انتظار وقف إطلاق النار».
هل كان من المحتمل أن يتحوّل جنوب الليطاني إلى منطقة عمليات لقوات من الناتو «نعم»، قال بلّيغريني لـ«السفير»: «لو اضطررنا لأسباب لوجستية إلى الانسحاب، أو بسبب الجرحى، لما كنا سنعود إلى جنوب لبنان».
ماذا رفض بلّيغريني العرض الأميركي في اللحظة نفسها؟ الخوف من التجسس على أركانه! «من المعروف أن إسرائيل لا تستفيد من الذخائر الأميركية المتقدّمة فحسب، بل مما تجمعه أقمارها الصناعية من معلومات. بوسع الضباط الأميركيين لو انضمّوا إلى أركان اليونيفيل، أن ينقلوا إلى قيادتهم، ومنها إلى الجيش الإسرائيلي، معلومات عن الأوضاع على الأرض، مما يعرّض مبدأ حيادها للخطر. من الممكن أيضاً أن يكونوا على استعداد لتسهيل تهريب عملاء لبنانيين لإسرائيل عبر توجيه المروحيات المحمولة على متن سفن وحدة التدخل الأميركية»...."
Posted by G, Z, or B at 4:27 AM

River to Sea Uprooted Palestinian

No comments:

Post a Comment