Pages

Saturday, 8 December 2012

Damascus, opened its seven gates doors to Meshaal .. He betrayed Syria and chosed to be a slave in the court of Hamad

When Khaled Meshaal knelt to kiss the dust of Gaza he applied the Arabic proverb: "If ashamed, do whatever you want"
The hypocrite have forgotten that it is the sacrifices of the leadership, the army and people of Syria made his return to Gaza.

 Followers of the Palestinian question are wondering: Does the acceptance truce falls in the context of regional political, in the sense that Hamas had accepted, not only working under the international organization of the Muslim Brotherhoodbut accepting the brotherhood theoretical and tactical rules  based on the theory of improving governance and  postpone other things to another time.

If the resistance priority after the victory is commitment to the cause keeping the finger on the trigger, this priority is not the first item for others. And we know very well, that the priority of Egypt, Turkey, Saudi Arabia and others is a priority the existing or the emerging governance.

Translation to be continued

دمشق التي فتحت أبوابها السبعة لمشعل بأمان .. خان الأمانة واختار أن يكون عبداً في بلاط حمد.. بقلم : مي حميدوش
دام برس :

عندما سجد خالد مشعل ليقبل تراب غزة طبق المثل القائل إن لم تستح افعل ما شئت , لقد نسي هذا المدعي أنه لولا تضحيات سورية قيادة وشعبا وجيشا لما تمكن من أن يعود هذا المنافق إلى غزة هاشم،

وهنا يتساءل المتابعون للشأن الفلسطيني هل يأتي قبول حماس بالهدنة يندرج في السياق السياسي الإقليمي، بمعنى أن حماس قد قبلت، ليس فقط الانتماء إلى التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ولو تحت اسم حماس، بل الانتماء إلى القواعد النظرية والتكتيكية لهذا التنظيم في الفترة المقبلة. وهي قواعد تقوم على نظرية تحسين مواقع الحكم وتأجيل الأمور الأخرى إلى وقت آخر. وإذا كان خطاب المقاومة بعد الانتصار هو البقاء على الزناد والالتزام بقضية المقاومة من جوانبها كافة، فإن هذه الأولوية ليست هي البند الأول نفسه عند الآخرين. والذي نعرفه جيداً، أن أولوية مصر وتركيا والسعودية وآخرين هي أولوية تثبيت الحكم القائم أو المستجد.

إن ما يحدث في غزة ، هو محاولة لقطف الوجبة الأولى من ثمار الخريف العربي ، من قبل إسرائيل ، فإسرائيل العاجزة عن ضرب إيران ، والعاجزة عن الرد على تحليق طائرة أيوب التابعة لحزب الله ، واقتناعها بفشل الربيع العربي في سوريا ، تحاول أن تدلل الوليد المشوه في الشرق العربي ، ثمرة زواج الوهابية والاخونجية على يد الرجعية العربية بأحضان المرضعة العثمانية ، خاصة بعد تقبيل حماس يد مفتي الناتو القرضاوي.

بعد أن احتضنت سوريا حركة حماس وقدمت كل الدعم وبكافة أشكاله سارعت أطراف محور تركيا ـــ مصر ـــ الخليج العربي إلى إغراق حماس وأهل غزة بالحنان والحب عن طريقة تدفق كميات هائلة من المواد الداعمة لإعادة بناء القدرات المدنية وتسيير أمور الحياة، وأن تُربَط هذه الخطوة بضمان عدم تعرضها للتدمير مجدداً. وهم في هذا السياق لا يطلبون من حماس توفير ضمانة من إسرائيل، بل يطلبون من حماس التقيد ببرنامج له عنوان نعرفه نحن في لبنان جيداً، ويكرره أنصار هذا المحور من فريق 14 آذار، وهو القائل بـ«تجنّب القيام بأي خطوة قد تأخذها إسرائيل ذريعة للعدوان من جديد».

إن قبول حماس الانخراط في محور الاعتلال العربي، يعني ارتفاعاً سريعاً لسقف موقفها من الأزمة السورية. وبدل الاكتفاء بنقد سياسات القيادة السورية والدعوة إلى الحوار، سوف نسمع الكلام الأعلى ضد القيادة السورية .


وقد تناسى خالد مشعل كم قدمت تلك القيادة من الدعم يوم تخلى العالم بأسره عن حركة حماس فتحت دمشق أبوبها السبعة بأمان لاستقبال من ظنتهم مقاومون ، والله أعلم ما إذا كنا سوف نسمع الكلام المهين بحق إيران وحزب الله الوارد على لسان مناصرين لحماس من قيادات رسمية أو من مستويات أرفع. والخطير، الذي يجب العمل على منعه، هو أن الولايات المتحدة تريد بالضبط هذه الخدمة من هذا المحور، وهي سوف تضغط على مصر وتركيا وعلى دول الخليج لتدفع حماس باتجاه تولّي مهمة «نزع شرعية المقاومة لأجل تحرير فلسطين» عن أي جهة أخرى غير فلسطينية. وهذا يقصد به محور إيران ـــ سوريا ـــ حزب الله، وبالتالي دفع هذا المحور خطوات إلى الوراء، والانزواء في مربع الدفاع عن شعار بات مرفوضاً من أهل الأرض نفسها، وبالتالي إعادة حشر هذا المحور في هوية طائفية ومذهبية ضيقة عنوانها.

لأخذ العلم أن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وصل إلى معبر رفح البري قادماً من القاهرة براً مع وفد مرافق له في طريقهم الى غزة في أول زيارة له لغزة منذ أن غادرها من 45 عاماً.

«أوتوستراد» سلاح من طهران لـ «حماس»

River to Sea Uprooted Palestinian
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

No comments:

Post a Comment