Al Jazeera conducted, tens of interviews with wanted by Mossad and CIA most of it were not broadcasted, and it was sent, by the PIRATE to the Mossad and CIA.
The, Pirate is the code name of Hamad Bin Jasim
According to the Palestinian newspaper, Al-sbah, Ghassan Ben Jeddo, who has entered the stronghold of al-Qassam Brigades and met with the Martyr Jaabari before resigning from Al-Jazeera revealed that Al-Jazeera recruits western intelligence agents, not reporters. The channel bears the responsibility of the assassination of martyr Jaabari through giving the Zionists a detailed report on the trip he made to Gaza and his interview with Al-Jabari during the Israeli aggression on Gaza in 2008 and lengthy scenes were aired by the channel.
Ghassan Ben Jeddo explained that the same scenario was followed when his colleague Yusri Fuda met with Bin Ashiba the member of al Qaeda in Pakistan who was arrested by CIA a week later. Fuda resigned from Al-Jazeera and remained silent throughout the past period.
He added, according to the same newspaper, he will not remain silent, as did his fellow Fuda and will expose Al Jazeera, which used, directly or indirectly, Broadcasters and reporters inteligence tools. [Bin Jeddo denied the story]
Hamas welcome the killer of its leaders
Hamayreh: Sheikh Hamad: ahlan wasahlan (welcome to Palestine)
-------
كتاب عن عمليات "الموساد" الكبرى: قناة "الجزيرة" سربت مقابلة مع محمود المبحوح إلى إسرائيل ساعدت على تحديد مكانه ومتابعته واغتياله في دبي
واشنطن، الحقيقة (خاص من: وائل علام): كشف كتاب صادر حديثا عن عمليات "الموساد" الكبرى أن قناة"الجزيرة" سربت مقابلة كانت أجرتها مع القيادي العسكري "الحمساوي" محمود المبحوح إلى جهاز "الموساد" الإسرائيلي ساعدت هذا الأخير على تتبعه وتحديد مكانه واغتياله. وقال الكتاب ، الصادر في حوالي 400 صفحة من القطع الكبير عن دار "هاربر كولينز" لمؤلفيه مايكل بار زوهار ونيسيم مشعل، إن المبحوح ، الذي اغتيل في دبي مطلع العام 2010، كان يقوم بتهريب الأسلحة من إيران وسوريا إلى قطاع غزة عبر سيناء. وحين جرى اتخاذ قرار باغتياله من قبل الحكومة الإسرائيلية ، تقرر أن يكون ذلك في دبي. ويكشف الكتاب أن "الموساد" أجرى محاكاة تدريبية مسبقة للعملية في فندق بتل أبيب دون أن تلاحظ إدارة الفندق ذلك!
وبحسب الكتاب، فإن المبحوح كان يعمل بإمرة صلاح شحادة ، الذي سبق له أن كلف مع عدد من عناصر "حماس" باختطاف واغتيال جنديين إسرائيليين (آفي ساسبورتاس، بفترة إيلان سعدون). لكنه اضطر بعد العملية الثانية إلى الذهاب إلى مصر ثم الأردن فسوريا، وقد استمر بتهريب الأسلحة إلى غزة. لكنه تعرض للاعتقال في مصر العام 2003 قبل أن يهرب إلى دمشق. وبذلك أصبح مطلوبا لإسرائيل ومصر والأردن.
وطبقا للكتاب، فإن قناة "الجزيرة" أجرت معه مقابلة "ضد إرادته"، فقد كان حذرا في تحركاته ويتوقع ظهور "الموساد" أمامه في أي لحظة ، وتحت أي هيئة، بما في ذلك أن يكونوا صحفيين. وحين وافق أخيرا على المقابلة مع"الجزيرة"، اشترط أن تجري تغطية وجهه بالأسود ، لكن هذا لم يفد في شيء، فقد كانت ملامحه معروفة لدى "الموساد" في مراحل مختلفة، ومنها مراحل حديثة تعود إلى فترة اعتقاله في مصر وتعقبه في الأردن. ومن المعلوم أن الأردن ومصر تنسقان أمنيا مع "الموساد". ويؤكد الكتاب أن كل ما كان يريده"الموساد" هو تحديد مكان تواجده. وقد تمكن من ذلك عندما جرى تسريب المقابلة إلى "الموساد" من قناة"الجزيرة" خلال إرسالها إلى قطاع غزة للتدقيق في محتوياتها! وكانت المقابلة، التي لم تبثها"الجزيرة" إلا بعد اغتياله، سببا في تحديد مكانه.
ويختم الكتاب قصة اغتيال المبحوح بالتأكيد على صحة الرواية التي قدمتها شرطة دبي وتفاصيلها. فيقول في هذا السياق إنه اغتيل في الساعة الثالثة والربع عصرا في غرفته رقم 230 بفندق "روتانا البستان" بدبي بواسطة السم الذي يتسبب بأزمة قلبية ، قبل أن يخنق بوسادة. كما ويؤكد الكتاب صحة كل ما قالته شرطة دبي بشأن المنفذين وجنسياتهم.
Dr. Yahya Abu Zakariya: Al-Jazeera involved in killing, Rantiisi, mabhuh, Said Seyam......
مقرب من حمد آل ثاني قال لي :سنشتريك كما إشترينا الإعلاميين العرب بنعل الأمير حمد .. فقلت له : لعنك الله و لعن أميرك
| |
مقرب من حمد بن خليفة آل ثاني قال لي : سنشتريك كما إشترينا الإعلاميين العرب بنعل الأمير حمد .. فقلت له : لعنك الله و لعن أميرك , يحيى أبوزكريا لا تشتريه لا قطر و لا إيران ولا سوريا , هو يصدح لفلسطين و العالم العربي ..
بسبب جهل ملايين العرب و المسلمين باللعبة الخطرة التي يتعرض لها العرب و المسلمون , و العلاقة بين الإعلام و الأجندات السياسية و الإعلام و المخابرات الإقليمية و الدولية , فقد إنطلت عليهم لعبة الجزيرة و خداعها الكبير ..
طبعا , كنت أول إعلامي عربي تحدث بوضوح و فصاحة كاملة وبجملة تامة لأنني لا أؤمن بأنصاف الجمل أن مدير الجزيرة وضاح خنفر كان على علاقة بالمخابرات الأمريكية و كان قادة غسل الدماغ في هذه الوكالة يترددون عليه في مكتبه في قناة الجزيرة في الدوحة , و بعد أربعة أشهر من كلامي في قناة المنار الفضائية وكلامي موثق بالصوت والصورة , كشف جوليان آسانج عن هذه الحقيقة في موقع الوكيليكس .
و في يوم من الأيام كنت أتعشى مع بعض رموز الجزيرة , و طلبت منهم أن يتقوا الله في هذه الأمة , لأن المشاهد لا يعرف آليات الحرب الناعمة و كيفية إختراق الدماغ , فقالوا لي : هي أوامر الديوان الأميري , و لقمة العيش , فقلت لهم لعن الله اللقمة التي تجعلنا ندكدك القلاع الإسلامية ..
و إستطاعت المخابرات الأمريكية و من خلال قناة الجزيرة أن تصل إلى كل مطلوبيها , و جزء من عمل الجزيرة كان أمنيا بإمتياز , و الشهادة لله و للتاريخ الوحيد في العالم العربي و الإسلامي و الذي وهبه الله ذكاءا و فهما إستراتيجيا و كان يقول قطر ليس لاعبا إحتياطيا في المشروع الأمريكي بل هي اللاعب المركزي , هذا الشخص هو أحد المقاومين الشرفاء الذي يحلل بإمتياز الراهن العربي و تضاريسه .
الكثير من عمليات اغتيال أو اعتقال شخصيات بارزة تحدث بعد حوارات تجريها قناة الجزيرة القطرية مع تلك الشخصيات، الأمر الذي أثار الكثير من التساؤلات حول هذه القضية، و لم تعد أوساط عربية واسعة النطاق مهتمة بالشؤون السياسية والإعلامية، مضطرة لتصديق تبرير فضائية الجزيرة القطرية بتزامن وقائع اغتيالات واعتقالات لنشطاء سياسيين وأمنيين وعسكريين حول العالم بالمصادفة البحتة.
مقابلة مع الجزيرة القطرية عبر برنامج (سري للغاية) الذي كان يقدمه الإعلامي المصري يسري فودة أدت إلى إعتقال العقل المدبر لهجمات الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) عام 2001 خالد شيخ محمد الذي ظهر الى جانب مساعد مهم جدا له هو رمزي بن الشيبة .
واغتيال محمود المبحوح القيادي العسكري البارز في حركة حماس الفلسطينية داخل أحد الفنادق في إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة جاء بعد حديث عنه و عن مهمته في فندق الشيراتون في الدوحة . كما أن قناة الجزيرة ألحت عليه أن يظهر معها بدون قناع لإقناع مشاعديها بصحة المقابلة , فإنكشف المبحوح أمنيا و هو يتحدث عن أسر الصهاينة و كيف تمت عملية تصقيتهم وكان المبحوح وراء العملية .
و القائد العام السابق لحماس عبد العزيز الرنتيسي - و الذي كان يثق بفريق الجزيرة في غزة , خصوصا و أن بعض مراسليها في رام الله على علاقة مباشرة بالموساد , حتى أن واحدة من المراسلات كانت على علاقة عشق و غرام بضابط موساد - قامت الجزيرة بتسهيل تصفيته . بصاروخ إسرائيلي في آذار (مارس) 2003، وبعد 25 يوما ظلت الجزيرة تلح خلالها على المقربين من الرنتيسي لإجراء حوار مطول له يتحدث فيه عن المسؤوليات الجديدة له في حركة حماس فما كان منه إلا أن وافق لإجراء الحوار في بيته و بمجرد أن غلبته العاطفة واشتاق لرؤية عائلته، وإنهاء المقابلة مع الجزيرة باغته صاروخ وقتله .
ويؤكد المحلل السياسي سالم جمعة أن الأمر تكرر مع وزير الداخلية في حكومة حماس المقالة سعيد صيام خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة العام 2008-2009حيث أتقن التخفي وبمجرد أن سجل صيام مقابلة مع فضائية الجزيرة وغادر طاقمها حتى قتلت إسرائيل صيام من خلال قصف دقيق و كان الجيش الصهيوني على علم بالمكان .
وكانت قناة الجزيرة ترتب لقاءات مع مطلوبين للموساد و الإستخبارات الأمريكية ليتم إصطيادهم وهذا مع حدث , مع الإشارة أن عشرات الحوارات أجريت و لم تبث و كان الغرض من تسجيلها هو إرسال الحورات و المعولمات للموساد والإستخبارات الأمريكية .
و كان موصل المعلومات و الأشرطة هو حمد بن جاسم آل ثاني وزير الخارجية و رئيس مجلس الوزراء القطري و الذي لديه إسمه كودي في المخابرات الأمريكية هو القرصان The pirate
طبعا أمريكا تسمي عملاءها من وحي تاريخهم الحقيقي .
يتبع .....
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog
|
No comments:
Post a Comment