Pages

Friday, 28 December 2012

Iraq’s First Lady in Contact with the Mossad

Leila Mazboudi

Iraqi President Jalal Talbani and Mrs. Hero Talbani
Mrs. Hero Ibrahim Ahmad, Iraq’s first lady, and the candidate to succeed her husband, President Jalal Talibani, in case he dies, maintains close relationships with the Israeli Mossad.

This disclosure is attributed to the grand Iraqi poet, Saadi Yusuf, the very close acquaintance of her father, the well-known Iraqi-Kurdish man of politics and letters, Ibrahim Ahmad.

On the one hand, the latter is one of the founders of the Kurdish Democratic Party, and on the other, he was the pioneer in writing novels in Kurdish literature.
 
According to Yusuf, Hero, who was very excited for the American occupation of Iraq, has very close relationships with the Israeli Mossad, and knows in person the Chief of Kadima Party, and the former Mossad agent, Tsipi Livni, whom she had met on several occasions and in different capitals all over the world.

This information may very well be taken seriously. And it seems that this woman, who owns a group of Iraqi media outlets, never regrets to initiate good relationships with pro-Israeli Zionist milieu in the West.

In June 2008, she went to Simon Wiesenthal, the main center for supporting Israel in Los Angelos, the United States. According to the Jewish Journal website, the only side admitted to cover the event, the Iraqi first lady visited the multimedia Museum of Tolerance, which examines issues of racism and anti-Semitism in the United States and all over the world.

In response to the journal’s correspondent question whether the Iraqi government did approve her visit, Mrs. Talibani answered: “I don’t ask anybody’s permission. I go wherever I want.”

زوجة طالباني ترحب الحاخام الصهيوني كوبر Before this visit, she invited to dinner at her home in Suleimaniyyah, North of Iraq, Rabbi Abraham Cooper, the Assistant Dean of the Wiesenthal Center, and Geft Liebe, the Director of the museum, besides inviting them to the commemoration of the death of 5000 Kurds killed in the Halabja Massacre, committed by the former Iraqi dictator Saddam Hussein.

According to Syria Truth website, since her husband was hospitalized, Mrs. Talibani is competing for his succession with Bourhom Saleh, the Kurdish National Union Party’s vice-president, and she has a big chance in winning regarding her experience in the political life, as well as the decisive role she played in founding the Party.

-------

Noteworthy that Tzipi Livni has recently admitted in an interview with a British newspaper that she was working with "Mossad" and was having sex to entrap Arab "victims".

A Jewish rabbi told her it is permissible to have sex with "strangers" and "adultery" if it is in the interests of the "Jewish people", even though adultery is considered one of the ten taboos in the Talmudic law


شاعر عراقي يكشف عن علاقة "عريقة" لزوجة طالباني بالصهيونية
محرر الموقع
كشف الشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف عن أن السيدة العراقية الأولى "هيرو ابراهيم"، زوجة الرئيس جلال الطالباني، على علاقة بجهاز "الموساد" الإسرائيلي. وجاء حديث يوسف على خلفية ما يتردد في وسائل الإعلام العراقية وغيرها عن أن هيرو ابراهيم هي المرشحة الأقوى لخلافة زوجها ، الرئيس جلال الطالباني، على كرسي الرئاسة العراقية، بالتنافس مع رئيس وزراء إقليم كردستان العراق برهم صالح.


وقال يوسف ، المقيم في لندن، إن هيرو "هي ابنة الأديب والسياسيّ ابراهيم أحمد ، الذي "تشرّفتُ بمعرفته شخصاً كريماً ، ورائداً للقصة القصيرة الكرديّة. في احتلال العراق كانت هيرو الأشدّ حماسةً . هبطتْ من دبّابةٍ أميركية واحتلّتْ مبنى الإذاعة والتلفزيون ببغداد.هي على علاقة وطيدة بالموساد الإسرائيلي ، وصديقة حميمة لتسيبي ليفني الشهيرة ، وحضرت معها لقاءات خاصّة وعامّة في أكثر من عاصمة". وأضاف " إن كان العراق جمهورية إسلامية كما يدّعي حزب الدعوة الحاكم فلا ولاية لذمّيّ أو امرأة في الإسلام .وإن كان العراق في حالة حرب رسمية مع إسرائيل فلا يصِحّ أن تكون هيرو ، صديقة ليفني ، على رأس البلد".


وكان حزب الاتحاد الوطني الكردستاني كشف السبت الماضي 22.12.2012 عن المنافسة على منصب رئاسة الجمهورية بين برهم صالح والسيدة هيرو خان ابراهيم، مبينا أن الأخيرة هي الأوفر حظا .ًوقال رئيس مكتب الحزب الوطني الكردستاني في ديالى دلير حسن إن هناك منافسة بين السيدة هيرو خان ابراهيم زوجة رئيس الجمهورية ورئيس الحزب جلال طالباني ، وبين نائب رئيس الحزب برهم صالح على تولي رئاسة جمهورية العراق في حال وافت طالباني المنية.وأضاف أن حظوظ خان تعد الأوفر لأن لها ميولا وقبولا من قبل اعضاء حزب الاتحاد الوطني الكردستاني والشعب الكردي لما تمتلكه من خبرة كبيرة وباع طويل في السياسة، فضلا عن أنها لها دور كبير في تاسيس الحزب. وأشار إلى أن الشعب الكردي واعضاء الحزب يرون ان المصلحة العامة للشعب العراقي تقتضي بأن يتم ترشيح هيرو للمنصب خلفا لزوجها.

زيارات متبادلة !!..



وتناقلت مواقع الكترونية عديدة، ومنها موقع شبكة البصرة، أن السيدة (هيرو أبراهيم أحمد) زوجة جلال طالباني زارت مركزا يهوديا، في الولايات المتحدة في ولاية لوس انجلوس في العام 2008، معني "بالدفاع عن حقوق الانسان اليهودي" واسمه مركز "سيمون فينتال". وقد تجولت السيدة في أرجاء المركز، وزارت ما يسمى متحف "التسامح" فيه، وكانت ترافقها صحيفة ( ذي جويش جورنال )، والغريب في الجواب الذي نقل عن ( السيدة ) عندما وجهت الصحيفة لها أثناء الزيارة السؤال التالي: هل أن الزيارة تم اقرارها رسميا من قبل العراق ؟؟؟

وكان جواب السيدة : لا أطلب السماح من أحد، أنا أذهب حيث أشاء !!! ..


وكانت السيدة العراقية الأولى قبل هذه الزيارة قد دعت الحاخام الصهيوني ابراهام كوبر، وهو مساعد العميد في المركز الذي زارته في الولايات المتحدة، ودعت معه مدير المتحف "جفت ليب" للمشاركة في احتفالات إحياء مقتل 5 الاف كردي عراقي في مجرزة "حلبجة الشهيرة"، التي ارتكبها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وكان لافتا في المناسبة أنها أشادت بـ"بطولة جنود الجيش الأميركي"، الذي حرر العراق من الطاغية.

يمكنك مراجعة موقع الشاعر العراقي سعدي يوسف..
 
River to Sea Uprooted Palestinian
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

No comments:

Post a Comment