Pages

Sunday, 6 January 2013

Updated:Terrorist Saqr al-Qassam (a Hamas leader) killed while fighting in Nusrae front ranks in Idleb

I ask .. Did Hamas completed the liberation of the occupied Palestinian territories to direct its attention towards Syria, and send its most prominent military leaders to support the Free Syrian Army, and the Nusra victory in battles against the Syrian army to die on the ground which embraced Hamas and its leaders abandoned by most Arab and Islamic countries.?


تشييع قيادي "حماس" الارهابي محمد قنيطة الذي قتل في سوريا... by syriatruth Related

Raed Salah indirectly admits what "the truth" reveal about his dubious role and confirms killing of an important Hamas leader in Syria
رائد صالح يعترف ضمنا بما كشفته "الحقيقة"عن دوره المشبوه ويؤكد مقتل قيادي"حمساوي" في سوريا
 
مصرع القيادي "الحمساوي" محمد قنيطة من عصابات العميل القطري خالد مشعل في مواجهة مع الجيش السوري بعد أن ترك "الجهاد" في فلسطين وجاء ليجاهد طائفيا في سوريا!؟
فلسطين المحتلة، الحقيقة (خاص): اعترف الشيخ الأخواني الفلسطيني المجرم رائد صالح ، ضمنا، بما كشفته "الحقيقة" عن أنشطته العسكرية المشبوهة في سوريا الأسبوع الماضي، وكشف في الآن نفسه عن مقتل قيادي "حمساوي" من "كتائب عز الدين القسام" وعصابات العميل القطري خالد مشعل على الأراضي السورية بعدما ترك الجهاد في فلسطين وجاء هذا السافل القذر ليجاهد في سوريا ... مذهبيا!
رائد صلاح، زعيم "الحركة الإسلامية في إسرائيل"(فلسطين 1948)، كشف على صفحته الخاصة مساء اليوم عن مقتل قيادي من من عصابات العميل القطري خالد مشعل على الأراضي السورية ، هو محمد قنيطة، خلال مواجهات مع الجيش السوري. وقال صلاح في نعيه للمجرم قنيطة "استشهاد القائد القسامي محمد قنيطة في سوريا بعد ان سافر من مخيم الشاطئ في غزة لبلده الثاني سوريا واستشهد فيها. القسام كان سورياً وها هم كتائب القسام يردون الجميل . فلسطيني وسوري واحد"، في إشارة إلى أن هذا الكلب الذي نفق على الأراضي السورية جاء "ليرد جميل" الشيخ عز الدين القسام ، ابن جبلة البار، الذي أشعل ثورة العام 1936 في فلسطين المحتلة ضد الغزاة البريطانيين و الصهاينة! وهو ما يعني أن الشيخ الفاجر رائد صلاح يعتبر الجيش السوري بمثابة الجيش البريطاني والجيش الصهيوني!
وكانت "الحقيقة" كشفت الأسبوع الماضي عن قيام رائد صلاح ، وبالتفاهم مع جهاز "الشاباك" ( المخابرات الإسرائيلية الداخلية) بإرسال متطوعين من فلسطين للقتال في سوريا . كما وكانت "الحقيقة" سباقة إلى الكشف عن تورط "حماس" في القتال الدائر في سوريا منذ أول تقرير نشرته بهذا الخصوص في 11 أيلول / سبتمبر الماضي ، حين كشفت عن أن القيادي "الحمساوي" كمال حسني غناجة، الذي اغتيل في دمشق، إنما كان ينقل الأموال من قطر إلى المسلحين السوريين، وكان يقود عمليات إرهابية على الأراضي السورية، بما في ذلك اغتيال ضباط وعناصر جيش التحرير الفلسطيني وسرقة مستودعات أسلحته!!. 

مقتل الإرهابي صقر القسام القيادي في حماس أثناء قتاله في صفوف جبهة النصرة بادلب

علم دام برس أن "صقر القسام" القيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس قد قتل في سورية يوم الجمعة أثناء مشاركته في هجوم شنه المسلحون على مطار في مدينة ادلب شمال سورية.
وصقر القسام هو "محمد أحمد قنيطة" البالغ من العمر ثلاثين عاماً وقد أتى إلى سورية قبل حوالي /4/ أشهر ورغم الحرب التي شنت على قطاع غزة مؤخراً إلا أنه لم يعد الى فلسطين المحتلة وبقي يقاتل في سورية بدل أن يعود ليدافع عن إخوانه في فلسطين المحتلة.
الفلسطيني المحسوب على حركة حماس التي نشأت وترعرعت في حضن النظام السوري قتل أثناء قتاله في صفوف جبهة النصرة التي ارتكبت عشرات العمليات الانتحارية وفجرت سيارات مفخخة راح ضحيتها مئات المدنيين والأبرياء في سورية، وفي المعلومات التي حصل عليها دام برس فان الإرهابي القتيل أصيب في رأسه عندما استهدفه الجيش السوري مع عشرات المسلحين في محيط المطار وقد قتل مباشرةُ.
مصدر فلسطين من داخل قطاع غزة أكد لدام برس مقتل "قنيطة" وأشار إلى أن المساجد في مخيم الشاطئ حيث كان يسكن نعته عبر مكبرات الصوت وقالت أنه (شهيد) سقط في سورية، وقد علق المصدر قائلاً باستغراب "استشهد في سورية في وقت لا يبعد عنه العدو الصهيوني الذي اغتصب فلسطين وشرد أهلها مئات الأمتار!!!!!!!!!!".
المصدر ذاته أكد أن حركة حماس في قطاع غزة نعت قتيلها وأعلنت عن إقامة صلاة غائب لأجله.
الجدير بالذكر أن إسرائيل تحتل فلسطين منذ العام /1948/ ومع ذلك فان هناك فلسطينيين يفضلون القتال ضد سورية على أن يقاتلوا في فلسطين لتحريرها من العدو الصهيوني


River to Sea Uprooted Palestinian
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

No comments:

Post a Comment