يتابع أتباع الشيطان تنفيذ مخططات اسرائيل والغرب فبعد
استهدافهم للبنى التحتية السورية والمؤسسات العامة والخاصة وسرقة المصانع واستهداف
العلماء والرياضيين وكوادر علمية سورية واستهداف المواطن السوري
يتابعون أعمالهم الشيطانية باستهداف الاقتصاد السوري بمحاولة
لاضعافه فمع بداية مااسموه حراك شعبي وثورة في سورية بدء اتباع الشيطان باطلاق
شعارات وحملات لضرب الاقتصاد السوري مثل حملة الله يخليك خليك بالبيت وما اسموه
اضراب الكرامة الذي قاموا بالترويج له أكثر من مرة بمحاولة لاضعاف الاقتصاد السوري
وغيرها من الحملات ….. واليوم بمحاولة لزعزة الليرة السورية يقوم اتباع الشيطان
بترويج كذبة طباعه الفا ليرة سورية جديدة … هذه الكذبة عند انتشارها سوف تولد حالة
من الزعر لدى ضعاف النفوس فيقومون باستبدال الليرة السورية بالعملات الاجنبية فيضعف
الاقتصاد اكثر …. قام اتباع الشيطان في هذه الدقائق بما اسموه تسريب لصورتها وماهي
الا الفا فورينت وهي عملة المجر فتباً لكم يااتباع الشيطان وتباً لأعمالكم وافعالكم
وتباً لحريتكم
ألا يكفي أن لدى سورية مصاصي دماء من تجار ومسؤولين ضعاف نفوس
وأغبياء وخاصة المسؤولين الاقتصاديين ……
دام برس – اياد الجاجة :
لأنه من واجبنا أن ننقل الحقيقة ومن منطلق المصداقية كنا قد نشرنا خبر حول تداول المواقع الالكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي على الفيس بوك صورة لفئة نقدية بقيمة ألفي ليرة سورية كما قلنا بأن الخبر مجرد صورة ومن الفخر لنا أن توضع صورة السيد الرئيس بشار الأسد وحماة الديار لأنهم رمز للكرامة، اليوم ننشر لكم حقيقة الصورة المتداولة.
عندما يريد الإعلام “المعارض” السوري والغربي وإعلام حلفاء “المعارضة” السورية أن “يبرز أحقية قضية الثورة السورية” وأن يلملم أشلاء هزيمته التي يتكبدها كخسائر يوماً بعد يوم بعد فضائح وجرائم الإرهابيين والسلفيين التكفيريين الذين اتخذوا غطاء ما يسمى الثورة لتنفيذ أبشع المجازر والفظائع بالشعب السوري الأعزل، الموثقة بالفيديو والصور، وتحويل الصراع إلى حرب طائفية مذهبية بامتياز ، فما عليه، هذا الإعلام، إلا العودة إلى الطريق الصحيح والتمتع بأقل قدر من المصداقية. شيء صعب المنال، خاصةً بعد أن كشفت المصادر الخاصة بموقع التيار، حقيقة الموضوع المثار من الجهة المعارضة حول “إقدام الرئيس السوري الأسد إلى طبع عملة تحمل صورته على العملة السورية”، لمحاولة تصوير المشهد الاقتصادي والسياسي بأسوأ أيامه. وقد نشر موقعنا الخبر سابقاً كما جاء نقلاً عن وسائل ووكالات عدة وجاء الرد المفصل بعد وقت قصير.
سنبدأ بتكذيب الخبر بعرض الصور ضمن المقال مع شرح كل نقطة:
“افادت مصادر صحفية انه وللمرة الأولى منذ وفاة الرئيس السوري السابق حافظ الأسد في 10 تموز من عام 2000، قام نجله الرئيس السوري الحالي بشار الاسد بطباعة عملة جديدة من فئة 2000 ليرة تحمل صورته.
وهذه حادثة لم تقع منذ تولي بشار الأسد الحكم قبل نحو 12 عاماً، اذ لم يتطرق الاسد لإجراء أي تغيير على الصور الموجودة على عملات بلاده، حيث اكتفى بصورة والده الراحل على كافة الفئات النقدية. ”
العملة السورية الوحيدة اللتي تحمل صورة حافظ الأسد هي فئة الألف (أبسط طريق للتأكد البحث على google) .
” كذلك قالت المصادر ان الورقة الجديدة في قد طبعت في روسيا دون أي سند لذلك ولا تمتلك أي قيمة خارج البلاد كما تظهر الوضع المتردي الذي بلغته الليرة على اعتبار أن آخر فئة للعملة كانت الألف.”
الورقة التي تم تداولها في الإعلام لا يمكن أن تكون طبعت في روسيا، فمن ينظر بامعان إلى العملة المزيفة، يرى أن فوق ” Syrian Arab Republic” يوجد كلمة “budapest” التي هي عاصمة المجر (هنغاريا) ، ومن هنا وبعد النظر إلى العملة المجرية من فئة “2000″، نتعجب من التشابه الفاضح بين العملة المزيفة السورية والعملة الهنغارية أو المجرية (الصورة مرفقة أعلاه).
دام برس – اياد الجاجة :
لأنه من واجبنا أن ننقل الحقيقة ومن منطلق المصداقية كنا قد نشرنا خبر حول تداول المواقع الالكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي على الفيس بوك صورة لفئة نقدية بقيمة ألفي ليرة سورية كما قلنا بأن الخبر مجرد صورة ومن الفخر لنا أن توضع صورة السيد الرئيس بشار الأسد وحماة الديار لأنهم رمز للكرامة، اليوم ننشر لكم حقيقة الصورة المتداولة.
عندما يريد الإعلام “المعارض” السوري والغربي وإعلام حلفاء “المعارضة” السورية أن “يبرز أحقية قضية الثورة السورية” وأن يلملم أشلاء هزيمته التي يتكبدها كخسائر يوماً بعد يوم بعد فضائح وجرائم الإرهابيين والسلفيين التكفيريين الذين اتخذوا غطاء ما يسمى الثورة لتنفيذ أبشع المجازر والفظائع بالشعب السوري الأعزل، الموثقة بالفيديو والصور، وتحويل الصراع إلى حرب طائفية مذهبية بامتياز ، فما عليه، هذا الإعلام، إلا العودة إلى الطريق الصحيح والتمتع بأقل قدر من المصداقية. شيء صعب المنال، خاصةً بعد أن كشفت المصادر الخاصة بموقع التيار، حقيقة الموضوع المثار من الجهة المعارضة حول “إقدام الرئيس السوري الأسد إلى طبع عملة تحمل صورته على العملة السورية”، لمحاولة تصوير المشهد الاقتصادي والسياسي بأسوأ أيامه. وقد نشر موقعنا الخبر سابقاً كما جاء نقلاً عن وسائل ووكالات عدة وجاء الرد المفصل بعد وقت قصير.
سنبدأ بتكذيب الخبر بعرض الصور ضمن المقال مع شرح كل نقطة:
“افادت مصادر صحفية انه وللمرة الأولى منذ وفاة الرئيس السوري السابق حافظ الأسد في 10 تموز من عام 2000، قام نجله الرئيس السوري الحالي بشار الاسد بطباعة عملة جديدة من فئة 2000 ليرة تحمل صورته.
وهذه حادثة لم تقع منذ تولي بشار الأسد الحكم قبل نحو 12 عاماً، اذ لم يتطرق الاسد لإجراء أي تغيير على الصور الموجودة على عملات بلاده، حيث اكتفى بصورة والده الراحل على كافة الفئات النقدية. ”
العملة السورية الوحيدة اللتي تحمل صورة حافظ الأسد هي فئة الألف (أبسط طريق للتأكد البحث على google) .
” كذلك قالت المصادر ان الورقة الجديدة في قد طبعت في روسيا دون أي سند لذلك ولا تمتلك أي قيمة خارج البلاد كما تظهر الوضع المتردي الذي بلغته الليرة على اعتبار أن آخر فئة للعملة كانت الألف.”
الورقة التي تم تداولها في الإعلام لا يمكن أن تكون طبعت في روسيا، فمن ينظر بامعان إلى العملة المزيفة، يرى أن فوق ” Syrian Arab Republic” يوجد كلمة “budapest” التي هي عاصمة المجر (هنغاريا) ، ومن هنا وبعد النظر إلى العملة المجرية من فئة “2000″، نتعجب من التشابه الفاضح بين العملة المزيفة السورية والعملة الهنغارية أو المجرية (الصورة مرفقة أعلاه).
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!
No comments:
Post a Comment