أسماء أمراء الجماعات الإرهابية المسلحة في ريف القصير
|
أوقات الشام
عاشت قرى ريف القصير خلال
السنة الماضية مرحلة صعبة وكارثية بسبب الحرب التي تشهدها سورية. وكان لقرى ريف
مدينة القصير وخصوصا الواقعة على الضفة الغربية لنهر العاصي دور كبير في الحراك
المسلح، كونها ترتبط جغرافيا بلبنان من جهتين الأولى في البقاع الشمالي حيث تتواجد
قرى تعتبر خزانا بشريا للمقاومة في لبنان وبالتالي فهي تؤيد النظام في سورية، ومن
جهة ثانية تحد هذه القرى لبنان من جهة وادي خالد وتلكلخ حيث يتواجد الكثير من
الجماعات السلفية التي تمولها قطر السعودية فضلا عن حضور تيار "المستقبل" ودخول
أجهزة استخبارات غربية بينها الاستخبارت الفرنسية والأمريكية والبريطانية وأجهزة
استخبارات عربية بينها الأردنية والقطرية والسعودية، وهذه المنطقة تعتبر منذ سنتين
ممراً كبيراً لإدخال السلاح والمسلحين إلى سورية!.
وقال الموقع: في بداية الأزمة تشكلت مجموعات مسلحة في ريف القصير بالتزامن مع دخول مجموعات سلفية من جنسيات عربية مختلفة إلى المنطقة، سرعان ما بدأت عمليات اعتداء وقتل لسكان بعض القرى ما أدى إلى تهجير الآلاف من سكان القرى الواقعة غرب العاصي إلى مدينة الهرمل وجوارها، فضلا عن مقتل العشرات من أبناء العائلات التي تسكن على طرفي الحدود، ومن ثم بدأت هذه الجماعات الاعتداء على قرى منطقة الهرمل داخل لبنان ما جعل المنطقة ساحة حرب حقيقية كان لا بد من حسمها منعا للخطر التكفيري من الاتساع والتمكن في المنطقة.
ونشر موقع "العهد" أسماء بعض قيادات الجماعات المسلحة التي حكمت قرى غرب العاصي في منطقة القصير السورية خلال السنة الماضية:
مسلحو تنظيم القاعدة في ريف القصير
1 - مصطفى صالح عامر، عمل مع غازي كنعان ومن ثم انتسب للتيارات السلفية من قيادات الجماعات المسلحة في المنطقة، وقام بتهريب الصحفية الفرنسية (إديت بوفييه) والصحفي البريطاني (باول كونروي) من مدينة حمص إلى لبنان في شهر شباط عام 2012.
2- عاصي أبو خلف.
3- عوض أبو خلف.
4- خالد الجهام.
5- علي سجعان.
6- علي غنام.
7- محسن سلامة (من بدو النعيم).
8- قاسم سلامة.
9- عبد الله الحسين وأولاده.
10- عاشق صوله.
11- محي الدين المحمود.
12- قدورة أبو جبل.
13- ماهر العنيد.
العهد
River to Sea Uprooted Palestinian
وقال الموقع: في بداية الأزمة تشكلت مجموعات مسلحة في ريف القصير بالتزامن مع دخول مجموعات سلفية من جنسيات عربية مختلفة إلى المنطقة، سرعان ما بدأت عمليات اعتداء وقتل لسكان بعض القرى ما أدى إلى تهجير الآلاف من سكان القرى الواقعة غرب العاصي إلى مدينة الهرمل وجوارها، فضلا عن مقتل العشرات من أبناء العائلات التي تسكن على طرفي الحدود، ومن ثم بدأت هذه الجماعات الاعتداء على قرى منطقة الهرمل داخل لبنان ما جعل المنطقة ساحة حرب حقيقية كان لا بد من حسمها منعا للخطر التكفيري من الاتساع والتمكن في المنطقة.
ونشر موقع "العهد" أسماء بعض قيادات الجماعات المسلحة التي حكمت قرى غرب العاصي في منطقة القصير السورية خلال السنة الماضية:
مسلحو تنظيم القاعدة في ريف القصير
1 - مصطفى صالح عامر، عمل مع غازي كنعان ومن ثم انتسب للتيارات السلفية من قيادات الجماعات المسلحة في المنطقة، وقام بتهريب الصحفية الفرنسية (إديت بوفييه) والصحفي البريطاني (باول كونروي) من مدينة حمص إلى لبنان في شهر شباط عام 2012.
2- عاصي أبو خلف.
3- عوض أبو خلف.
4- خالد الجهام.
5- علي سجعان.
6- علي غنام.
7- محسن سلامة (من بدو النعيم).
8- قاسم سلامة.
9- عبد الله الحسين وأولاده.
10- عاشق صوله.
11- محي الدين المحمود.
12- قدورة أبو جبل.
13- ماهر العنيد.
العهد
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!
No comments:
Post a Comment