Pages

Sunday, 26 May 2013

Sinai: Foreign Militiamen Trained to Join Fight in Syria

Local Editor
 
Syria: JihadistsTribal sources in North Sinai revealed Tuesday that “Jihadist members” of foreign nationalities are deployed and trained in North Sinai in order to participate in the battles against the Syrian army.
Security sources, however, indicated that the geographical nature of the area allows the stationing of those members, noting that eliminating them requires “bombardment of Joya.”

“There are groups of foreign nationalities in Sinai, belonging to jihadist organizations,” the tribal sources, preferred not to be named, told al-Misri al-Yom newspaper.

“Militants are stationed and can move freely. They are aware of not engaging with the army troops or police forces, only if they approach or try to cope with them,” the sources indicated.
“Those members invest the mountainous nature of the Sinai to get trained on martial arts,” the sources added.

“They are heavily armed with diverse weapons and hard to reach.”

“They include Jihadists coming from Arab and Muslim countries, as well as from Egypt, who are pushed to fight in Syria after receiving training courses on martial art and Jihad.

Witnesses said they saw members of non-Egyptian features between now and then, while moving freely and accompanied by Egyptians in Sinai.

“Concerned security agencies have been informed,” witnesses added.
Source: Newspapers
14-05-2013 - 17:25 Last updated 14-05-2013 - 17:25

مصادر قبلية: جهاديون أجانب يتدربون بسيناء لمواجهة النظام في سوريا


كشفت مصادر قبلية فى شمال سيناء عن وجود عناصر جهادية من جنسيات أجنبية، تتمركز وتتدرب فى سيناء، من أجل المشاركة فى

 القتال ضد "النظام السورى" ، فيما أكدت مصادر أمنية أن طبيعة المنطقة تسمح بتمركز هذه العناصر، مشيرة إلى أن القضاء عليهم يتطلب «قصفا جويا».

قالت المصادر القبلية، التى فضلت عدم ذكر اسمها، لـ«المصرى اليوم» إن هناك مجموعات من جنسيات أجنبية، تابعة لتنظيمات "جهادية" تتواجد فى سيناء، مشيرة إلى أنها تتمركز وتتحرك بحرية، وتحرص على عدم مهاجمة قوات الجيش والشرطة إلا فى حالة الاقتراب منها أو محاولة التصدى لها.

وأضافت أن هذه العناصر تستغل طبيعة سيناء الجبلية، للتدريب على فنون القتال، وأنها مدججة بالأسلحة المتنوعة ومن الصعب الوصول إليها، لافتة إلى أن هذه العناصر تضم "جهاديين" قادمين من دول عربية وإسلامية، إضافة إلى عناصر مصرية، مشيرة إلى أنه تم الدفع بهم إلى سوريا للمشاركة فى القتال  ضد النظام السوري ، بعد تلقيهم دورات تدريب فى فنون القتال والجهاد.

وتابعت أن هذه المجموعات تحذر قوات الأمن من حشد الشعب ضدها من أجل الدخول فى معركة معهم، بهدف التخلص من" الجهاديين " الذين جعلوا من سيناء نقطة انطلاق ضد اليهود وليس ضد الأمن المصرى حسب قولهم ، مشيرة إلى أن هذه العناصر تتهم جماعة الإخوان المسلمين بأن" إسرائيل" تستخدمها لمطاردة "الجهاديين"، مؤكدين أن الإخوان المسلمين سوف يسقطون سقوطاً ليس له مثيل فى حالة مسايرة" إسرائيل" فى خطة القضاء على "الجهاديين" بسيناء.

وأكد شهود عيان أنهم شاهدوا عناصر ذات ملامح غير مصرية، تتحرك بكل حرية برفقة مصريين فى سيناء بين الحين والآخر، وتم إبلاغ جهات أمنية ذلك.

من جانبه، أكد مصدر أمنى أن التصدى للعناصر الإرهابية بسيناء لن يتم إلا من خلال خطة يشارك فيها الأمن والمواطن، خاصة أن طبيعة المكان توفر ملاذا آمنا لهم، حيث الطرق المؤدية إلى المناطق التى تؤويهم، والتى يتم حراستها بالمدافع الثقيلة، ولهذا يجب استخدام القصف الجوى، من مروحيات عسكرية وقوات خاصة، من أجل القضاء عليهم.

جهاديو مصر يدعون لقتال الدول والجهات الداعمة للأسد



‏السبت‏، 25‏ أيار‏، 2013

أوقات الشام

دعت قيادات “جهادية” في مصر إلى شن معارك داخل البلدان والجهات الداعمة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، في إشارة إلى إيران وحزب الله اللبناني.

جاء ذلك في بيان صدر، اليوم الأحد، ووقع عليه عدد من قيادات الحركات الجهادية” بمصر بينهم محمد الظواهري، شقيق أيمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة.

ويأتي البيان ردًا على خطاب حسن نصر الله زعيم حزب الله اللبناني، أمس السبت، أقر خلاله بخوض عناصر الحزب قتالًا في سوريا إلى جانب نظام بشار الأسد في مواجهة من وصفهم بـ”التكفيريين”.

وأضاف البيان أن ما يجري بمنطقة القصير السورية الهدف منه “تقسيم المنطقة إلى دويلات نصيرية (الطائفة العلوية التي ينتمي إليها بشار الأسد) ورافضية (الشيعة الإثنى عشرية) ويهودية ودرزية (طائفة دينية يقول أتباعها إنهم مسلمون) تحاصر أهل السنة”.

واتهم البيان حزب الله وإيران والشيعة الإثنى عشرية عموما بأنهم “دخلوا هذه الحرب ليس بهدف دعم الطائفة النصيرية العلوية باعتبارها جزءا منهم، ولكن لأمرين هما: تقسيم المنطقة إلى دويلات تتبع فى عمومها الشيعة الإثنى عشرية بإيران وجنوب لبنان، والحقد الدفين على أهل السنة”، بحسب قوله.

وشدد البيان على أن كل من يدعم بشار في القصير يتعين قتالهم “لأنهم من العدو الصائل الذي لا يندفع إلا بالقتل”.

وتابع “ندعو أهل السنة في البلاد التي يحكمها الشيعة عامة والمجاهدين منهم خاصة إلى استهداف هذه البلاد ونقل المعركة داخل بلادهم ليعلموا أن فعلهم هذا عقابه أليم حيث إنهم جماعة مترابطة يساند بعضها بعضا ولم يتبرأ أحد من فعل الباقين
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

No comments:

Post a Comment