لم يرتعد المسلّحون، ولو قليلاً، مع وصول الجنود الأتراك بآلياتهم العسكرية، خاصة أنهما في منطقة يُطلق عليها اسم "المنطقة المحرمة"، وهي الفاصلة بين الأراضي السورية والتركية، والتي زرعها الجيش التركي بالألغام قبل عشرات السنين.
ويستمر تبادل الحديث لبعض الوقت بين المسلَحين والجنود الأتراك، في حين تحلق طائرات "التحالف" الدولي في الأجواء السورية.
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of the Blog!
No comments:
Post a Comment