Note: The attack, carried the name « Marwan Hadid » , the founder of the « vanguard fighters » a Muslim Brotherhood » terror branch during 1960’s and 1970’s
On August 29, an ISIS-linked militant group called “Jund al Aqsa” and US-backed moderates from the so-called “Free Syrian Army” launched a joint advance on the Syrian army and the National Defense (NDF) in the northern part of Syria’s province of Hama.
Breaking government defenses with SVBIEDs, the joint terrorist forces seized Helfaia, Buweida, Masasinah and nearby areas and continued advance on the village of Mahradeh where they faced a stiff response by the NDF. This offensive brought the joint terrorist forces closer to the army stronghold of Soran, the northern gateway to the city of Hama, the provincial capital.
Later that day, the NDF and the Syrian army conducted a series of counter-attacks with massive support of the Russian Aerospace Forces, regaining the village of Buweida and nearby checkpoints. Heavy clashes in the area continued last night and today morning.
According to pro-militant sources, some 30 NDF and Syrian army fighters have been killed in the ongoing clashes. There are no numbers of terrorist casualties. However, local sources report that dozens Jund al Aqsa terrorists have died in Russian air strikes.
A series of Russia air strikes was also delivered on terrorist targets in the province of Idlib. The air strikes hit Jund al Aqsa’s rear bases near the villages of Binnish, Ma’arat Al-Nu’man and Khan Sheikhoun.
On August 30, reports appeared that massive Syrian army reinforcements were heading to the area. The pro-government forces are reportedly preparing for a large-scale counter-attack.
Mustafa Al-Bayyour, a high-ranking commander of Ahrar Al-Sham, was reportedly killed in clashes with pro-government forces in the 1070 Apartment Project in southwestern Aleppo on Monday.
Russian foreign ministry spokeswoman, Maria Zakharova, blamed jihadists for disruption of humanitarian delivers to Aleppo city and called their strategy an attempt to “exploit” deplorable humanitarian conditions to achieve their “own destructive goals.”
Meanwhile, unconfirmed reports appeared in pro-government and pro-militant sources that a convoy consisting of some 120 Russian military advisers have arrived Aleppo city from Latakia. If this is confirmed, Moscow will likely use this contingent for humanitarian operation in the area.
«جند الأقصى» برداء «الإخوان»: «الطليعة المقاتلة» تحاول طرق أبواب حماه
هجوم جديد تقوده جماعة «جند الأقصى» التي انسحبت من «جيش الفتح» بعدما اتُهمت بأنها «فرع لتنظيم داعش»، على أطراف حماه الشمالية الغربية تهدف من خلاله إلى اختراق المدينة، وقد حمل الهجوم اسم «مروان حديد»، مؤسس«الطليعة المقاتلة» في جماعة «الاخوان المسلمين» التي اتخذت من حماه مقراً لها.
كثافة صاروخية من ثلاثة محاور انتهت بانسحاب «موقت» لقوات الجيش السوري من نقاط عدة أبرزها حلفايا، ليغدو المسلحون على بعد خمسة كيلومترات عن مدينة محردة، خط الدفاع الاول عن مدينة حماه.
وأعلنت جماعة «جند الاقصى» بدء المرحلة الأولى من المعركة بالتعاون مع فصيلَين آخرَين (جيش العز وجيش النصر)، حيث شن المسلحون هجمات من ثلاثة محاور تحت ضغط صاروخي ومدفعي كثيف، الأمر الذي أجبر قوات الجيش السوري على الانسحاب من نقاط عدة أبرزها مدينة حلفايا الاستراتيجية، وبلدة البويضة ومنطقة الزلاقيات وحاجز زلين.
مصدر عسكري سوري أكد خلال حديثه لـ «السفير» أن قرار سحب القوات جاء بهدف «تخفيف الخسائر أمام الهجوم العنيف»، موضحاً أن «عملية عسكرية واسعة بدأ الجيش السوري يشنها على هذا المحور» بالتزامن مع استقدام تعزيزات على محاور أخرى أبرزها صوران ومحيطها.
وتسعى الفصائل المسلحة إلى اختراق مدينة محردة التي يعني سقوطها اختراقا فعليا لمدينة حماه، وقطع لأبرز الطرق الاستراتيجية (طريق بيت ياشوط) كما تعني السيطرة على محردة أن الابواب باتت مفتوحة أمام الفصائل المسلحة لاختراق مصياف ودير ماما وقرى منطقة الغاب، الأمر الذي تعرفه جيدا القيادة العسكرية السورية، وهي عززت خطوط دفاعاتها على محاور عدة وبدأت العمل ضمن خطة وصفت بأنها محكمة.
وفي حين أن هذا الهجوم لا يعتبر الاول من نوعه، إلا أنه الأكبر والأضخم على هذا المحور، كما أن استعمال «جند الأقصى» لإسم «مروان حديد» يثير تساؤلات عديدة، خصوصاً ان التنظيم يعتبر من أكثر التنظيمات «الجهادية» تشددا في سوريا، ويأتي في وقت تشتد فيه الخلافات بينه وبين مكونات «جيش الفتح» وبالتحديد «حركة أحرار الشام».
وفي وقت يؤكد فيه المصدر العسكري على أهمية المعارك الجارية في خاصرة حماه الشمالية، يشدد أيضاً على ان القيادة العسكرية تعمل وفق «خطة محكمة» هدفها في المرحلة الأولى استيعاب الهجوم العنيف وتخفيف الخسائر لتنتقل في مرحلة لاحقة إلى البدء بعملية عسكرية واسعة لاستعادة النقاط التي تم إخلاؤها، مضيفاً أن «محردة تعتبر نقطة وصل بين مختلف المناطق السورية وخط دفاع أول عن مدينة حماه التي تمثل محور خطوط الإمداد في سوريا، الأمر الذي يتطلب عملا عسكريا دقيقا».
في الوقت الحالي، بدأت قوات الجيش السوري التمهيد المدفعي والصاروخي بالإضافة إلى شن غارات عنيفة على مواقع الفصائل المسلحة، ستتبعها بالتأكيد تحركات للقوات الراجلة لاستعادة النقاط، وتمتين خاصرة حماه وزيادة تحصينها.
اقرأ أيضاً
- المسلحون يتقدمون في ريف حماة: عنصر جديد في معادلة حلب
- قصف سياسي أميركي على مدافع الغزو التركي
- حلب تكشف بذور الانقسام في «جيش الفتح»
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of the Blog!
No comments:
Post a Comment