Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
A Saudi-led coalition declared an end Tuesday to its aggression on Yemen nearly a month after launching air strikes against the civilians in the Arab World poorest country.
The coalition has ended the "Decisive Storm Operation" its spokesman, Ahmed al-Assiri, told a press briefing in the Saudi capital, claiming that the decision was based on a request by the Yemeni government and President Abedrabbo Mansour Hadi.
On March 26, Saudi Arabia launched an aggression on Yemen under the pretext of reinstalling the fugitive president Abedrabbu Mansour Hadi, claiming thousands of martyrs and wounded.
The Saudi aggression, which also employed Qaeda terrorists, was faced by the Yemeni army and Ansarullah movement.
Source: Agencies
21-04-2015 - 21:52 Last updated 21-04-2015 - 21:53
توغّل «أنصار الله» جنوب الاراضي السعودية واستنفار أمني في الرياض (أ ف ب)
بعيداً عن الاعلام وحتى عن أوساط دبلوماسية متعددة، جرت خلال الساعات الـ24 الماضية سلسلة من التطورات الميدانية، ألزمت نتيجها السعودية بقرار وقف العدوان الواسع على اليمن، لكنها لم تقفل الباب على الحرب المفتوحة، ما يجعل قرار وقف الغارات أشبه بهدنة تحتاج الى توثيق وتثبيت من خلال خطوات ميدانية وسياسية.
وكشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ»الأخبار» بعض ما جرى منذ ليل أول من أمس:
- تلقت طهران مؤشرات على نية السعودية توسيع دائرة القصف العشوائي، وتم إحصاء عدد من الضربات الوحشية التي أدت الى سقوط مدنيين بالعشرات في أكثر من منطقة يمنية.
فجأة، ومن دون مقدمات، أعلنت السعودية، بلسان ما يُعرف بالتحالف، وقف العدوان على اليمن، بذريعة «إزالة التهديد على أمن المملكة والدول المجاورة»، في خطوة تعكس ضغوطاً من النوع الذي يوجع السعودية، عبّر عنها اتصالا الرئيسين الأميركي باراك أوباما والروسي فلاديمير بوتن بالملك سلمان، ولعبت فيها إيران دوراً مركزياً، على مستويات مختلفة. ورغم الارتياح الذي يبثه وقف النار في المشهد الإقليمي، وما يحمله من رفع معاناة الشعب اليمني، إلا أنه يثير مجموعة من التساؤلات، تتعلق على وجه الخصوص باليوم الذي يلي، وخاصة أنه لم تكن قد مضت ساعتان على وقف النار حتى قصفت الطائرات الأميركية مواقع لتنظيم «القاعدة» في المكلا، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.
هذه هي الخلاصة الواضحة الجلية، غير القابلة للتأويلات، للعدوان السعودي على الشعب اليمني. انتهى العدوان، بعد أربعة أسابيع من الحقد الأسود، بإعلان وقف «عاصفة الحزم»، من دون تحقيق أي من أهدافها السياسية؛ لم يركع «أنصار الله» تحت القصف الهمجيّ، ولم تنسحب قواتهم من أي شبرٍ استطاعت السيطرة عليه، ولم يتوقف كفاحها المشروع ضد إرهابيي «القاعدة» في حضرموت وسواها.
يبدو «الطاقم الملكي» الجديد في السعودية مواكباً للشأن اليمني بدقة وعارفاً بتفاصيله (الأناضول)
لا يمكن أحداً إخضاع اليمن. كان هذا أكثر ما وعاه الملك عبد العزيز آل سعود في «غزواته» قبل أكثر من 80 عاماً. لهذا سيجهد، ومن بعده الملوك والأمراء من أبنائه وأحفاده، إلى تمزيق اليمن وجعله في حالة احتضار دائم طوال العقود الماضية. لطالما خاف آل سعود اليمن ورأوا فيه نقيض وجودهم. أيّ يمن، اليوم، في عين الملك الجديد وولي عهده... وولي ولي عهده؟
لم يتعامل آل سعود مع اليمن، طوال فترة حكمهم في شبه الجزيرة العربيّة، إلا كمحافظة تابعة لهم، أو، في أحسن الأحوال، كبلد يجب استدامة احتضاره حتى يظلّ ممكناً السيطرة عليه. كان ذلك منذ «غزوات» عبد العزيز ضد «الكفّار» في جزيرة العرب وتأسيسه الدولة السعودية الثالثة. ظلّت هذه السياسة هي الحاكمة في عهود الملوك الذين تعاقبوا من بعده، وصولاً إلى الملك الحالي، سلمان بن عبد العزيز.
صنعاء | في وقتٍ ترفض فيه السعودية الاعتراف بإخفاقها في تحقيق أهدافها على الأرض، كانت جماعة «أنصار الله» تمضي في تغيير خريطة النفوذ والسيطرة العسكرية فيها لمصلحة الجيش و»اللجان الشعبية»، في أبلغ ردٍّ على العدوان. مع انتهاء العمليات العسكرية، باتت الجماعة تسيطر على كل المحافظات اليمنية، باستثناء حضرموت والمهرة وجزيرة سقطرى (جنوب شرق)، وبعض المناطق في محافظتي مأرب (شمال شرق) وتعز (وسط).
لم تضع الحرب أوزارها قبل القضاء على عدد كبير من السكان ودمار الأبنية والمنازل والمحال. لم تستثنِ الغارات المقار الحكومة ولا المدنية، وفيما كانت مدن أكثر تضرراً من أخرى، لكن الجامع بينها يبقى... العدوان الغاشم
صنعاء |شهدت المدن اليمنية التي استهدفها العدوان السعودي حركة نزوح للعائلات داخل المدن نفسها وبين الأحياء، خصوصاً صنعاء وصعدة، اللتين واجهتا أعنف الغارات.
تبدو صعدة أكثر تماسكاً من غيرها، رغم أنها واجهت وحدها أعنف الغارات الجوية والقصف المدفعي والصاروخي، كونها تآلفت مع الحروب الماضية التي خلقت مجتمعاً مترابطاً، بشكل كبير. هذه الحروب جعلت من المجتمع الصعدي أشبه بالأسرة الواحدة التي تعمل كخلية نحل، يقوم فيها كل فرد بما يمكنه لمساعدة مجتمعه؛ فالطبيب يلتحق للتطوع تلقائياً بالمخيمات الطبية، والتاجر يتبرع من ماله، وصاحب العقارات يفتحها لإيواء الأسر التي دُمّرت منازلها.
العدد ٢٥٧٢
Related Videos
وانتصر اليمن | #العدوان_السعودي : نهاية مرحلة .. وافق غامض | العالم
وانتصر اليمن | #العدوان_السعودي : نهاية مرحلة .. وافق غامض | العالم
كلمة الرئيس الفار من وجه العدالة عبد ربه منصور هادي | الساحات
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment