Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
عندما رأيت هذا الفيديو اقشعر بدني وأحسست أنني سأكون في منتهى القسوة والعنف وانا أعرضه لأنه من المؤكد أن كثيرا من المعارضين والثورجيين وخاصة الاسلاميين منهم سيصابون بنوبة من الصراع مع الذات وسيصابون بالهستيريا لأنه يتحدى الضميرأو مابقي من ثمالة من عقل لديهم أو صبابة من ذكاء .. مهما اختلفنا مع الخصم والعدو فان هناك حدودا لتعذيبه والافراط في عصر قلبه وأعصابه .. ولذلك لابد أن نتعاطف مع خصمنا وعدونا مهما قسونا عليه .. وخاصة اذا كان التعذيب بهذه السوية التي لاتعرف الرحمة ويتجلى في عرض مشاهد قاسية أو تتحداه .. وتتحدى ضميره وذكاءه ودينه ..
يتحدث الدكتور الجعفري في هذا المشهد عن شيء اسمه "الجولان السوري المحتل" .. وهو مصطلح لن يتذكر الثوار ماذا يعني وكيف يترجم الى لغتهم لأنه من اللغات القديمة المسمارية وربما احدى اللغات القديمة القادمة من القارة الهندية .. وقد يعتقدون أنه سلاح كيماوي خطير .. وسيجن البعض منهم عندما لايهتدي الى شيء ولايدري كنه هذا الشيء الذي يسميه الجعفري (الجولان السوري المحتل) وأن من اعتقل فيه لثلاثة عقود اسمه (المناضل صدقي المقت) .. ولايفهمون ماذا يقصد بمصطلح يسمى فلسطين أو نكبة .. وسيخالون اسم اسرائيل الوارد في كلام الجعفري شيئا من حكايات ألف ليلة وليلة وربما سيعتقدون أنها اسم صحابي مؤمن أو من أمهات المؤمنين لأنها تداوي جرحى المجاهدين ..
ولذلك اذا مااشتدت معاناة المعارض والثوري الذي يعصر ذاكرته ورأسه الكبير المليء بالشعارات الضخمة الثقيلة فيمكن أن تذكروه أن الجولان هي الأرض التي ورثها كمال اللبواني من أبيه التي أعطاه اياها والي الشام العثماني جد اردوغان والتي تبرع بها اللبواني الى نتنياهو في هرتسيليا منذ فترة عربون مودة بين الشعبين الشقيقين السوري والصهيوني .. حيث جاهد اللبواني بأمواله كما كان عثمان بن عقان يجاهد بماله من أجل الدعوة المحمدية .. مع فارق بسيط وهو أن اللبواني مجاهد سويدي الجنسية وتحبه النساء السويديات ..
ويمكنكم تذكير المعارض السوري الذي تشوشت ذاكرته تماما واختلطت عليه المسميات بأن الجولان هي الأرض التي كان الثوار يقولون انها النظام باعها عام 67 مقابل الوصول الى الحكم ولكنه حتى اليوم لم يتنازل عنها لمخلوق على الأرض ولايزال يطالب بها .. وأن من تنازل عنها فعلا هو الائتلاف السوري وشلة المعارضة التي كان بامكانها أن تعلن أن أول نقطة خلاف مع النظام هي أنها ستلغي عقد البيع المزعوم وستعيد الجولان .. عند ذكر ذلك سيعرف الثوري والمعارض ماذا يقصد الجعفري بالجولان السوري المحتل ..
واذا حار الثوار في اسم فلسطين التي لايمل الجعفري من تكرار اسمها فقولوا لهم انها الأرض التي استشهد في سبيلها عشرات آلاف العرب ولم يستشهد فيها خليجي واحد .. وانها الأرض التي يريد خالد مشعل تحريرها وهو يمارس الرياضة والرشاقة بين حيطان قاعدة العيديد .. وبمساعدة الناتو في تركيا الذي سيقرر تحريرها وفق الفصل السابع وأن الفيلدمارشال أردوغان هو من سيقود حملة (عاصفة الحزم التركية) ..
وأضيفوا منعا للبس .. فلسطين هي التي من أجلها رفع المؤمن خالد مشعل علم الثورة السورية وأرسل اسماعيل هنية ورائد صلاح المجاهدين الى الثوار السوريين الذين تساعدهم اسرائيل في تحرير مخيم اليرموك من الاحتلال السوري ..
واذا أراد الثوري أو المعارض علامة فارقة فذكروه بعبارة قالها المحكوم بالاعدام فيصل القاسم (هلكتو ربنا بفلسطين) لأنه كان "يعاتب" فيها الثوار على اصرارهم على تذكر فلسطين ولذلك نال عقوبة الاعدام من النظام السوري الذي يريد تدمير فلسطين من أجل الهلال الشيعي !!! ..
عندها سيقول الثوري وهو فاغر فاه وقد جحظت عيناه مندهشا: آآآآآه .. الآن فهمت ..
نصيحة من القلب ايها الثائر المعارض والاسلامي المؤمن .. وحذار حذار من هذا الفيلم المرعب خاصة عندما يسخر الجعفري من المندوبة الأميريكية ويبدي امتعاضه من نفاقها ولايبالي بغضبها وأنت تعتبرها لاتقهر ولايرد لها طلب وبالذات اذا تحدثت عن الأيام المعدودة .. لاتتابع هذا البيان السوري كيلا يتوجع قلبك ويتفجر عقلك من شدة التفكير دون ان يصل الى نتيجة .. التفكير موبقة لاكفارة لها .. وملامسة الضمير تفسد الوضوء وتستوجب الغسل ..
===========================
فيما يلي نص البيان لمن لايطيق سماعه
بيــــــان
السفير د. بشار الجعفري
المندوب الدائم للجمهورية العربية السورية
أمام
مجلس الامن
الحالة في الشرق الأوسط
السيد الرئيس،
لقد سادت بيانات بعض الوفود اليوم مسحة من السوريالية واللاواقعية حيث لم تراعي تلك البيانات احترام مرجعيات هذا البند وفقاً للولاية الممنوحة للمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الاوسط. ومن المؤسف أن المنسق الخاص نفسه قد وجد من المناسب أن يخرج عن ولايته ويتحدث عن اليمن والعراق وليبيا، وتجاهل الحديث بكلمة واحدة عن الجولان السوري المحتل الذي يقع في صلب ولايته وفي صلب هذا البند، والتي حددها الأمين العام له كالآتي، وأقتبس باللغة الانكليزية:
“The Special Coordinator will encompass previous functions, and also be the focal for overall UN assistance to the Middle East Peace Process… The Special Coordinator’s dual diplomatic and UN development assistance coordination functions will principally cover, Jordan, Syria, Lebanon and the Palestinian Authority areas.”
وفي سياق تشويه البند وتخفيف الضغط عن اسرائيل لم تجد الزميلة المندوبة الدائمة للولايات المتحدة الامريكية حرجاً في الابتعاد عن قواعد الدبلوماسية وتحويل بيانها الى مايشبه "بيان صحفي" عدائي ضد بلادي حافل بالمغالطات والادعاءات المستقاة من مصادر مشبوهة معروفة لدى أجهزة استخبارات بلادها هي فقط، بدلاً من التركيز على جوهر البند ألا وهو قضية احلال السلام وانهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي العربية المحتلة واقامة الدولة الفلسطينية. وأجدها فرصة سانحة لتذكير زميلتي الأميركية بما قاله نائب رئيس بلادها، جو بايدن، مؤخراً في لقاء له مع طلاب احدى الجامعات الأميركية من أن مشكلة الولايات المتحدة في سوريا تكمن في رعاية حلفائها في المنطقة للارهاب في سوريا.
السيد الرئيس،
تتحمل الأمم المتحدة مسؤولية تاريخية وقانونية وأخلاقية تجاه إعمال قراراتها ذات الصلة بتسوية الصراع العربي-الإسرائيلي وجوهره إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة الكاملة على كامل ترابها الوطني استناداً للقرار رقم 181 لعام 1947، والقرار رقم 273 لعام 1949 الذي حدد شروط قبول عضوية اسرائيل في الأمم المتحدة بأن تلتزم بالقرار 181 القاضي بإنشاء الدولة الفلسطينية وأن تلتزم بأحكام القرار 194 لعام 1948 القاضي بعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم. لكن ما حدث بعد ذلك كان، للأسف، العكس تماماً، فقد نفذت الأمم المتحدة نصف قرارها رقم 181 من حيث الترخيص بإنشاء إسرائيل فقط في فلسطين وتخلت تماماً عن تنفيذ قرارها رقم 194 القاضي بعودة اللاجئين الفلسطينيين الى وطنهم، وهو الأمر الذي جعل الظلم الذي لحق بالشعب الفلسطيني مضاعفاً، وبقي مصيره رهن احتلال شرس وعنصري لا مثيل له في التاريخ الحديث. هذا في الوقت الذي شنت فيه اسرائيل العدوان تلو العدوان ضد شعوب ودول المنطقة، وذلك بدعم عسكري وسياسي واقتصادي غير مسبوق من حماتها ورعاتها من دعاة الحرية والديمقراطية والعدالة المزيفة. كما اقترفت الحكومات الاسرائيلية المتعاقبة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية كما بينت تقارير الأمم المتحدة نفسها. ومن المعلوم أن النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية قد شكلت دائماً أولوية قصوى في سياسات جميع الحكومات الاسرائيلية على الرغم من أن هذه النشاطات الاستيطانية تقوّض، باعتراف الجميع بما في ذلك رعاة اسرائيل أنفسهم، أي فرصة لإنشاء دولة فلسطينية متواصلة جغرافياً وقابلة للحياة ويقوّض حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
السيد الرئيس،
إذا أردنا أن نمنع فرص الحرب ونوقف سفك الدماء ونعزز فرص السلام في منطقتنا، ونحارب الارهاب في تحالف دولي جاد، يجب أن تعمل الأمم المتحدة بجدية مع الدول الراعية لعملية السلام على إنعاشها وإحيائها من حيث توقفت، فمنطقتنا لن تنعم بالاستقرار الا اذ تم التوصل الى اتفاق سلام عادل وشامل مبني على قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة وعلى مبدأ الأرض مقابل السلام.
السيد الرئيس،
لقد تسابقت وفود بعض الدول التي تدعي حرصها على حقوق الشعب السوري، إلى طلب عقد مؤتمرات وجلسات واجتماعات جانبية للترويج لروايات مضللة حول الوضع في بلادي، كما أسرف ممثلو هذه الدول في التباكي بشكل مسرحي مبتذل على حقوق الشعب السوري ولكنهم لم يتطرقوا ولو بكلمة واحدة لمسألة انهاء الاحتلال الإسرائيلي للجولان السوري المحتل الذي اعتمد هذا المجلس بشأنه القرار رقم 497 في العام 1981؛ وكأن استعادة الجولان ليست من حقوق الشعب السوري، وكأن الجولان ليس أرضاً سورية محتلة يصدر حولها سنويا العديد من القرارات التي تطالب اسرائيل بالانسحاب منها حتى خط الرابع من حزيران لعام 1967!. أين حديث تلك الوفود عن قانون حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني عندما يأتي الأمر إلى حملات الاستيطان الإسرائيلية في الجولان ومعاناة المواطنين السوريين الرازحين تحت الاحتلال في الجولان منذ ما يناهز النصف قرن؟ أين رفضهم لسياسات القمع والتمييز العنصري الإسرائيلية ولسرقة موارد الجولان الطبيعية، بما في ذلك النفط والغاز والمياه؟ وأين إدانتهم لاعتقال المواطنين السوريين وزجهم في السجون الإسرائيلية بشكل تعسفي في انتهاك لاتفاقيات جنيف كما حدث مؤخراً عندما اعتقلت السلطات الاسرائيلية المناضل صدقي المقت، مانديلا سوريا، وهو من أهالي الجولان، لا لشيء إلا لأنه كان يعمل على توثيق علاقة قوات الاحتلال الإسرائيلي بالمجموعات الارهابية في منطقة الفصل في الجولان السوري؛ علماً بأن السيد المقت كان قد قضى 27 عاما في معتقلات الاحتلال الاسرائيلي دون أن يرتكب أي جرم قانوني، اللهم إلا التمسك بانتمائه لوطنه الأم، سوريا، ورفضه حمل الهوية الاسرائيلية...
السيد الرئيس،
لقد أضافت اسرائيل، خلال الأزمة الحالية في سوريا، فصلاً جديداً إلى سجل انتهاكاتها، ألا وهو دعم الإرهابيين من جبهة النصرة في منطقة الفصل في الجولان السوري، بما في ذلك عبر علاج مصابي هؤلاء الإرهابيين في المشافي الاسرائيلية، وذلك في انتهاك لاتفاق فصل القوات لعام 1974 وبشكل عرض حياة قوات الأندوف للخطر، وكذلك في خرق لاتفاق الهدنة لعام 1948. وهذا ما أثبتته تقارير الأمين العام الأخيرة حول الأندوف وكذلك تقارير إعلامية اسرائيلية.... وقد وصل الأمر بالاسرائيليين إلى حد إطلاق يد "جبهة النصرة" ضد سكان قرى الجولان وقتل 21 مواطناً سورياً في بلدة حضر، وذلك بهدف ابتزازهم ودفعهم إلى التخلي عن دعمهم للحكومة السورية. لقد أدى هذا الدعم الذي أتحدث عنه إلى ازدياد حرية حركة المجموعات الارهابية في منطقة فصل القوات في الجولان، بما في ذلك تنظيم "جبهة النصرة" المرتبط بالقاعدة، في منطقة الفصل، وقيام هذه المجموعات بشكل مستمر بخطف حفظة سلام تابعين للأندوف ونقلهم إلى الأراضي الأردنية بشكل علني ثم السماح لهؤلاء الإرهابيين بالعودة إلى منطقة الفصل حيث ينتشرون فيها بحماية ورعاية إسرائيليتين! وتمويل قطري. ولذلك أكرر دعوتي إلى ضرورة التعامل مع هذا الواقع الخطير بما يستحقه من جديّة واهتمام ودونما أي إبطاء.
السيد الرئيس،
إننا نهنئ الجمهورية الاسلامية الايرانية بالتوصل إلى الاتفاق النهائي مع مجموعة “خمسة زائد واحد”. إنّ هذا الاتفاق التاريخي يؤكد على أهمية انتهاج الدبلوماسية والحلول السياسية الودية لمعالجة الخلافات الدولية بعيداً عن لغة التهديد بالحرب والعدوان وفرض العقوبات غير الشرعية التي استهدفت الشعب الايراني على مدار سنوات عدة لحرمانه من الحق في امتلاك المعرفة واستخدام التكنولوجيا وتسخيرهما لرفاهه وازدهاره. وفي هذا المجال تؤكد بلادي سوريا على الحق غير القابل للتصرف للدول الأطراف في معاهدة عدم الانتشار، وفقاً لأحكام المادة الرابعة من تلك المعاهدة، بالحصول على التكنولوجيا النووية وتطويرها واستخدامها للأغراض السلمية.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment