Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– لم يكن صدفة الإعلان الروسي عن انسحاب القوات الرئيسية لروسيا من سوريا يوم بدء المحادثات الهادفة لحل سياسي في سوريا، وبات معلوماً أن التزامن كان مدروساً لإفهام القيّمين على وفد جماعة الرياض أن ليس بمستطاعهم ممارسة الدلع السياسي لهذه الجماعة لتمارس التعطيل، مطمئنين أن روسيا باتت أمام عداد الوقت مضطرة أن تدفع فاتورة إنجاح المفاوضات السياسية، ومجبرة على توفير مقومات الفوز في الحرب على داعش بمفردها لتتولاها نيابة عن الغرب المرتاح لممارسة لعبة الابتزاز فجاء الإعلان كصاعقة أصابت العواصم الغربية بالذهول، و جاءت تفجيرات بروكسل لتقول إن الغرب هو من ليس بمستطاعه التباطؤ في توفير مقتضيات الحرب على الإرهاب وفي مقدمتها إنجاز الحل السياسي لتشكيل حكومة سورية موحدة تحظى بالاعتراف الدولي وتكون قاعدة صلبة لتعاون دولي وإقليمي يضمن الفوز في هذه الحرب.
– لم يكن توقيت معركة تدمر والإنجاز النوعي الذي حققه الجيش السوري وحلفاؤه بدعم روسي كامل، يوم وصول وزير الخارجية الأميركية جون كيري إلى موسكو صدفة. فالحرب على الإرهاب غير مشمولة بالهدنة، والانسحاب الروسي لا يشمل مقتضيات الدعم التي يحتاجها الجيش السوري في حربه، وكيري يعلق الحرب ليست انتهاكاً لأعمال الهدنة، لكن وزارة الدفاع الروسية تقول إنها تجري محادثات مع الأميركيين حول جبهة النصرة ومواقع تواجدها، لتقول إن الخطوة التالية بعد تدمر هي إدلب، وإن الجيش السوري سيواصل مهامه القتالية إذا بقيت المفاوضات تراوح مكانها، وإن على الساعين لحل سياسي إدراك أن بلوغ الجيش السوري أطراف الرقة بعد تحرير المدى الشمالي والجنوبي لحدود سوريا الدولية، قبل ولادة هذا الحل، يفقد هذا الحل الكثير من الأسباب، ويصير المطروح على الطاولة السورية مقابل الابتزاز لتقديم الشراكة في الحرب على الإرهاب، هو الحسم مع داعش دون انتظار ولادة التحالف الدولي الإقليمي، فلا مساومة على الشؤون السيادية السورية مقابل هذه الشراكة، والرئاسة السورية في المقدمة، وموسكو ليست مستعدة لدفع فواتير العجز الغربي عن مواجهة الحقد والحسابات السعودية الصغيرة.
– يتذاكى كيري بعرض مقايضة وجود حزب الله في سوريا ووضعه مقابل جبهة النصرة، ثم جعل خروجه من سوريا شرطاً للحل إرضاء معنوياً للسعودية، ثم يطوي أوراقه ويكتفي بالسعي لتحصين الهدنة، فيجد أمامه مفاجآت روسية تشبه توقيت تدمر وتوقيت الإعلان عن الانسحاب، مقايضة إقناع الأكراد بشراكة أميركية روسية بالتراجع عن الفدرالية من طرف واحد مقابل ضمان مشاركتهم في المفاوضات، وترك مستقبل ما يسمى بآلية الانتقال من الحرب إلى السلم على مستوى هيكلية مؤسسات الدولة السورية للسوريين، فيخرج دي ميستورا معلناً في مؤتمر صحافي أن مشاركة وفود متعدّدة للمعارضة هو أمر طبيعي يعكس حال هذه المعارضة، فتهلل جماعة الرياض وتحتفل بورود مصطلح الانتقال السياسي وهم يسمعونه يقول إن الآليات هي شأن السوريين وحدهم، ويرد على أسئلتهم عن حزب الله وتصنيفه إرهاباً، بأنه في لوائح الأمم المتحدة النصرة وداعش فقط هما الإرهاب حتى الآن.
– موسكو تحدد لكل مرحلة عنواناً، وتُعِدّ له العدة، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير خارجية روسيا سيرغي لافروف لاعبان محترفان في الدبلوماسية والأمن والسياسة، قبل خمسة شهور قرار الدخول العسكري لفرض معادلة إخراج تركيا ما وراء الحدود وإسقاط مشروعها لإقامة ما تسميه بالمنطقة الآمنة، وفرض قرار أممي بإخراج الرئاسة السورية من التفاوض الدولي والإقليمي كبند من بنود الحل السياسي، وقبل ثلاثة شهور في ميونيخ بعد نجاح فيينا ونيويورك بتتويج المرحلة الأولى، نجاح المرحلة الثانية بإسقاط خيار جبهة النصرة الذي شكل عنوان المشروع السعودي التركي الإسرائيلي الغربي، لخوض الحرب ولعب السياسة، وحسم استثنائها من الهدنة وتصنيفها أممياً على لائحة الإرهاب، واليوم تخوض موسكو معركة كسر احتكار جماعة الرياض للتفاوض باسم المعارضة من البوابة الكردية بعدما أعدت لذلك جيداً، وعرضت معادلة لا يمكن لكيري رفضها، مقعد تفاوضي بدلاً من الفدرالية الأحادية، فسقطت جماعة الرياض بالضربة القاضية، ولم يحِن بعد التوقيت لمعركة عنوانها لا نقاش في مستقبل الرئاسة السورية، ولا مكان لهيئة حكم انتقالي، والاكتفاء بوضع روزنامة عنوانها حكومة ودستور جديدان في الصيف، وشأن التفاوض بين السوريين الجواب عن كيف، وربما يكون التوقيت مع إدلب أو مع حلب لقطع دابر الجدل حول كيف.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment