Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
اليهود هنا هم اليهود الصهاينه أم النصاري فهم أتباع المسيحية الصهيونية فهم أولياء بعض أما اليهود والنصارى المعادين للحلف اليهودي الصهيوني فلا علاقة لهم بالآية الكريمة
للمزيد شاهد هذا الفديوللعالم السني الشيخ عمرن حسين
أما قوله “ومن يتولهم منكم فإنه منهم“ فهم معظم قادة وعلماء “الأمة الأسلامية” شاهد بعضهم في الفديو التالي
——————————————————
ها قد اقتربت نار الجهاد “الاسلامي” من جسد النبي ولامست ثوبه الكريم .. ولكني لست بحاجة لشجاعة أجمعها في قلبي لأعتذر من النبي أن النار لامست قبره الكريم واقتربت من جسده المقدس المسجى في المدينة .. فأنا لن أعتذر للنبي ولن أطلب منه الصفح والغفران على شفافيتي وصراحتي وصدقي .. لكني سأهديه في هذا العيد قطعة من قلبي أكتب عليها كبطاقة العيد معتذرا وآسفا أن معايدتنا له كانت هدية من نار .. وهو الذي جاء لعتقنا من النار .. وسأكتب على بطاقة المعايدة التي قطعتها من قلبي ووضعتها في بريد مكة وألصقت عليها طابع بريد عليه علم سورية:
أعتذر منك أيها النبي ليس لأن النار التي أوقدناها في الشرق لفحت وجهك الكريم .. بل لأن غضبنا من اجلك صار صناعيا .. ولأن انفعالنا الهائل صار مبرمجا مثل آلة .. ولأن الحزن لأجلك حزن مسبق الصنع مثل الجدران مسبقة الصنع وورق الجدران ومثل قلاع هوليوود الكرتونية ودمى الحديقة الجوراسية .. فنحن لدينا قوالب مسبقة الصنع للغضب الاسلامي والحزن الاسلامي والانفعال الاسلامي ونخرجها من خزائننا القديمة للمجاملات فقط كما نخرج حكايات عنترة والزير التي يكررها الحكواتيون في المقاهي القديمة .. وليس بامكان أحدنا يارسول الله أن يصنع دمعة واحدة عليك ليس لأننا نزفنا كل دموعنا حتى آخر قطرة بل لأننا تعلمنا في الأحزان النبوية والاسلامية تحديدا أن نتحول الى منافقين نستورد الدموع في زجاجات كما نستورد العطور الباريسية ونقطرها في عيوننا ..ولأننا صرنا نستورد الدين من مساجد “السي آي اي” ومساجد “الموساد” في السعودية كما نستورد المياه الغازية وعبوات الكوكاكولا .. والدين الذي أكملته لنا في يوم الوداع وأتممت به نعمتك علينا يا رسول الله صار فرعا من فروع شركة لوكهيد مارتين الامريكية لصناعة محركات طائرات الشبح وصواريخ كروز بعد أن باعه آل سعود وشيوخ المال مع براميل النفط ..
ورغم أننا منافقون فانني في هذا البوح في العيد سأصدقك القول بأن استنكار المسلمين للهجوم قرب مرقدك الشريف يشبه مجاملاتنا المنافقة لضحايا حوادث قطارات الفقراء في الهند ..ليس هناك الا دموع صناعية
لاتصدق كلمة واحدة من كل ماقيل من غضب يارسول الله .. ولاتكترث بتلك الرسائل المستنكرة التي انهمرت بسخاء من الزعماء والملوك والأمراء وكل ذوي المناصب الفخرية والألقاب الفخمة وكل الشيوخ وأصحاب العمامات النفطية والمقامات الأزهرية .. ولاتلتفت الى كل أكوام الانفعال الذي غصت به الشاشات وأثقلت به البيانات وعبارات الذهول واللاتصديق على موائد الافطار عندما لامست النار تراب قبرك .. ولاتثق بشجب واحد ولابعبارة مليئة بالتوجع والتفجع .. فكل مارأيته وسمعته صادر عن أمة لاتستحي من النفاق ومن الرياء حتى على نبيها الذي صار الحريق حول قبره بورصة استثمار باسم النبي تصب ارباحها في بيت عائلة آل سعود .. يارسول الله ولاتغرّنك تلك القصائد القرشية العربية في حبك والموت على نهج نبوتك .. فهذه أمة صارت بلا نبي .. والأدق أنك – وأقولها وقلبي منقبض – صرت نبيا بلا أمّة ..
هل تصدق يارسول الله أن أمة تحتفل بموت عابري السبيل الفقراء حرقا في حي الكرادة البغدادي هي أمة ستكترث ان رأت النار في مرقدك الكريم؟؟ كيف يستوي في الروح حزن عليك وبهجة في موت الأبرياء؟؟
هل تصدق يارسول الله حزن هذه الأمة التي تلد انتحاريين يذهبون الى مدارس الأطفال الصغار عمدا في حمص ليقتلوا الأطفال لانهم كفار وأبناء كفار وكأنهم اختاروا الكفر صغارا ؟؟.. وهل تدري أن كل مساجد أمة الانتحار هذه لزمت الصمت من المحيط الى الخليج ولم توبخ من هلل لموت الاطفال .. شفاه شامتة وأحيانا ضاحكة من موت الأطفال تابعت صلاتها وصيامها وزكاتها وحجها ودعاءها بالنصر للاسلام والمسلمين .. هذه هي ذات الأرواح الحجرية التي تعلن غضبها اليوم من أن يصل اللهيب الجهادي الى قلبك ..
..
هل تصدق غضب أمة يارسول الله تبيع الأقصى الذي صليت فبه ولايزال أثر جبينك مطبوعا على ترابه وانت تصلي ؟؟ أمة لاتبالي أن تدوس أحذية جيش اسرائيل ومستوطنيه مكان جبهتك لكنها تنتفض أن النار لامست تراب قبرك؟؟
..
هل تثق يارسول الله بمحبة أمة لك وهي تذبح أبناء الناس وتنحرهم من أجل السلطة والحكم وكرسي الخلافة .. وتقدم أبناءها قرابين من أجل أن يكون لها أي خليفة؟؟
ماهذه الامة التي تغضب من نار اقتربت منك ولكنها لاتستحي أن تحرق الاطفال في اليمن وهم جوعى وتقصفهم منذ عام كامل بالنار .. فكيف لك ان ترضى باحراق المسلمين لأطفال المسلمين ثم يغضب الغاضبون المنافقون من نار تقترب منك ..
يارسول الله .. نحن جميعا أشعلنا النار في جسدك وقرآنك .. جميعنا مذنبون .. بالأمس قتلنا حفيدك وبكينا عليه ثم تباهينا أن اليهود هم فقط قتلة الأنبياء .. واليوم نتباهى ونتسابق لسكب الغضب لاجلك وتدب فينا النخوة والشهامة والغيرة عليك أيها النبي .. ولكن انظر كم فتوى قتل وموت وحرق بحق المسلمين ننتج كل يوم حتى صرنا نقتل بعضنا كالضباع وننهش بعضنا كالكلاب المسعورة .. أحرقنا مساجدنا ودمرنا بيوت الله وهانحن اليوم نقترب من قبرك لندمره بأيدينا .. فهاقد “جئناك بالذبح” شعارا وجاءك المجاهدون المؤمنون الوهابيون بالانتحاريين وحورياتهم تسبقهم ..
يارسول الله سأعترف لك أن كل مشكلة الاسلام أن المسلمين لايعتنقون الاسلام من أجل الاسلام بل من أجل الخلافة والسلطة .. فنحن لانؤمن باسلام بلا سلطة .. ولذلك يجن جنون الناس كلما تسربت السلطة من فريق مسلم الى فريق مسلم .. لأن الاسلام بلا سلطة فارغ من الايمان وغير جذاب ولن تجد له وليا ولانصيرا ..
يارسول الله في العيد سأقول لك .. أننا صرنا أمة بلا نبي لأن ديننا الجديد لم يأت به نبي … وأنك صرت نبيا بلا أمة .. وربما كان ذلك أكثر سعادة لك وراحة في عليائك .. فهذه أمة تثير الشفقة .. وتجلب العار على أنبيائها لأنها الأمة الوحيدة التي تكره نفسها وتكرهها كل الأمم .. وهي لذلك لاتستحقك يامن عفوت عندما قدرت وأطلقت من كان يريد بك شرا .. وأنت أيها الكريم ابن الكريم لاتستحق أن تتبعك أمة مكروهة مريضة مجنونة ..
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment