Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
Fatah Launches Intensive Attack on Takfiris in Ain Al-Hilweh
April 10, 2017
Fatah movement and other Palestinian factions launched on Monday afternoon an intensified attack on Bilal Badr takfiri group’s strongholds in Ain Al-Hilweh Palestinian refugee camp in Sidon in southern Lebanon, according to Al-Manar reporter.
Fierce clashes erupted between the two sides after a cautious calm was marked in the destabilized camp.
Cautious calm prevailed on Monday morning in Ain Al-Hilweh refugee camp in the southern city of Sidon, after fierce fighting during the night, Al-Manar correspondent reported.
علمت «البناء» أن موقف الأمن العام اللبناني البعيد المدى وجهوده منذ أشهر حتى اليوم المتمثلة بشخص مديره العام اللواء عباس ابراهيم، كان ولا يزال، هو التشديد على وجوب قيام منظمة «فتح» الفلسطينية بمسؤولياتها داخل مخيم عين الحلوة اليوم، لأن هذا يعفي البلاد من «نهر بارد» آخر. وكان قد حذّر الأمن العام المعنيين بأمن المخيم من مغبة تخلّي «فتح» عن مهمتها، كما فعلت في «نهر البارد»، فاستطاع الإرهابيون حينها أن يلعبوا بورقة مخيم البارد ويحوّلوها الى مواجهة بين المخيم والجوار.
على هذا الأساس كان التبليغ بجهود من الأمن العام «مبكراً» في عين الحلوة، وكان التواصل منذ شهور مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادات الميدانية ومع الكل لوضعهم في صورة استباقية بتحذير مفاده الآتي «ما لم تقوموا أنتم بالمهمة كقوى فلسطينية فلن نترك الأمور لتصل جبهة النصرة إلى المخيم وتُدخلنا في حرب مخيمات جديدة. لن نسمح بأن يحدث هذا، وإلا ستكون القوى الأمنية مضطرة للقيام بعمليات جراحية تدخل عبرها المخيم وتنهي هذا الوضع الشاذ». وبالتالي تخسر الفصائل خصوصية المخيم أو تقوم بالمهمة في مواجهة هذه التنظيمات الإرهابية التي تريد ليس فقط أن تكتفي بتحويل جزء من المخيم الى بؤرة تنطلق منها فحسب، بل أن «تسيطر على المخيم لتقيم منه قاعدة لجماعاتها الوافدة من سورية وتحوّل المخيم خط نار اشتباكياً مفتوحاً مع الجوار والجيش والقوى الوطنية، خصوصاً أن طريق صيدا الجنوب هي المعنية في هذا الإطار، وهي طريق حيوي لـ»حزب الله» والمنفذ البحري للإرهاب. وهي الخطة ذاتها التي حاول أن ينفذها الإرهابي «أحمد الأسير» قبل أن يلقي الأمن العام القبض عليه. وعلى هذا الأساس كان هناك تنسيق في الأشهر الماضية لزيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالتعاون مع الأمن العام ليكن على دراية بالملف ويتخذ على أساسه الإجراء المناسب مع القوى اللبنانية حماية لأمن المخيم وسكانه.
المشروع نفسه لا يزال قيد التنفيذ بأسماء أخرى وتؤكد المعلومات لـ»البناء» أن ما يجري لا يتعلق بمجموعة بلال بدر او اغتيال من هنا أو هناك، فالأمر أكبر بكثير ولا يمكن تسخيفه أو وضعه ضمن العمل الانتقامي او الاشتباك المحلي.
ولا يجب تضييع الوقت بأسئلة حول شرارة العمليات وأسبابهــا او كيف اخترعت المعركة او كيف بدأت؟ لأن كل هذا لا يهمّ. فالجوهري هو الأمن المركزي للمخيم ومدينة صيدا وإفشال الخطة المعمول بها من هذه المجموعات.
حركة تدفق واسعة من سورية إلى الجوار للإرهابيين تقلق القوى الأمنية وتُعلي جهوزيتها يتخللها فرار قيادات كبيرة للقاعدة عائدة من سورية. وآخر المعلومات «ارتباطاً» أن الانتحاريين في طنطنا والإسكندرية باليومين الماضيين أفادت أنهما عائدان من سورية. الأمر نفسه ينسحب على قيادات تزحف منذ أشهر نحو عين الحلوة، والسبب أن هناك تسليماً عند هذه الجماعات لفكرة أن سورية لم تعد مكاناً آمناً للبقاء فيها بعد سلسلة معارك تقدّم فيها النظام، فصار على جدول أعمال داعش والقاعدة تفكير بـ»البدائل» للانتقال. من هنا تبدو كل من مصر ولبنان ومعهما الأردن أكثر البلاد المهدّدة والمفترض أن ترفع درجات التنسيق الأمني مع سورية لتبادل المعلومات كي لا تُصاب بمفاجأة بلحظة ذهول يتمكّن فيها تنظيم القاعدة بنسخة النصرة او نسخة داعش من إحداث اختراق يدخل البلاد مكاناً غامضاً مجهولاً على المستوى الأمني.
ما يقوم به الأمن العام اللبناني هو ضمن خطة بدأت منذ ستة شهور تتمظهر ثمارها منذ مرحلة ما قبل عمليات عين الحلوة الحالية التي تضمّنت خططاً ألقي القبض فيها على إرهابيين بمختلف المناطق اللبنانية بجهود ومتابعات أمنية «استثنائية « استكملت اليوم في عين الحلوة. وهي خطة يديرها الأمن العام بالتعاون مع منظمة «فتح» وقوى أخرى، لكن العين تبقى مفتوحة على المخاطر والتطورات كلها، حسب المعلومات الأمنية ذاتها.
وعلى هذا الأساس يبدو الجيش اللبناني معنياً بضرورة النظر بالحسم في عرسال كي لا يكون هناك قاعدة خلفية للإرهابيين على الحدود اللبنانية تتخذ من تلك البقعة محطّة قادرة على الضغط تجاه الداخل اللبناني أو مؤازرة القوى الإرهابية في معاركها في عين الحلوة اليوم.
ومقارنة بين معركة نهر البارد وعين الحلوة ولقياس الدور الكبير للقوى والفصائل الفلسطينية التي تقاتل الإرهاب في مخيم عين الحلوة اليوم بقرار حاسم، فإن قدرات فتح الإسلام في معركة نهر البارد عام 2008 كانت أقل بكثير من قدرة مجموعة بلال بدر في عين الحلوة اليوم، ومعها الجماعات الأخرى التابعة للقاعدة التي تؤازرها بوجه القوى الفلسطينية، كما أن تجذّرها أي «فتح الإسلام» في مخيم نهر البارد هو أقل من تلك القاطنة في عين الحلوة، وحينها كانت قد تنازلت حركة فتح عن المهمة في تلك المرحلة ليدخلها الجيش اللبناني مباشرة. وهو الأمر الذي لم يحصل اليوم ليبقى الأساس فتح العيون على كل البؤر الأمنية القادرة على تشكيل جبهة ضغط على العملية القائمة في عين الحلوة اليوم ومطابقة النيات الأمنية بالنيات السياسية بعيداً عن الارتباطات والمصالح، حفظاً لأمن المخيم وسكانه من اللاجئين.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment