Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
“لا نبالغ ولا نشط إذا قلنا أن الرئيس ترامب مرسل من الله ليكمل رحلة الإسراء، لتوحيد الناس على كلمة سواء وإعلاء كلمة الإسلام الحق الداعي للسلام والمودة بين بني الإنسان”.
واصلت الوهابية السعودية حربها على المسلمين من خلال فتاواها المعادية للاسلام، وفي فتوى جديدة تضاف لمئات الفتاوى الشاذة تعدى أكابر الوهابية بالسعودية على الذات الإلهية ورسول الله صل الله عليه واله وسلم من أجل تبرير الجرائم والخيانات التي يرتكبها النظام الحاكم في المملكة، والتي وصلت لأقصى درجاتها.
الفتوى الجديدة طعنت الذات الالهية ومثلت اهانة صارخة للرسول “ص” .. مدعية أن رحلة “الإسراء والمعراج” كان بها قصور، فأرسل الله الرئيس الأمريكي ليكمل هذا النقص –حسب الفتوى الوهابية الشاذة.
وفي لقاء معه عى قناة “الراية” السعودية مساء الثلاثاء، علق إمام الحرم المكي السابق عادل بن سالم بن سعيد الكلباني، على زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية ومن بعدها الكيان الصهيوني قائلا: “أتعجب ممن ينتقدون زيارة الرئيس ترامب للمملكة ومنها مباشرة الى إسرائيل، وكأن الله حرم الترحال من الحجاز الى فلسطين”.
وتساءل الكلباني: “ألم يكن خط السير التاريخي للناس من الحجاز لفلسطين ومن فلسطين الى الحجاز، مثلما وصفها الله برحلتي الشتاء والصيف؟”، واستدرك قائلا: “هل ينكر مسلم أن رحلة الإسراء التي قام بها محمد تمت من المسجد الحرام بمكة الى المسجد الأقصى ببيت المقدس؟، وأن معظم ما تعلمه المسلمين عن الحياة الدنيا والآخرة كان من خلال تلك الرحلة؟”.
وواصل الكلباني كلامه قائلا: “لا نبالغ ولا نشط إذا قلنا أن الرئيس ترامب مرسل من الله ليكمل رحلة الإسراء، لتوحيد الناس على كلمة سواء وإعلاء كلمة الإسلام الحق الداعي للسلام والمودة بين بني الإنسان”.
واختتم الكلباني قائلا: “لقد قدم خادم الحرمين الشريفين خدمة جليلة للاسلام والمسلمين وكل بني آدم باستضافة هذا الرئيس الأمريكي العظيم الذي جاء بعد سنوات عجاف بأمر الله لينصر الاسلام ويعز رايته”.
ولم تكن فتوى “الكلباني” هي الوحيدة التي أصدرتها الوهابية لتبرير جرائم النظام السعودي ومؤامراته على الأمة الإسلامية، حيث سبق وأن أعلنت كبار هيئة العلماء السعودية جواز دخول “ترامب” مكة والمرور فوق الحرم المكي والدوران حول الكعبة في جولة سياحية، رغم أن القانون السعودي يمنع الطائرات الاجنبية من المرور فوق الكعبة، ورغم أن الفتوى الجديدة تناقض تماما فتوى سابقة للهيئة قالت فيها: (لا يجوز للطائرات التي تحمل مسافرين غير مسلمين او غير مختانين من المرور فوق الكعبة لانه انتهاك لحرمة وقدسية الكعبة )، ولهذا تمنع السعودية شركات الطيران الاجنبية من عبور اجواء مكة بسبب هذه الفتوى، التي تحرم المسيحيين من عبور أجواء مكة لأنهم “غير مختونين” لكنها تسمح لليهود بذلك لأنهم “مختونين”
وكانت وسائل الاعلام قد كشفت منذ فترة عن مرور طائرة اسرائيلية خاصة فوق الكعبة ودورانها عدة مرات حول الكعبة الشريفة وهي تحمل وفدا اسرائليا مشاركا في ندوة سياسية عقدها مركز محمد بن سلمان للبحوث الاستراتيجية و الدينية في الرياض تحت عنوان (المهدي اكذوبة شيعية الاديان براء منها)، وبعد إنكشاف الأمر، اعلنت هيئة العلماء السعودية ان مرور الطائرة الاسرائيلية فوق مكة طبيعي لان المسافرين هم حاخامات وهم مختونون (الختان واجب للرجال في الديانة اليهودية) وان الفتوى تسمح للمسلمين والمختونين بذلك وبالتالي فان من اعترض هو ليس من اهل العلم.
وإذا كان الختان هو الفيصل في الفتوى الوهابية لاقتراب أهل الكتاب من الكعبة، فإن السماح للرئيس الامريكي “الغير مختون” بالدوران حول الكعبة حمل فتوى أخرى، فقد أصدر احد كبار شيوخ هيئة علماء السعودية فتوى نشرتها غالبية الصحف الخليجية، قال فيها: “ان الرئيس الامريكي هو جندي من جنود الله حيث جمع رؤوساء الامة الاسلامية وحل مشاكلها مع التشيع والشيعة وبالاخص ايران، ولذلك هو مدافع عن الاسلام والمسلمين وهو غير مشمول بفتوى منع المرور فوق مكة، بل وان شخصا بهذه المواصفات الحسنة وحسب إجماع هيئة كبار العلماء يحق له الطوفان حول الكعبة دون نية العمرة ودون لبس الاحرام كما هناك شرطة تحمي الحرم وهي تلبس لباسا عسكريا وليس احراما”.
هذا وقد أثارت تلك الفتوى ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية خاصة والخليج عامة، حيث أيدها جميع معتنقي الوهابية، والذين قالوا: “مادام ترامب سيقضي على ايران وسوريا -حسب قولهم- فهو كاي مسلم يحق له زيارة الكعبة”.
فيما تسبب الموضوع في اعلان الكثيرين عن استغرابهم من وجود فتوى وهابية تمنع الخطوط الاجنبية من المرور في اجواء مكة لانها تحمل مسافرين غير مسلمين، بينما اقترحت احدى التغريدات بان يشكل محمد بن سلمان هيئة طيران تحت اسم ( هيئة كشف العورة ) وذلك لمعرفة ديانة المسافرين.
ورغم أن الجدل لا يزال ثائرا بشأن تلك الفتوى، فإنه من المتوقع أن تثير الفتوى الجديدة التي أصدرها “عادل الكلباني” مزيدا من الجدل الذي تعودت فتاوى الوهابية اثارته.
والى وقت كتابة هذه الكلمات تمت تسمية 13 طفلة في السعودية مولودة باسم ايفانكا تيمنا بابنة الرئيس ترامب و7 صبية باسم ترامب تيمنا بالرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، فيما رفضت احدى دوائر التسجيل طلب سعودي تسجيل ابنه بأسم دونالد حيث قال له الموظف لا يجوز هذا اسم كافر، فقال له طال عمرك
في صدمة جديدة ألمت بالشارع الاسلامي، وجهت الوهابية طعنة جديدة للإسلام، كما تعرضت بشكل سافر للذات الإلهية، مما أثار غضب المسلمين الذين طالبوا بتطهير الأراضي الاسلامية من الوهابية التي دسها الاستعمار والصهاينة في صفوف المسلمين، وتم زرعها في السعودية لتنشر فسادها عبر جميع البلدان العربية والإسلامية.
وامتدح داعية وهابي سعودي، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زاعما أنه “خادم لله ومبعوثة الذي جنده الإله لخدمة مصالح المسلمين وأن طاعته واجبة على كل مسلم لأنها تعد من طاعة الله”، وفق ما ذكر تقرير نشره موقع “ميدل إيست مونيتور” البريطاني.
وأضاف الموقع البريطاني في تقرير أن عضو مجلس إدارة الهيئة الإسلامية السعودية وعضو هيئة كبار علماء الوهابية السعودية الشيخ سعد بن غنيم قال أمس الجمعة إنه يأمل أن يتولى الله رعاية ترامب ويوجهه نحو الاتجاه الصحيح لإنهاء الظلم الواقع ضد المسلمين، حسب تعبيره، مما أدى إلى وجود ردود فعل واسعة على الانترنت.
وكتب سعد بن غنيم على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: يا الله، ترامب واحد من عبيدك، وتتحكم أنت في مصيره، فجنده يا إلهي لخدمة مصالح المسلمين والقضاء على القمع وخلصنا على يديه من الأعمال الشريرة وارزقه السير في الطريق الصحيح.
وزعم الوهابي المذكور أن “ترامب ساعد العالم الإسلامي بشكل جيد”، وهو ما أثار غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي وتعليقات من عشرات المستخدمين الذين انتقدوه بشدة.
وعلق أحد النشطاء ردا على الوهابي السعودي على موقع التغريدات القصيرة تويتر قائلا: “أنت تستحق البصق على لحيتك، تركت صلاتك من أجل مدح هذا الخنزير”، مضيفا: هل نسيت إصابات المدنيين في الغارات الجوية التي تنفذها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة على مدينة الموصل العراقية؟.
وقال مستخدم آخر: أنت تعتقد أن ترامب الصهيوني، الذي يقاتل الإسلام، سوف يفعل الخير لهذا الدين، هذا عار وسوف تكون مسؤولا عن كلماتك.
وقال مستخدمون آخرون لغنيم إنه ينبغي أن يصلي بدلا من ذلك لمئات الأطفال اليمنيين الذين قتلوا خلال التدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن.
وكان ترامب قد أدلى بتصريحات مثيرة للجدل حول الإسلام وأتباعه خلال حملته الانتخابية العام الماضى، وعلى الرغم من حظر دخول المسلمين الذي فرضه ترامب، يبدو أن دول الخليج قد تحسنت علاقاتها مع الرئيس الجديد، وأعلن الرئيس الأمريكي أن الرياض ستكون المحطة الأولى في جولته الخارجية في التاسع عشر من هذا الشهر.
وتفيد التقارير أن ترامب كثف المفاوضات بشأن صفقات الأسلحة مع السعودية قبل الزيارة، على الرغم من المخاوف المتزايدة بشأن الحملة العسكرية التي تنفذها السعودية في اليمن.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment