Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– نجح الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بخوض تكتيك لاعب سنوكر، فعبّأ الشارع الفلسطيني لصالح شعارين رئيسيّين، وهما قطع العلاقات مع «إسرائيل»، وإنهاء المسار التفاوضي، ولأنه يدرك درجة التوتّر في الشارع الفلسطيني ويدرك تأثير كلماته فيه ومكانته عنده، ويدرك حجم الإحراج الذي تعيشه السلطة الفلسطينية تجاه شعبها، الذي أخذته لأكثر من ثلاثة عقود إلى وهم التفاوض والتنسيق مع «إسرائيل» كمدخل مزعوم لاستعادة الحقوق، فكانت النتيجة قضم «إسرائيل» للضفة والقدس وتوسّع الاستيطان فيهما وتهويد أغلب القدس، وتوّجت بإقدام راعي التفاوض الأميركي على حسم هوية القدس خارج التفاوض، عاصمة لـ «إسرائيل». بسبب هذا كله تصير المعادلة أنّ ما يصير في الوجدان الفلسطيني سيشكل سقفاً ضاغطاً على القيادة الفلسطينية، في زمن مواجهة مفتوحة تحتاج هذه القيادة لتزخيمها ولتأكيد مكانة بديلة للمكانة التي استندت إليها في زمن التفاوض، حتى لو أرادت استعادة هذا الزمن فهي تحتاج عناصر القوة. وفي المقابل أغلب المشاركين في القمة الإسلامية لا يرغبون بالتصعيد مع أميركا ولا بكسر الجرّة معها، ولا يُحرجهم إلا الموقف الفلسطيني، فكلّ ضغوطهم ستكون قبيل القمة على السلطة الفلسطينية لطرح سقوف منخفضة لا تُحرجهم، لأنه في مثل هذه الحال وكلّ ما يحيط بها سيكون من الصعب رفض ما يطلبه الفلسطينيون.
– حمل الرئيس الفلسطيني في خطابه بعضاً مما ينتظره الشارع منه بصفة وعود لاحقة كالخروج من اتفاقات أوسلو، والدعوة لسحب الاعتراف بـ«إسرائيل»، وبعضاً من الذي يقبله المؤتمرون، فاكتفى بالشكوى لمجلس الأمن على قرار الرئيس الأميركي حول القدس، والدعوة للاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، كعنوان للمطلوب من القمة الإسلامية، ومدخل الهدفين والقدرة على تحقيقهما وقفٌ على التجاوب الأوروبي، وأوروبا المستهدفة هنا، لم يتمّ إحراجها بما هو أعلى، بل تمّ إغراؤها ضمناً بأن تكون هي من جرت تسميته بالوسيط النزيه البديل لأميركا، في رعاية المفاوضات، التي لم يتمّ إسقاطها كخيار، ولا سحبت المبادرة العربية للسلام عن طاولتها، رغم قول الرئيس اللبناني بأنّ التّمسك بها مشروط بوسيط نزيه، وإلا فلا بدّ من سحبها حينها، لتصير المعادلة اللبنانية واقعياً خريطة طريق حكمية. فالزمن ليس مفتوحاً والانتفاضة الفلسطينية هي مَنْ سيتكفّل بفرض الإيقاع، وبعد أوّل العام سيكون قد مرّ من الوقت ما يكفي للسؤال عما تحقق من خطوات القمة الإسلامية، والسيد نصرالله واثق من حيوية الانتفاضة وتعبئة قوى المقاومة لإبقاء سيف الزمن مسلطاً على قرارات القمة.
– بعد شهر سنكون مع كشف حساب، هل نجح التوجّه لمجلس الأمن بإسقاط القرار الأميركي، واعتباره باطلاً؟ وهل نجح التوجّه لأوروبا لدفعها للاعتراف بدولة فلسطين، وهل تجرؤ أوروبا على احتلال المقعد الأميركي في المفاوضات، وسيكون على السلطة الفلسطينية أن تفي بوعودها التي ستتجه نحوها الأنظار بعد الطريق المسدود للقرارات التي أقرّتها القمة، فإعلان سقوط معادلات أوسلو سيكون وراء الباب، وسحب الاعتراف بـ «إسرائيل» سيكون مثله حداً أدنى لمواكبة الشارع، والحفاظ على الحضور. وأوروبا التي يتوهّم الكثيرون أنّ معارضتها ستذهب أبعد مما قالته بصدد القرار الأميركي، ليست بوارد خوض معركة العرب والفلسطينيين ولا التغطية على عجز قياداتهم وضعف حكومات العالم الإسلامي. وهي تعلم أنّ دور الوسيط ليس وقفاً على قبول فلسطيني وعربي وإسلامي، بل على قبول «إسرائيلي» أيضاً، والجواب «الإسرائيلي» واحد ونهائي في زمن عدم اعتراف أميركا بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل»، إما الوسيط الأميركي أو لا تفاوض، فكيف في زمن هذا الاعتراف؟
– ما أرادته القيادة الفلسطينية لتغطية عجز الحكومات العربية والإسلامية، والحصول على الممكن من دعمهم المادي والسياسي، لن يعيش لأكثر من شهر، والعيون مفتوحة بانتظار ماذا بعد، والشارع في ذروة الغليان والمواجهة، ولا بعد أقلّ من إنهاء أوسلو، وسحب الاعتراف بـ «إسرائيل»، ورفع السقوف الضاغطة على النظامَيْن العربي والإسلامي، فالمواجهة ليست خياراً إرادياً يمكن التحكّم بسقوفها، بل هي قانون صراع يفرض معادلاته. المهمّ أنّ السباق هو بين القدرة «الإسرائيلية» على سحق الانتفاضة وقدرة الانتفاضة على الصمود، وليس من كلمة لأيّ فريق فلسطيني مهما كان راغباً باللعبة السياسية بعد الذي جرى إذا سُحقت الانتفاضة، ولكن صمودها سيرسم سقوفاً قد لا تكون مرغوبة، لكنها ستكون قدراً، كما ورد على لسان الرئيس الفلسطيني، الحديث في القمة، عن إلغاء أوسلو وسحب الاعتراف بـ «إسرائيل».
– نجح التوريط بالخطوة الأولى، مقابل ما كان مقترحاً على القمة من وفد يزور واشنطن مفاوضاً على القرار مستوضحاً خلفياته، والفضل يعود للشارع الحي في فلسطين أولاً، وفي ما حولها ثانياً، وللبنان منه نصيب وافر.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment