Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– لا يُخفي الصراخ حقائق النصر والهزيمة أو الإنجاز والخيبات، فيستطيع بنيامين نتنياهو أن يتحدّث بقدر ما يرغب عن جهوزيته لحرب يضمن النصر فيها، بينما فرائصه ترتعد ذعراً من قلق اندلاع الحرب، ورسائله تتواصل سراً لتبديد أيّ انطباع يتصل بالاستفزاز لتأكيد عدم نيّته الذهاب للحرب، كما يستطيع التغنّي بعظمة الهدية التاريخية التي وصلته من الرئيس الأميركي دونالد ترامب بصيغة الاعتراف بالقدس «عاصمة لإسرائيل»، وهو يرى بأمّ العين كيف تتداعى منظومات الاستقرار التي بنتها حكومته لتفادي المزيد من التدهور في العلاقة مع الفلسطينيين، ويخشى المزيد وصولاً لجدار المواجهة الكبرى وليس بين يديه لا وصفة للحرب ولا وصفة للسلام. ومثله يستطيع ولي العهد السعودي المكابرة والتحدّث عن الإنجازات وهو يُصاب بالخسائر والخيبات.
– رصيد الحساب السعودي خلال ما بعد الأزمات الكبرى، التي قادتها في كردستان باتجاه الانفصال، وفي لبنان باتجاه إسقاط الحكومة، وفي اليمن باتجاه السيطرة على صنعاء عبر قوات الرئيس السابق الراحل علي عبدالله صالح، وجلبت الكوارث، لتتبعها محاولة تعويض الخسائر المحقّقة، برهانات أصغر، ردع الصواريخ اليمنية بفتح ملف الصواريخ الإيرانية على المستوى الدولي، والسعي للتقدّم في الجغرافيا اليمنية عسكرياً، وعلى ضفة موازية الرهان على تسويق صفقة القرن المتصلة بتسليم القدس لـ»إسرائيل» وإنجاز تسوية تصفّي القضية الفلسطينية وتبرّر الذهاب علناً للتعاون مع «إسرائيل»، وثالثاً الحدّ من الخسائر في كلّ من العراق وسورية ولبنان بتصليب جبهة الحلفاء ومنع المزيد من الانهيارات.
– في الصراع مع اليمنيّين ليس أبلغ من سقوط صاروخ باليستي جديد على الرياض من جواب على حصيلة المسعى السعودي، ولا يفيد بن سلمان ما يسمعه من تضامن هنا أو تعزية هناك، وهو يتلقى الكلام عن القلق من كيفية فشل أنظمة الدفاع الصاروخي في منع الصاروخ اليمني من اختراق الأجواء السعودية وبلوغ الرياض، فكيف إذا وقعت المواجهة مع إيران، والمعادلة التي رسمها السيد عبد الملك الحوثي تقول إن ليس هناك من تقدّم جغرافي إلا بقدر ما هناك دمار شامل بقصف سعودي للمدن والمرافق اليمنية، وهذا ستكون معادلته مزيداً من الصواريخ على السعودية والإمارات، والمزيد سيلقى المزيد، ولن يجد بن سلمان إلا المزيد من برقيات التضامن أو التعزية.
– في مسألة القدس ليس أبلغ من جواب سوى إلغاء زيارة نائب الرئيس الأميركي للمنطقة خشية المزيد من التصعيد، وما في ذلك من تسليم بالفشل في احتواء مناخات الغضب التي أطلقها القرار الأميركي حول القدس. والفشل هنا سعودي بامتياز، فهي الجهة التي يقع عليها عبء احتواء الشارع وتسويق الصفقة، وكلّ ما يظهر في المشهد يقول إنّ الآتي أعظم، وإن لا فرص لتهدئة ولا لامتصاص نقمة واحتواء غضب، وإنّ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية تصاحبها أعمال مقاومة نوعية بات وراء الباب، وبعدها ستتسع رقعة الحراك الشعبي الداعم لفلسطين وشعبها وقدسها، وتتعمّق وتتزخّم أشكال هذا الدعم، حيث يصير إحراق وإغلاق سفارات «إسرائيلية» وربما أميركية، أمراً يفرضه شارع غاضب، لا يملك حكام الشعوب العربية والإسلامية أمامه سوى الانصياع. وهذا لا يقيّد في الرصيد السعودي إلا في حساب المزيد من الفشل، فكيف إذا كانت السلطة الفلسطينية ذاهبة إلى شعبها وقد صارت الطرق كلّها نهاياتها جدران؟
– في الحدّ من خسائر حلفاء السعودية في لبنان وسورية والعراق، يبدو المشهد اللبناني بليغاً، حيث الرئيس سعد الحريري يرسل التعازي لولي العهد السعودي متضامناً ضدّ الصواريخ اليمنية ويتغاضى عن غلاظات وزير الخارجية السعودي تجاه لبنان، وهذا سقف ما يقدر، فهل يفيد السعودية، ولو ابتلع «بحصة» خيانة الرفاق والخلان، وفي سورية بعد مشاغبة دي ميستورا لحماية شيطنات وفد الرياض يعود صاغراً أمام مجلس الأمن للتحدّث عن الاستعداد للإعداد لمبادرة لجولة جنيف المقبلة، تبحث الانتخابات النيابية والرئاسية، ما يعني سقوطاً مدوياً للبحث في مستقبل الرئيس السوري كأولوية تفاوضية، بينما تسير الأمور عسكرياً وسياسياً لصالح الرئيس السوري والجيش السوري من أرياف حلب وإدلب إلى مسارَي أستانة وسوتشي، فكيف يكون الحدّ من الخسائر، ليكون المشهد العراقي أشدّ بلاغة، فلا المواعيد المدبّرة لحكومة كردستان في أوروبا ولا الاستعداد للتفاوض مع بغداد يوفران الحماية للحليف الكردي لإبن سلمان، ورئيس الحكومة العراقية يمهّد لتدخل عسكري تحت شعار حماية حق التظاهر في المدن الكردية، التي تبدو على أبواب انتفاضة عنوانها العودة إلى حضن العراق الموحّد، فأين يضع إبن سلمان رأسه غير بين يديه ويصرخ؟
– الصراخ لا يعني وقف الحقائق ولا تغيير المعادلات، ولا يجعل المهزوم منتصراً والخائب صاحب إنجازات.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment