Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– ما مرّ على تركيا في ظلّ حكم رجب أردوغان كان كافياً لتثبيت دروس في السياسة تجنّب تركيا المزيد من العبث السياسي والإعلامي، فقد بلغت تركيا في ذروة الربيع العربي وهم ولادة السلطنة العثمانية الجديدة من مصر إلى تونس إلى فلسطين إلى سورية والعراق، لكنها سرعان ما بدأت تتهاوى بفشل مشروع السيطرة على سورية لتلحق بها حالات انهيار الإخوان في مصر وتونس وتموضع حماس في فلسطين، لتحصد تركيا من رهانها السلطاني خطر ولادة دويلة كردية على حدودها.
– لعب الأميركيون بتركيا ورئيسها ورتّبوا الانقلاب عليه عندما لم يثبت أهليته لإسقاط سورية كما فعلوا بزميله أمير قطر، واحتضنته روسيا وإيران وقدّمتا له سلّماً للنزول عن الشجرة فواصل المراوغة ولم يُتِمَّ التزاماته بإنهاء وضع جبهة النصرة، بعدما كان هو من جلب النصرة وداعش ورعاهما. ويعلم أردوغان أنّ لعبة الأكراد في سورية أميركية المنشأ والرعاية.
– بعد قرار الرئيس الأميركي حول القدس راهن أردوغان أنه يُمسك بفرصة العودة كلاعب حاسم إلى مسرح المنطقة فيركب الموجة ويتصدّر لائحة الدفاع عن القدس، بينما السفارة الإسرائيلية تقبع في أنقرة والعلاقات التركية الإسرائيلية في أوجها، ويظنّ أنه يمكن لمن يقيم مع إسرائيل علاقات مميّزة ادّعاء قيادة مسيرة القدس ليستثمرها في استهداف أهمّ قلعة داعمة للمقاومة تمثلها سورية.
– الرهان التركي الجديد ينطلق من عرض يقدّم للأميركي والسعودي و الإسرائيلي قوامه توظيف مكانة تركيا في العلاقة مع روسيا وإيران والعلاقة الخاصة بحركة حماس، لمنع إيران من قيادة معركة القدس، والتموضع في طليعة صفوف الصراخ حول القدس بهدف قطع الطريق على أيّ تصعيد يُحرج الأميركي والسعودي ويستنزف الإسرائيلي ، والانعطاف بالحالة الشعبية الداعمة للقدس في العالم الإسلامي عندما تحين اللحظة نحو خيار التسويات بدلاً من المواجهة، وتوظيف مكانة تركيا هذه في إضعاف محور المقاومة، خصوصاً توجيه سهام الأذى لسورية.
– الزيارة التي قام بها أردوغان للسودان وتوقيع اتفاقية تسلم جزيرة سواكن بعد العلاقات السوادنية السعودية المميّزة وترجمتها في حرب اليمن وترجمة التحسّن في العلاقات الأميركية السودانية عبر رفع العقوبات الأميركية عن السودان تعني أنّ هذه الخطوة الحساسة في التموضع التركي على البحر الأحمر تحظى برضى أميركي سعودي وضمناً إسرائيلي لأهمية البحر الأحمر في الحسابات الإسرائيلية . وبعد الأزمة القطرية الخليجية والتموضع التركي هناك لا يمكن منح تركيا هذه الميزة بغير حسابات كبرى وتفاهمات أكبر، والمتضرّر الوحيد هي مصر في هذه الحالة، فما هي الرسالة غير قيام تركيا بتطويق مصر من جهات عدة في ظلّ الحرب في ليبيا والتأثير على مكانة مصر فلسطينياً بقوة التأثير التركي داخل غزة؟
– لعبة تركية جديدة بلعب دور جديد عنوانه إضعاف جبهة المواجهة مع إسرائيل ، بعد القرار الأميركي باعتماد القدس عاصمة لـ إسرائيل ، عبر محاولة قيادة هذه المواجهة لتخريبها وتفتيت قواها وصرف عائداتها في غير الرصيد الذي يُفيد القدس، بل في اتجاه مساعدة إسرائيل على تخطي أزمتها مع الانتفاضة الفلسطينية.
– لم يتعلّم أردوغان أنه ليس في وضع يتيح له التلاعب بمعارك المنطقة التي يخوضها محور المقاومة، وأنّ شروط القيادة هنا تبدأ من أولويات قطع العلاقة بـ إسرائيل وتطبيع العلاقة بدول محور المقاومة وبوابتها دمشق. وهذا العنوان يجب أن يكون الشعار المرفوع من كلّ قوى المقاومة بوجه تركيا وكلّ دولة تدّعي دعم قضية القدس، اقطعوا العلاقات بـ إسرائيل واغلقوا سفاراتها أولاً، انفتحوا على قوى المقاومة وتصالحوا مع عواصمها، وفي مقدّمتها دمشق ثانياً، وحبّذا لو تفعل مصر ذلك، فتكتشف أنها تفضح بذلك اللعبة التركية التي تستهدفها بدعم أميركي سعودي تحت الطاولة تكشفه صفقة جزيرة سواكن، وأنها بذلك تسقط هذه اللعبة بالضربة القاضية.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment