Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– كانت كلمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام المجلس المركزي الفلسطيني رغم طولها، مليئة بالروايات التاريخية عن القضية الفلسطينية المفيدة، وبالأخبار والطرائف التي عايشها مباشرة، وتكشف مواقف الأميركيين والإسرائيليين وخفايا التفاوض، وبعض التلميحات لمواقف بعض الحكومات العربية، فخلال ساعتين وأكثر كان عباس يترافع ليصل إلى خلاصة هي جوهر ما أراد قوله، لن نقبل ما يريده الأميركيون والإسرائيليون وبعض العرب، وسنبقى تحت سقف دولة فلسطينية على الأراضي المحتلة عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية، لكن طريقنا لذلك هو التفاوض والضغط الشعبي والسياسي السلمي، ولن نسحب الاعتراف بـ»إسرائيل»، ولا نسقط أوسلو فقد أسقطه الإسرائيليون.
– الواضح أنّ محمود عباس قد قرّر التموضع تحت عباءة ثالثة كما في كلّ مرة تقفل فيها سبل التسوية، فهو لا يستطيع التموضع تحت العباءة الأميركية والعربية، ولا يريد التموضع تحت عباءة المقاومة، فيبتكر عباءة افتراضية بانتظار أن يصير لها أصحاب، عنوانها التفاوض المتوازن تحت مرجعية الشرعية الدولية ويراهن على أن ينتج لها الفشل في إيجاد شريك فلسطيني في الصيغ الأميركية الإسرائيلية، فرصاً واقعية، وحتى ذلك الحين فهو سيتمسك بالممانعة، وإقفال الباب أمام خروج شريك فلسطيني يوقع على الطلبات الأميركية الإسرائيلية، التي قال إنّ مضمونها قد عرض عليه من بعض العرب، وقد قال له بعض العرب كم تريد لتسمح لنا بالتطبيع قبل قيام الدولة الفلسطينية؟
– الشارع الفلسطيني لم يجد أجوبة على الأسئلة الكبرى في ما سمعه من عباس، فالتوتر مع حماس والجهاد والقيادة العامة، ليس ما هو متوقع، حتى لو قاطعوا المجلس المركزي، والردّ على مقاطعتهم كان ممكناً بإسقاط مخاوفهم، وإظهار أنّ الخطاب السياسي الذي حمله المجلس المركزي جاء بحجم التوقعات، ليندم الذين قاطعوا على مقاطعتهم، بينما هم الآن يزيدون ثقة بأنهم أخذوا القرار المناسب بالمقاطعة، وأنّ السقف السياسي لخطاب عباس دون الثوابت التي كانوا يرديون لها أن تكون نتائج المجلس المركزي.
– واقعياً سيكون بسبب التعنّت الأميركي والإسرائيلي، موقع حركة فتح في خط التصادم مع الاحتلال وضمن تنسيق ميداني مع سائر الفصائل في قلب الانتفاضة، لكن سيكون هناك خطان متوازيان واحد لفتح والآخر لسائر الفصائل المقاومة، وسيشارك فدائيو فتح سراً مع فصائل المقاومة، وسيتكامل الخطان دون أن يتطابقا، وسيبقى الخطاب السياسي لعباس والمنظمة بما لا يزعج الأوروبيين الذين يتوقع عباس منهم أن ينعشوا عملية التفاوض كلما بدا أنّ طريق الضغط الأميركي مسدود، ولا مانع من استثمار أعمال المقاومة وإدانتها في آن واحد، لإثبات الأهلية للتفاوض، ما يعطي تفسيراً للرغبة بعدم شراكة فصائل المقاومة في المجلس المركزي، ورفض بيان موحّد يلزم بالمواجهة مع الاحتلال ويسحب الاعتراف بالكيان ويعلن الخروج من أوسلو.
– على فصائل المقاومة أن ترتب أمورها على أساس أنّ الوحدة ليست مشروعاً لدى محمود عباس، بل ربط النزاع، للإفادة من نتائج عدم التصادم في تعزيز الوضع نحو التفاوض، والإفادة من عدم التعاون لعدم خسارة تصنيف الغرب لعباس كشريك في عملية سلام، ولعلّ ربط النزاع مفيد لقوى المقاومة أيضاً لعدم منح البراءة لخط أوسلو الذي تسبّب بكلّ الأضرار والخسائر التي أصابت القضية الفلسطينية، وفي المقابل عدم القطيعة ليتحقق في الشارع تعاون أكبر بين المناضلين مما هو بين القيادات، فيكون توازن بين فائدة الانتفاضة والمقاومة وتجنّب الأضرار، بربط النزاع، وهو ما لا يتحقق بالتفاهم المستحيل ولا بالتصادم المؤذي.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment