Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
كل نوع من العلوم الانسانية لايتطور الا باطلاق دراسات مقارنة تعمل عمل ميزان ومعيار ومرايا عاكسة لتقدير ابعاد وأعماق العلوم الانسانية ونتاجاتها باجراء احتكاك مقارن بينها ..
فهناك علم الأديان المقارن .. وعلم اللغة المقارن .. وعلم القانون المقارن .. وعلم أصول الفقه المقارن .. وعلم الحديث المقارن وعلم الثقافات المقارن .. وكل شيء له علم مقارن .. ولكن وفيما نحن نقارن بين الثوار السوريين والسخاء والعطاء الدولي والعربي في دعمهم القينا نظرة سريعة على مسيرات العودة السلمية للفلسطينيين والسخاء في تجاهلهم .. ولفت نظرنا اننا يجب ان نطلق فرعا جديدا في العلوم الانسانية والاجتماعية والسياسية سنسميه (علم الثورات المقارن) .. وقد نسميه (علم الخليجيات المقارن) .. او علم الخوذ البيضاء المقارن .. وطبعا لا خوذ بيض في غزة الآن ولا فلسطين .. ولااوسكارات ولابطولات ولاأفلام أكشن ولااكسسوارات ولا مسارح ولا اضاءات ولا غبار وأنقاض .. ولا أقلام حمرة ولا أصباغ على الوجوه .. ثم لا دموع ولا تأثيرات صوتية مفزعة ومؤثرة يعجز عنها ستيفن سبيلبيرغ في فيلمه الشهير (الحديقة الجوراسية) التي يجب ان يضع فيها أيضا مشاهد لعناصر الخوذ البيضاء وهم يصورون الديناصورات وهي تفتك بالبشر فيما هم ينقذون الأشلاء والأعضاء المبتورة .. ويصورون بمهارة أسنان الديناصور ودماء الاطفال تحديدا تقطر منها وتسيل على جواف أفواهها .. وتركز الكاميرات على عيون الديناصور الشريرة .. وعيون الأطفال المذعورة ..
دعونا نغادر علم الخوذ البيضاء المقارن ونعود الى علم الثورات المقارن .. لاننا نستطيع أن نقدم هذه المقارنة البسيطة كمدخل للبحث ونقول:
ان عدد من اصيبوا خلال الأسابيع الأخيرة من الفلسطينيين بالسلاح الاسرائيلي ربما يصل او يتجاوز الخمسة عشر ألف مصاب بين شهيد وجريح .. لم يرسل العالم برقية تعزية واحدة حتى الآن وصمت ترامب وابنته الرقيقة المشاعر ولم يغرد صاحبنا ولم “يتوتر” (من فعل “توتر” وهو فعل رباعي مشتق من تويتر) .. وبعد عشرة آلاف مصاب وجدت تيريزا ماي نفسها مضطرة للتدقيق في الأخبار والتحقق مما نمي اليها عن ضحايا مجزرة غزة !! .. فاذا كان عدد سكان غزة مليونا فاننا بحساب بسيط نجد ان اسرائيل اصابت تقريبا 2 % من السكان في قرابة اسبوعين .. أي انها في عشرين اسبوعا ستصيب 20 % من السكان .. وفي 100 أسيوع فانها ستصيب 100 % من السكان بأذى بين الموت والاعاقة والاصابة .. اي ابادة شاملة لشعب كامل خلال سنتين تقريبا .. حتى الهنود الحمر احتاج المستعمرون البيض الى 300 سنة لابادتهم نهائيا .. اما اسرائيل فانها اذا استمرت على هذا المنوال فانها ستتقوق على البيض وتبيد الفلسطينيين عشرين مرة في النصف الأول من هذا القرن الذي تعقد فيه صفقة القرن .. وهذا يفتح علينا بابا للعلوم اسمه (علم الابادات المقارن) و(علم صفقات القرون المقارن) ..
وبالمقارنة فان عدد من تم تصويرهم في دوما يستحمون بالماء من السلاح الكيماوي كما زعم العالم المنافق لايتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة .. ولكن ارسل العالم الغربي 110 صواريخ توماهوك من أجلهم ولم تنتظر تيريزا ماي لتنتظر التحقق مما نمي اليها حتى خمس دقائق .. وكأن منخريها الكبيرين قد تحسسا رائحة السلاح الكيماوي التي وصلت من دوما الى لندن لشدة كثافتها .. وميزت غاز السارين الذي تصنعه بالتحديد المصانع السورية .. وهذا يفتح علينا المجال لاطلاق علم جديد انساني هو (علم الشم السياسي المقارن) .. وهذا في علم السياسة والثورات المقارن يعني ان من حق الفلسطينيين ان ترسل اميريكا كل مخزونها الصاروخي
من توماهوك لضرب الجيش الاسرائيلي من مبدا المعاملة بالمثل كما انتصر ترامب لأهل دوما الذين كانوا بعدد اصابع يده .. وكي يكون عادلا فان سيحتاج أيضا كل المخزون النووي يضبه على رؤوس الااسرائيليين .. كي يتساوى المصاب الدوماني والمصاب الفلسطيني بالحنان الاميريكي والغضب الترمبي .. وهذا يفتح علينا بابا اسمه (علم التوماهوك المقارن) ..
واذا أخذنا علم الثورات المقارن ووضعنا في الميزان ماسمي الثورة السورية ومالقيته من ضخ للفتاوى بالملايين .. كل يوم خمسة آلاف فتوى ورؤيا ودعاء وركعة وسجدة وصلاة ووقوف على عرفة وهبوط للملائكة .. أما لمسيرات العودة فكانت الملائكة في اجازة .. والصلوات في سفر طويل .. وصدرت هزالى الفتاوى .. ولكنها من شدة الهزال والضعف واصابتها بالاسهال والتجفاف سقطت فيها التاء وحلت محلها السين .. !! وهنا تتفجر علوم جديدة من علوم المقارنات مثل (علم هبوط الملائكة المقارن) .. و (علم الفتاوى المقارن) .. و (علم الفـ*اوى المقارن) ..
واذا اخذنا ماأنفقته دول الخليج العربي بدليل اعتراف هوميروس الخليج حمد بن جبر آل ثاني في سورية لنصرة أهل السنة ووضعناه في الميزان بالمقارنة مع ماوضع في فلسطين لاحتجنا الى مجهر الكتروني لرؤية نصيب فلسطين من الذهب العربي لأنه بحجم الجراثيم .. ولو وضعنا ملايين قطع السلاح التي أدخلت الى سورية وتبرع بها أهل المال العربي في كفة مقابل ميزان غزة لوجدنا أنه لم تدخل بندقية واحدة الى غزة من أهل النفط العرب حتى بنادق الخشب لم تدخل .. وهذا مايعني ان علينا ان نفتش عن علم بنادق الخشب المقارن ..
واذا ماتأملنا في عدد البرامج واللقاءات والريبورتاجات المفتوحة في العالم ضد الجيش السوري وقيادته وساعات البث والتحليل والشتم واللعن والتعنيف والتخوين والبكاء ورفع الشعارات وكتابة القصص والقصائد والمقالات والاجتماعات في مجلس الامن .. ووضعناه في ميزان غزة اليوم لوجدنا أن غزة مجرد فاصلة او نقطة حبر في مكتبة بحجم مكتبة الكونغرس .. وهذا مايمكن أن يشجعنا على اطلاق علم التحريض المقارن .. .. أو علم التنقيط المقارن .. أو علم مجلس الأمن المقارن (او ماكان يسمى علم القلق المقارن للباحث اللامع القلق بان كيمون) ..
استطيع أن اكتب منذ اليوم الى يوم الدين عن مقارنات لانهاية لها .. مثل كم عدد المتظاهرين في الخليج المحتل دعما لحق الفلسطينيين في القدس بالمقارنة مع عدد المتظاهرين في شوارع اليونان ولندن ..؟؟ وعن الانتحاريين الجهاديين الذين يعسكرون في تركيا قبل الانطلاق نحو غزة بعد أن ينفذ صبر اردوغان .. الذي لم يتحمل بطش الجيش السوري يوما واحدا ولكنه نام على دماء مرمرة والحرية .. وهو بحق صاحب علم (نفاذ الصبر المقارن) أو علم العصملي المقارن ..
ولكن اسرائيل لاتمانع في أي من هذه الدراسات المقارنة التي تجعلها في شدة الحبور والرضا .. الا ان مايخيفها هو علم مفارن لاتريد اسرائيل منا ان نتعرف عليه ولاأن نحاول التطرق اليه هو ماافتتحته المقاومة .. فنحن لدينا علم التحرير المقارن .. وعلم النصر الالهي المقارن .. وعلم وادي الحجير المقارن .. وعلم الميركافا المقارن .. وعلم بيت العنكيوت المقارن .. ونحن أضفنا اليها علم الصواريخ المقارن .. وعلم الأيام المعدودة المقارن .. وعلم الجيوش العظمى المقارن .. وعلم الصمود المقارن .. وعلم نهاية القوى العظمى المقارن .. وعلم التضحية الذي لايقارن .. ولايضاهى .. ولاشبيه له في الوجود ..
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment