Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– لا حاجة للقول إنّ معادلات حرب تموز 2006 أبعد من لبنان وقد تموضع على ضفتيها حلفان هما ذاتهما لبنانياً وعربياً يتقابلان اليوم في سورية. كما لا حاجة للقول إنّ الحرب على سورية كانت أبرز محاولة لكسر معادلات حرب تموز بكسر ظهر القلعة التي استند إليها حلف النصر في تموز. ولا حاجة للقول أيضاً إنّ أوّل القلق من نتائج معادلات تموز كان «إسرائيلياً» على ما سيحدثه النصر في فلسطين، تأسيساً على ما فعله نصر العام 2000 في الداخل الفلسطيني، فكانت الانتفاضة وتلاها الانسحاب «الإسرائيلي» من غزة، ولا مجال لقطع الطريق على المزيد إلا بكسر معادلات نصر تموز.
– حشد الفريقان للحرب التي تلت تموز، وأشعلها الذين خسروا الحرب، بعدما رصدوا خمس سنوات للتجهيز والتحضير والاستعداد والحشد. فكانت حرب سورية، وكان أوّل الجديد فيها أن أشهَر المال الخليجي تموضعه من مجرد العمل في الكواليس لتشجيع «الإسرائيليين» على سحق المقاومة في 2006 إلى تمويل الحرب على سورية وحشد التكفيريين من كلّ أصقاع الأرض لخوضها. وكان ثاني الجديد تموضعاً تركياً قطرياً في ضفة الحرب بإغراء مشروع تسلّم الأخوان المسلمين للحكم في تونس وليبيا ومصر واليمن وصولاً إلى سورية. وكان ثالث الجديد تجنيد الإعلام والفتاوى لتحويل الحرب فتنة مذهبية تنهش المنطقة ولحم شعوبها لمئة عام.
– نجح حلف المنتصرين في تموز 2006 بإدراك نوع وحجم الحرب خلال عامها الأوّل الذي كان الصمود فيه على عاتق القلعة السورية، خصوصاً شجاعة الرئيس السوري. وخلال العام الثاني بدأ حلف حرب تموز يتصرّف كحلف في حال حرب، لم تلبث المستجدات أن زوّدته بمصادر القوة التي لم تكن في حسابات قوى الحرب الآتية من حلف المهزومين في تموز، وكان التموضع الروسي السياسي والدبلوماسي، فالعسكري أبرز هذه المستجدّات، وكان الفشل في تفتيت وحدة السوريين على أساس خطوط الفتنة المذهبية رغم سخاء المال وسواد الفتاوى. وكان تماسك الجيش السوري الأسطوري وبطولات المقاومين معه مصدراً لتغيير في وجهة الحرب، باتت ثماره الأخيرة شبيهة بالأيام الأخيرة لحرب تموز 2006 بشارة نصر أكيد.
– كما في حرب تموز، في الحرب التي أردات محو آثارها وفشلت. زادت المقاومة قوة وزادت تحالفات سورية تأثيراً في المعادلات الدولية، فروسيا اليوم غير روسيا قبل الحرب على سورية. وفي المقابل أصاب أعداء المقاومة وسورية ضعف ووهن غيّرا صورة المشهد الإقليمي. فالسعودية الغارقة في حرب اليمن و«إسرائيل» المرتبكة أمام الانتصارات السورية هما غير السعودية و«إسرائيل» قبل حرب سورية وقبل حرب تموز، وما ينجزانه في مجال التطبيع والتحالف أعجز من أن يغيّر المعادلات الجديدة. ففلسطين تستعدّ لتلقي عائدات النصر الجديد بمثل ما تلقت عائدات الانتصارات التي سبقت، وتستعدّ المنطقة ويترقب العالم المواجهة الجديدة، التي يريدونها تحت عنوان «العدو هو إيران» وستفاجئهم فلسطين بفرض روزنامة حربها وشعارها «العدو هو إسرائيل».
– حقائق حرب تموز كمعادلاتها تترسّخ ولا تنكسر. وأولى هذه الحقائق أنّ الصراع في المنطقة سيبقى عنوانه تحرير فلسطين، وأنّ كلّ محاولة لتجاهل هذه الحقيقة تنتهي بتهميش صاحبها من صناعة المعادلات بدلاً من تهميش القضية الفلسطينية، وها هو حلف المقاومة بلسان السيد حسن نصرالله يبشّر بمئات آلاف المقاتلين في الحرب المقبلة، من لبنان وسورية والعراق واليمن وممّا بعد ما بعد العراق واليمن إلى إيران وممّا بعد ما بعد إيران.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment