Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– لا تزال محاولة الإنكار لسقوط المشروع الإمبراطوري الأميركي تتحكم بالقرار الذي يصنع السياسة الخارجية، رغم امتلاء الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب بمعادلات من نوع نريد أن نعود الدولة العظيمة وسئمنا من دور الدولة العظمى، أو شعار أميركا أولاً، أو لسنا شرطي العالم، أو الحاجة لتفاهم عميق مع روسيا حول إدارة الأزمات الدولية. فالواضح أن السياسات الفعلية لإدارة الرئيس الأميركي، والتعيينات التي باتت عنوان إدارته، تقولان إن واشنطن محكومة برؤيا مخالفة هي الرؤيا التي يصر عليها القادة العسكريون ومعهم مجموعات الضغط التي تمثل الصناعات العسكرية، وهي رؤيا لا تزال تأمل بترميم موازين القوى المختلة ضد مصلحة واشنطن في ميادين المواجهة، رهاناً على الدور السحري لسياسة العقوبات.
– لا زال صناع القرار في واشنطن يعتبرون أن روسيا ليست دولة عظمى. والمعيار عندهم هو حجم الاقتصاد الروسي وحجم الطاقة الإنتاجية المنافسة في هذا الاقتصاد الذي لا يزال يشكل تصدير النفط والغاز والمواد الخام عماده الرئيسي. وهذا التوصيف الصحيح للاقتصاد الروسي تسطيح لفهم الموازين الدولية الجديدة، لأن واشنطن ذاتها ترفض الإقرار بمكانة الدولة العظمى للصين التي باتت منافساً لأميركا على مكانة الحجم الاقتصادي الأول في العالم وتتفوق عليها بثلاثة عناصر عظيمة الأثر، وهي عدد سكان يعادل خمسة أضعاف سكان أميركا، في ظل اكتفاء ذاتي استهلاكي لا تحلم أميركا بمثله، ونسبة نمو ثابتة لم تعرف مثلها أميركا منذ عقود، وطاقة مالية جعلتها المموّل الرئيسي لسندات الدين الأميركية. والحجة الأميركية لفرض الاعتراف بمكانة الدولة العظمى للصين هي أن الأثر الصيني في الملفات المتفجرة في العالم لا يزال محدوداً، وهذا صحيح، لكن تطبيق هذا المبدأ يجعل روسيا دولة عظمى بلا منازع. والجمع بين مكانتي الحليفين الروسي والصيني ومعهما حليف تتوهم واشنطن قدرتها على تحجيمه هو إيران، ليس مطلوباً أن يوصل الإدارة الأميركية لتوصيف أحد هؤلاء المنافسين والخصوم كدول عظمى، بل للإقرار بأن زمن الأحادية الأميركية قد ولى إلى غير رجعة، وأن ثمة محوراً دولياً يتكامل بقدراته الاقتصادية والعسكرية وتأثيراته في الملفات الحساسة في العالم يقول لا كبيرة للسياسات الأميركية، ويرتضي منح مقعده التفاوضي للرئيس الروسي بوجه الرئيس الأميركي الذي يقود حلفاً مقابلاً، لا يزال يفقد المنضوين تحت رايته. فهو خسر الدعم الأوروبي في الملف الإيراني، والدعم التركي في ملفات كثيرة، وبات يقود ثنائياً سعودياً إسرائيلياً، يتلقى الهزائم، وكان خير اختبار للوزن الأميركي الجديد، في التصويتين اللذين شهدهما مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة حول القرار الأميركي باعتماد القدس عاصمة لـ»إسرائيل».
– رغم الإنكار الأميركي لمكانة روسيا كمفاوض مكافئ بالمكانة والقدرة، يعترف الرئيس الأميركي بثلاثي الخصومة لبلاده، ويضع روسيا والصين والاتحاد الأوروبي في مكانة الأعداء. ويخرج الرئيس الروسي للقائه آتياً من قمة شانغهاي التي ضمته مع الرئيس الصيني وسجلت لأول مرة شراكة إيران وباكستان والهند. ويذهب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى قمة هلسنكي وفي جعبته، الانتصارات السورية، كتعبير عن حرب سنوات طوال بين حلفي موسكو وواشنطن، وهو يدير تموضعاً هادئاً لكل من تركيا والاتحاد الأوروبي إلى خط الوسط وربما أكثر.
– المسعى الأميركي في هلسنكي يشبه تماماً المسعى الإسرائيلي بعنوان فك الاشتباك. وهو فك للقوات على حدود الجولان تريده «إسرائيل» للحؤول دون فتح ملف احتلالها للجولان وتسييل فائض قوة الانتصارات والتحالفات التي واكبتها، وفي قلبها التحالف السوري مع روسيا وإيران وقوى المقاومة. لكنه فك اشتباك أوسع تريده واشنطن، بين الملفات التي هزمت فيها كحال سورية، وتلك التي تريد مواصلة المواجهة فيها أملا بتحقيق إنجاز كحال إيران، ومقابلهما ملفات تريد عوناً روسياً للفوز بها كحال كوريا، وملفات تلوح باستعمالها كحال أوكرانيا. بينما يذهب الرئيس الروسي حاملاً لمشروع التشبيك، ببناء قاعدة واحدة للملفات الدولية المعقدة، وهي العودة لإحياء دور المؤسسات الأممية وصيغ الشراكة والحوار والتسويات بدلاً من معادلات وهم القوة الذي لم تكن الهزيمة الأميركية في سورية إلا نموذجاً لسقوط رهان أوسع مدى من سورية بكثير.
– سيفشل ترامب في الحصول على فك اشتباك، وستسعى روسيا لتقديم تصور للحل في سورية يتيح تحولها نموذجاً لسائر الملفات، أسوة بما مثله النصر العسكري فيها من نموذج لفشل رهانات وأوهام القوة الأميركية. وبين التشبيك وفك الإشتباك مسار متعرّج وغامض يتيح حفظ ماء الوجه، وربما التأويل.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment