Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– فيما الإعلام منشغل والسياسة منغمسة، في استقراء رسائل أحداث البصرة، والاستعصاء الحكومي في العراق، والتصعيد المفتعل في حرب الصلاحيات لتبرير التعطيل في لبنان، وبينهما وفوقهما، بما شهدته قمة طهران ومن ورائها معركة إدلب، التي بدا واضحاً أن كل التهديد والوعيد لا يفتّ في عضد أصحاب القرار فيها، قام الحرس الثوري الإيراني بالإعلان عن استهداف مواقع للجماعات الكردية المسلحة الإيرانية المتمرّدة والمتمركزة داخل كردستان العراق، وهي جماعات ينظمها ويرعاها الأميركيون للقيام بأعمال تخريبية داخل إيران. والحدث كبير جداً ويحمل رسائل تتصل بحجم القرار الإيراني في التعامل مع المحاولات الأميركية لتغيير توازنات النصر في سورية التي تقترب لحظاتها الأخيرة لصالح محور المقاومة الذي تشكّل إيران قوّته الرئيسية وعمقه الاستراتيجي.
– رسالة كردستان العراق ودرسها الأهم، أن إيران التي صمتت عن بعض هذه الجماعات في ما مضى منعاً للتصعيد، واكتفت بالاستعدادات داخل حدودها لمنع تسلل هذه الجماعات، قرّرت مطاردتها وتصفيتها داخل الحدود العراقية في ظل وجود أميركي مباشر في العراق، وفي أشدّ اللحظات العراقية السياسية الداخلية تعقيداً، وتجاذب سياسي داخلي عراقي يتصل بدور إيران، التي يفترض منها مراعاته ويتوقع منها تهيّب القيام بما يثير ضدها بعض المواقف ويستصدر بعض البيانات، فإذ بها تفعل العكس غير آبهة بما سيُقال، لتقول إنه في كل مواجهة تكون أميركا هي الطرف المقابل فيها بصورة مباشرة أو بصورة غير مباشرة، فلا خطوط حمراء تمنع إيران من الذهاب للاشتباك المباشر مهما كانت النتائج، وأنها مستعدّة لتحمل التبعات، وخوض المخاطر.
– هذا يعني مباشرة أن الرسائل قابلة للصرف في ساحتي اشتباك افتراضيتين، الأولى في سورية وفقاً لقراءة ما بعد إدلب، والتبشير الإيراني المتواصل منذ سنتين بدنو معركة الرقة، ومن ضمنها طرد الأميركيين من سورية، وليس خافياً أن العملية التي استهدفت الجماعات الكردية المجهزة لاستهداف إيران، يأتي بعد يومين على قيام جماعات كردية مشابهة يقودها الأميركيون باستهداف الجيش السوري في منطقة القامشلي، والثانية في مضيق هرمز، حيث حذرت إيران من دفعها لإقفاله أمام الصادرات النفطية، إذا جرى تقييد حركتها في أسواق النفط بصورة تصيب وضعها المالي والتجاري بنتائج قاسية، فالتحرك العسكري خارج أراضي إيران، وفقاً لمفهوم أمنها القومي، ودون تنسيق مسبق مع حكومات الجوار المعنية، هو منهج على واشنطن وضعه في الحساب، كلما دنت ساعة الاختبار في الخليج.
– بالتزامن تبدو الرسالة واضحة لجهة عدم ترك المجال للفهم الخاطئ لتعامل إيران وحلفائها مع مساعي الفتن التي يشعلها الأميركيون في العراق ويريدون إشعالها في لبنان، فالاحتواء والامتصاص أسلوبان ناجحان في الأحداث الداخلية العراقية واللبنانية سياسة رابحة لإيران، حيث تحوّلت الفوضى التي أُخذت إليها منطقة البصرة في العراق لإحراق اسم المرشح الذي يدعمه الأميركيون لرئاسة الحكومة، الدكتور حيدر العبادي، وتحميل تيار السيد مقتدى الصدر مسؤولية الفوضى التي استهدفت خصومه والقنصلية الإيرانية، بعدما كان المقصود استهداف تيار الحشد الشعبي ورئيس الحكومة السابق نور المالكي، وتحميلهما مع إيران مسؤولية المعاناة المتراكمة لأهالي البصرة. وفي لبنان فشلت محاولات تحميل رئيس الجمهورية مسؤولية تأخير ولادة الحكومة، وبدا بوضوح أن المسؤولية عند الرئيس المكلف تشكيل الحكومة رغم كل الحشد الذي تمّ استحضاره لافتعال معركة صلاحيات رئاسية. والرسالة، هنا هي لا تسيئوا فهم المرونة، فرسالة القوة في مكان آخر، ولسنا ملزمين عندما تهاجمون بالردّ في المكان والأسلوب ذاتهما، فافهموا الأبعاد والمعاني وضعوها في حساباتكم الأكبر، والأبعد مدى!
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment