Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– الزيارة التي بدأها الرئيس السوري بشار الأسد إلى طهران واللقاء الذي جمعه بالإمام علي الخامنئي، بعيدة كلياً عن الإطار البروتوكولي والتشاور الروتيني، وهما معياران قد تخطّتهما العلاقة السورية الإيرانية بطبيعة القواعد التي أرستها خلال السنوات الماضية، حيث لا ضرورة لمثل هذه الزيارة إلا لبلورة قرارات مفصلية، فالتشاور لا ينقطع على مدار الساعة دون إعلام وإعلان، وحاضر بالزيارات المتبادلة لكبار المسؤولين التي لا تنقطع بصورة أسبوعية تقريباً، ما يعني أنّ التوازنات والمعادلات المحيطة بالمنطقة، خصوصاً بما تشهده سورية وصلت لمرحلة مفصلية تستدعي قرارات على مستوى يستدعي لقاء قمّة يجمع الإمام علي الخامنئي بالرئيس بشار الأسد.
– تتجمّع عناصر مشهد استراتيجي بعناوين متعدّدة تستدعي رؤيتها من منظار القيادتين الإيرانية والسورية في لحظة نضوج الانتقال من مرحلة في التعاطي مع مفردات الحرب في سورية إلى مرحلة أخرى. فاللقاء يأتي عشية قرارات تتصل بالمفاوضات الإيرانية الأوروبية التي يبدو أنها لم تحقق لإيران ما تنتظره على مستوى يكفل بقاءها في التزامها بالتفاهم النووي، وما قد يرتّبه ذلك من تصعيد كبير تشهده المنطقة بإعلان إيراني قد يصل حدّ الخروج من التفاهم والعودة إلى التخصيب المرتفع لليورانيوم، وربما تكون استقالة وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف هي أولى مفردات هذا التصعيد، كما أنّ الزيارة تأتي بعد استنفاد المهل الممنوحة للرئيس التركي رجب أردوغان لحسم وضع إدلب وتفادي الحسم العسكري، والحاجة لقرارات بحجم إطلاق الإشارة للبدء بالعملية العسكرية المؤجّلة في إدلب، وتتزامن الزيارة مع المراوغة الأميركية بصدد قرار الانسحاب من سورية ومحاولة جعل شرق سورية ساحة للتلاعب بمفردات تتصل جوهرياً بوحدة وسيادة سورية كملف الجماعات الكردية والوجود الأميركي في التنف، ومصير وحدات داعش التي يُديرها الأميركي ويدير حرب الجماعات الكردية عليها في آن واحد، كما أن الزيارة تستبق زيارة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى موسكو، طلباً للمزيد من هوامش الحركة العسكرية العدوانية ضدّ سورية وقوى المقاومة وإيران، ما يستدعي رسالة سورية إيرانيّة قوية توضع على طاولة الرئيس الروسي يستقوي بها في مفاوضاته مع نتنياهو، مضمونها أنّ على «إسرائيل» أن تتحمّل نتائج اللعب بالنار إذا واصلت غاراتها على سورية، وأن قرار الردّ السوري الإيراني متخذ، وتحدّيه سيشعل المنطقة.
– لم يخاطب الإمام الخامنئي الرئيس الأسد بوصفه كبطل للعالم العربي ليكرّمه فقط، وهو بالفعل قائد بطل يستحقّ التكريم، بل الكلام أيضاً رسالة سياسية، مضمونها أن زمن المواجهات في ذروته، وأن قادة محور المقاومة أبطال هذه المواجهات، ولو كانت المرحلة للعمل السياسي لكان تكريم الإمام الخامنئي للرئيس الأسد قد ركّز على حكمته وانفتاحه وإيمانه بلغة الحوار. وهذه صفات أظهرت الحرب كم يتمتع بها الرئيس الأسد بمقدار ما يتمتع بالشجاعة والبطولة اللتين أختار الإمام الخامنئي تظهيرهما في مخاطبة الرئيس الأسد أمام الإعلام.
– المنطقة تدخل مرحلة جديدة، لا يمكن قراءة التصعيد البريطاني بوجه حزب الله، رغم كونه مجرد رسالة إعلامية، إلا كإعلان عن طبيعة التجاذب الحاد الجاري عشية تحوّلات كبرى، حيث تقع أوروبا بين رغبتها بالتمايز عن السياسات الأميركية والعجز عن ممارسة سياسة مستقلة، وحيث تركيا تلعب على الربع الأخير من الساعة كما فعلت عشية معارك حلب، وحيث «إسرائيل» تراهن على حافة الهاوية بعدما فقدت قدرة الردع.
– سيقرأ الجميع، خصوصاً الأميركي والإسرائيلي معنى أن يكون الجنرال قاسم سليماني الشريك الثالث للإمام الخامنئي وبطل العالم العربي الرئيس بشار الأسد.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment