Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– ما بين أول أيلول والعاشر منه، وعشية أول أيام عاشوراء وآخر أيامها، وما يعنيه الاهتمام بأمن مجالسها بالنسبة لحزب الله، فرض الحزب معادلات قوة جديدة في توازن الردع وقوانين الحرب بينه وبين كيان الاحتلال. والتاريخان 1 و9 ايلول سيصيران جزءاً من ذاكرة جديدة، تحتلّ مكانة موازية لذاكرة تموز 2006، فالقضية ببعدها الأخلاقي والقيمي إثبات الفرق بين الوعد الصادق والتهديد الكاذب، وتوصيف دقيق لمكانة كل من قادة محور الشر الذي يقوده كيان الاحتلال ومحور المقاومة الذي ينطق بلسانه السيد حسن نصرالله.
– الهدف الذي تمّت إصابته ليس مهماً ، و لا خسائر بشرية تستحق الرد ، و الاحتفاظ بحق الرد ومكانه وزمانه ، و لن ينجح أحد باستدراجنا للحرب ، جمل ومفردات ومصطلحات كانت تلازم الخطاب العربي الرسمي لعقود، تهرباً من المواجهة مع كيان الاحتلال، وصارت في مرحلة انتقالية جزءاً من خطاب محور المقاومة في طور الانتقال من الردع السلبي إلى الردع الإيجابي، وتفادي التورط بمواجهة لم تكتمل شروط خوضها وضمان الفوز بها. وها هي اليوم تصير مفردات ومصطلحات وجمل يتكون منها الخطاب الأميركي، من التعامل الأميركي مع إسقاط إيران لأهم طائرات الحرب الإلكترونية الأميركية في العالم، إلى تعامل كيان وجيش الإحتلال مع عملية أفيفيم التي خرقت خطاً أحمر عمره من عمر الكيان بحرمة الاقتراب من حدود فلسطين المحتلة عام 48. وها هي تتكرّر مع أول إسقاط المقاومة لطائرة مسيّرة للعدو تنتهك الأجواء اللبنانية.
– الفارق بين قواعد الاشتباك وقوانين الحرب ومعادلات الردع كبير، فقوانين الحرب تضع بيد فريق قدرة شنّ حرب، وبيد الآخر القدرة على رسم نتائج التورط فيها بقدرة الدرع. وتأتي قواعد الاشتباك لترسم حدود الفعل العسكري ورد الفعل عليه تحت سقف قوانين الحرب ومعادلات الردع، فتبقى المبادرة بيد القادر على شنّ الحرب ويبقى الردّ بيد القادر على رسم حدود الحرب بقدرة الردع. وهكذا كان الحال قبل أول أيلول، كيان الاحتلال بيده قدرة شنّ الحرب، والمقاومة تملك قدرة ردع تجعله يقيم حساباته قبل التورط فيها، وما بينهما، جيش الاحتلال يشنّ هجماته بما لا يستفز قدرة الردع، والمقاومة تردّ بما لا يستفز الكيان للذهاب إلى حرب.
– منذ أول أيلول تخطّت المقاومة حدود المعادلات السابقة وضربت حيث يستفز العدو ليشن حرباً، ولم يفعل، واعادت الكرة ولم يفعل، فحدود فلسطين الـ 48 وسلاح الجو بالنسبة لكيان الاحتلال أهم الخطوط الحمراء، والتهوين من حجم فعل المقاومة هو إعلان ارتضاء ومساكنة مع سقوط خطوطه الحمراء. ومنذ اليوم لم تعد بيد كيان الاحتلال قدرة شن حرب وتغيرت قوانين المعادلة، وقواعد الاشتباك صارت متحركة بيد المقاومة ترسمها في تثبيت خطوطها الحمراء التراكمية، بدءاً من اعتبار تمركز قوتها في سورية خطاً أحمر، إلى اعتبار الأجواء اللبنانية خطاً أحمر، والتتمة تأتي تباعاً. وكيان الإحتلال سيمتنع تباعاً عن كل ما يستفز ما هو أبعد اليوم من قدرة الردع، وهو قدرة المبادرة لرسم خطوط حمراء، وبالتالي نحن أمام توازن استراتيجي جديد متحرك بسرعة ليرسو على معادلة الردع الإيجابي، وإعلان نهاية مرحلة الدرع السلبية المتحركة سقوفها ما بين 1996 وتفاهم نيسان وحرب تموز 2006.
Extended period of calm
-
“Russia updates wanted list. ICC Elensky curse. FT; Kremlin targets Europe,
Nord Stream silence“ (Christoforou).“Here's Why Israel Is Losing Hugely in
the ...
L'affaire Kastner resurgit
-
Au début de l'État d'Israël, un juif hongrois, Rezső Kasztner (dit « Rudolf
Ysrael Kastner ») fut nommé porte-parole du ministre du Commerce et de
l'Indust...
The Mythos Of The Twenty-First Century
-
The Mythos Of The Twenty-First Century April 29 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
_______________________________...
Report on Beth Israel vigil 04-20-24
-
*Speaking at the Institute for Historical Review*
Two members of Witness for Peace traveled to San Diego last month and
addressed an audience of about thi...
Rolex Watches and Wonders 2024
-
I’m Chris Rovzar, the editor of Bloomberg Pursuits, and I’m here to guide
you through the highlights of the 2024 Watches and Wonders fair. As I sit
on the ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment