Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– بعد توضيحات لا بد منها في ملفات شهدت بعض الاجتهادات والتساؤلات، انطلق السيد حسن نصرالله إلى رسم معادلاته الجديدة، كناطق بلسان محور المقاومة، الذي قال في وصفه أنه محور قوي وشجاع، منذ أن حسم معادلة انتهاء مرحلة التصرف كفرقاء مقاومين كل في ساحته إلى قرار التعامل كمحور موحّد في مواجهة كل حرب على أطراف المحور. والمحور الشجاع هو المحور الذي اتخذ قرار المواجهة متحسباً لمخاطر نشوب حرب، من إسقاط الطائرة الأميركية التجسسية العملاقة في الخليج، إلى عملية أفيفيم النوعية في فلسطين المحتلة، إلى عملية أرامكو التي هزت السعودية والاقتصاد العالمي. وهو المحور القوي لأنه نجح في تحقيق الأهداف وفي ردع العدو وإفهامه أن لا جدوى من مجرد التفكير بالردّ، فرسم معادلاته وقواعد اشتباكه ورسخ قانون حربه.
– في التوضيحات تناول السيد قضيتين راهنتين، الأولى مفردة المبعَدين بالتوازي مع قضية العملاء، ففكّكها مؤكداً أنها مفردة لا تعبر عن واقع، فما هو أمامنا الفارون أو الهاربون للاحتماء بكيان الاحتلال، هم عائلات العملاء، ولا خلط بين ملف العملاء وعائلاتهم، لكن كل شيء وفقاً للقانون، وكل مَن يعود يجب أن يخضع للتحقيق، ومن يثبت تورّطه بالعمالة على أي مستوى يجب أن يلقى عقاباً يتناسب مع أفعاله، ولا يجوز أن تكون الأحكام هزيلة ولا أن تسقط بمرور الزمن. وربّ ضارة نافعة أن حدث ما حدث حتى تنبّه الجميع لخطورة هذا الخلط والتهاون والتراخي. أما التوضيح الثاني فطال انتخابات كيان الاحتلال، حيث جرى تصوير كلام المقاومة عن صلة مساعي رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو للتصعيد بمطامعه السلطوية والانتخابية، كأنه انحياز من المقاومة لمنافسيه واعتبار إسقاطه أولوية، ودعوة غير مباشرة للناخبين العرب للمشاركة في الانتخابات تحقيقاً لهدف عنوانه، إسقاط نتنياهو. فقال السيد، الانتخابات لا تعنينا، فكلهم قتلة وكلهم صهاينة وكلهم عنصريون، وكلهم في معسكر العدو.
– انطلق السيد لرسم معادلاته، وهو يرسمها باسم قيادة محور المقاومة، من طهران إلى بغداد إلى دمشق وبيروت وغزة وصنعاء، والمعادلات الجديدة تطال كل منهج التهديد بالعقوبات والتلويح بالحرب، وعنوانها أن العقوبات لن تغيّر شيئاً في موازين القوى مهما اشتدت وزادت قسوة، وأن الرد عليها سيكون مزيداً من التصعيد في الميدان، أسوة بعمليات إسقاط الطائرة الأميركية، وعملية أفيفيم، وعملية أرامكو، لكن الواضح أن الأولوية في قراءة المحور، ليست باعتبار الساحة الأشد زجاجية التي تشكل الخاصرة الرخوة لمحور واشنطن هي ساحة الخليج، بل أكثر لأن محور المقاومة ليس معنياً بتسويات تحفظ ماء الوجه لكل من واشنطن وتل أبيب، بينما هو مستعدّ لمنح هذه الفرصة لحكومات الخليج التي تتلقى التحذير من العواقب الكارثية لاستخدامها أكياس رمل في الحرب الأميركية الصهيونية بوجه محور المقاومة وشعب اليمن، لكنها تتلقى سلّماً للنزول عن الشجرة عنوانه، وقف الحرب على اليمن، لتتفادى البقاء كيس ملاكمة يتلقى الضربات بالنيابة عن واشنطن وتل أبيب. لكن المعادلة شاملة كل الجبهات، ولكل المتورطين في الحروب الأميركية الصهيونية في واشنطن وتل أبيب كما في الخليج، أوقفوا حروبكم قبل أن تخبزوا بالفراح .
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment