Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
يتصدّر الرئيس سعد الحريري وتيار المستقبل واجهة الحملة التي يشاركه فيها آخرون على الحكومة المرتقبة التي يشكلها الرئيس المكلف حسان دياب. وفي مفارقة غريبة تثير الريبة يتلاقى الحريري مع بعض جماعات تولّت السيطرة على إدارة الحراك الشعبي منذ أكثر من شهرين، وأوصلت شعار الاستقالة إلى صحن الحريري جاهزاً ليتلقفه وليتبادلا أخذ البلد إلى الفراغ والفوضى ويتقاسما قطع الطرقات ومنع ولادة حكومة جديدة، هو بالتلاعب بالترشجيات وصولاً لابتزاز الميثاقية في الامتناع، وهم في العبثية السوداء في التعامل مع الدعوة للاستشارات النيابية يوم كانت تمنح الحريري وضعاً تفاوضياً أفضل، وبرفضها يوم جاءت بغيره بعدما سحب اسمه من الترشيح، وصولاً لتنظيم حملات احتجاج امام منزل الرئيس المكلف يتناوبون عليها بدقة التوقيت والتنظيم والشعارات، ويهاجمون معاً مَن يلتقيه ويُشيطنون معاً من يمكن لأن يترشّح لحكومته، كل تحت عنوان، ومن خلفهما معاً ما بقي من قوى الرابع عشر من آذار.
–
الميثاقية ذريعة مردودة في حالتي التكليف والتأليف، لأن أحداً من الذين قاربوا التكليف ويقاربون اليوم التأليف لم يضع في حسابه أو يرغب باستبعاد المكوّن السياسي الأوسع تمثيلاً في طائفته، أو ينكر عليه هذه الصفة، أو يتنكّر لحق تيار المستقبل بأولويّة ملء مركز رئاسة الحكومة أو المقاعد الحكومية في الحكومة العتيدة، ولو كان الحاصل هو الاستبعاد لكان الحديث عن الميثاقية في مكانه، أما وأن الأمر هو اتخاذ هذه الصفة التمثيلية رهينة للإضراب، وإلغاء الحياة الدستورية، بمنع تسمية رئيس للحكومة ومنع تشكيل حكومة، فيصير الحال هو حال كل ما يصفه المشرّعون بالضرورات التي تبيح المحظورات، وما تقتضيه المصلحة العليا للدولة من منع وقوع الشغور في المرفق العام، فكيف عندما يكون المرفق العام هو الدولة نفسها.
–
السؤال عما يريده الحريري اليوم، بعدما امتنع عن رئاسة الحكومة بضربة قواتية، ويمتنع عن المشاركة مباشرة أو غير مباشرة في الحكومة، فواضح وهو السعي بعدما فشلت مساعي منع تسمية رئيس مكلف، منع مواصلة الرئيس المكلف لمسؤوليته بمحاولة العزل الطائفي، وصولاً لمنع مشاركة وزراء في الحكومة بقوة هذا التهديد نفسه، والضغط سيتواصل بعد تشكيل الحكومة لكن لأهداف أخرى، وما يجري يؤسس لها استباقياً بعدما توضحت صورة الرئيس المكلف وثباته بوجه التهديدات والحملات، ونجاحه بإيجاد وزراء يشبهونه في المواصفات وفي الثبات. والحرب الاستباقية تهدف إلى التفاوض غير المباشر مع الرئيس المكلف حول أمرين، الأول مصير المواقع الحساسة في الدولة التي يحتلها مناصرو الرئيس الحريري، والثاني هو محاولة رسم خطوط حمراء في أي مساءلة حول الفساد تبدو أولوية الحكومة بضغط الشارع، كي لا تطال المساءلة رموزاً أساسية من تيار المستقبل.
–
يعرف الرئيس الحريري أن الطلبين مخالفان للأصول الدستورية، فمن حق رئيس حكومة جديدة أن يأتي بطاقم عمل إداري يثق به في المواقع المفصلية المالية والإنمائية والأمنية، خصوصاً التي تتبع لرئاسة الحكومة دستورياً، أو تحسب عليها سياسياً، ومن واجب رئيس الحكومة الآتي في مرحلة انفجار شعبي قال الرئيس الحريري أنه يستجيب لمقتضياته في المساءلة، ألا يقبل أي حماية أو خطوط حمراء واستثناءات في أي مساءلة، وليس بالضرورة أن يتصرف الرئيس المكلف عندما يصير رئيساً لحكومة مكتملة دستورياً، كما تصرّف الرئيس السابق نجيب ميقاتي ووزير داخليته تجاه الوزير السابق أشرف ريفي يوم كان مديراً عاماً لقوى الأمن الداخلي. – السؤال الجانبي هو هل بعض الجماعات المحسوبة على الحراك الشعبي والتي تشارك بقيادة الحملة على الرئيس المكلف قلقة من ملفات المساءلة المالية لنفقات في وزارة الاتصالات والهيئة العليا للإغاثة وكشف التسهيلات والحمايات من بعض الأجهزة الأمنية، أو ماقد تظهره السجلات من رعاية مالية تلقتها هذه الجماعات بصورة مباشرة أوغير مباشرة كرعايات إعلانية لأنشطة بعض الجمعيات أوكحصرية توزيع بعضها للمساعدات الخاصة بالنازحين السوريين أوسواهم؟
فيديوات متعلقة
لقاء ثان يجمع الرئيس المكلف حسان دياب برئيس الجمهورية في اقل من اسبوع
رئيس الجمهورية: نأمل مع تشكيل الحكومة الجديدة ان يبدأ الوضع بالتحسن تدريجاً
تغطية خاصة | 2019-12-27 | قراءة في التطورات على الساحة اللبنانية
التحركات الشعبية مع د. وسام شروف – عضو المجلس السياسي في الحزب الديمقراطي اللبناني
فضل الله: نحو 11 مليار دولار من أموال المصارف موجودة خارج لبنان
ماذا في خلفيات هجوم الحريري على العهد والوزير باسيل في هذا التوقيت بالذات؟
Political capitalism
-
“Metabolizing the theory of “political capitalism”“ (Doctorow).“Refaat
Alareer and the online culture war“ (Page).“Two Years Ago Today, A Bari
Weiss Led Sm...
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment