Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
تُوصلنا القراءة البسيطة الهادئة لمواقف جميع الأطراف المعنية بالأزمة الحالية إلى استنتاج واحد وهو أن مطلب استقالة الحكومة الذي سقط على الشعب الموجود في الساحات من مكان مجهول، كان فخاً لدفع البلاد نحو الفوضى. وأن الاستجابة لهذا المطلب كانت تتمة النصف الثاني من الفخ، وأن الحكومة التي ولدت بعد الانتخابات النيابية يصعب تشكيل بديل عنها على كل ما فيها من مشكلات ومساوئ، وأن كل صيغة من الصيغ المطروحة تستدعي لولادتها حرباً أهلية أو تبشيراً بحرب أهلية. فحكومة تضع الرئيس الحريري خارج المعادلة الحكومية وتقوم على المبدأ البسيط للديمقراطية اي حكومة الغالبية النيابية تعني استبعاد طائفة كبرى هامة وتعيش حال استنفار تجاه حضورها وزعامتها، في ظل تعرّضها لضغوط خارجية ستستعمل عصبيتها لزجها في معارك تشيطن كل من يقبل رئاسة الحكومة من غير البطانة الحريرية، وتفتح بوجه الحكومة جبهات متعددة من المشاكل الإضافية للمشاكل الكبرى التي عليها مواجهتها، وسوف تكون هذه الحكومة أمام مواجهة مع الخارج الذي سيعتبرها كسراً لمخطط أراد تحقيقه بالاستثمار على أزمات لبنان المالية وسيعمل على إفشالها ومحاصرتها. وهذا يعني الحكم على هذه الحكومة بالفشل أو الضعف على الأقل قبل ولادتها.
–
الصيغة الحكومية التي يطلبها الرئيس سعد الحريري، والقائمة على القفز فوق نتائج الانتخابات النيابية بداعي سقوط زمن الحكومات السياسية، تعني سقوط اتفاق الطائف القائم أصلاً على مبدأ الحكومات السياسية كمجلس قيادة جماعي للدولة، واعتبار الانتخابات النيابية التي تستولد منصب كل من رئيسي الجمهورية والحكومة، مصدر استيلاد التركيبة الحكومية، وطالما أن طلب الحريري ليس توافقياً، ويشكل توفير الغطاء النيابي له بأغلبية يوفرها مع حلفائه ثنائي حركة أمل وحزب الله، قبولاً بحكومة تستبعد المكوّن المسيحي من المعادلة الحكومية، خصوصاً بعد موقف التيار الوطني الحر، فهذا يعني أن الحكومة الحريرية لو قبلها الخارج فهو سيستضعفها ويفرض عليها شروطاً وإملاءات في ظروف مالية ضاغطة، يشكل جلب الأموال رصيد الحكومة الوحيد المفترض خلالها، ما يعني أن مشكلتين كبيرتين ستتكفلان بتفجير الحكومة أو سقوطها، ما لم تسقط البلد في المحظور، الأولى قبول الحكومة بشروط خارجية تستفز الشركاء فيها فتفجّرها، والثانية ما ستفتحه من خطوط تماس طائفية ستكبر كثيراً بعد تشكيل الحكومة.
–
الصيغة البديلة التي تعبر عن نتائج الانتخابات النيابية، تعني حكومة برئاسة الحريري ومشاركة الوزير جبران باسيل. وهذه تعني صيغة منقحة عن الحكومة الحالية، وهي صيغة جرى استنفار الشارع سلفاً ضدها بتعبئة تفوق طاقة أصحابها على التراجع، ما يعني انفجاراً جديداً في الشارع بوجهها، والدخول في متاهة جديدة، لن تهدأ ولن تتيح للحكومة تحقيق أي صدمة إيجابية داخلية وخارجية، وبمثل ما يبدو الرئيس الحريري غير قابل بهذه الصيغة فهو لا يبدو متحمّساً لصيغة رئيس سواه يسمّيه، كما طلب الوزير باسيل لمرحلة انتقالية تتولى التصدي للمشاكل الاقتصادية بدعم القوى السياسية والكتل النيابية وتمثلها. وهي صيغة قد تنجح في تهدئة الوضع مؤقتاً إذا تم اختيارها بعناية، لكنها ستتحوّل إلى حكومة تصريف أعمال عملياً بسبب عدم نضوج مناخات توحي بالقدرة على إتخاذ قرارات كبرى، تجاه قضايا خلافية مستحكمة بين الأطراف الداخلية أو يطالها موقف خارجي ضاغط بقوة، كقضية النازحين وكيفية حلها، وقضية ترسيم الحدود البحرية، وقضية الشروط التي يضعها صندوق النقد الدولي، وسواها من القضايا.
–
البديل الوحيد الذي يبدو غريباً هو الانتظار، أي التأقلم مع واقع صعوبة تشكيل حكومة جديدة ومصارحة الداخل والخارج بذلك بكل شفافية من جميع الأطراف، وتأكيد أن بمستطاع حكومة تصريف الأعمال أن تجتمع وتتخذ القرارات اللازمة لمواجهة التحديات ضمن النطاق الدستوري لتصريف الأعمال، واللجوء فيما يعوزها إلى مجلس النواب لاستصدار تشريعات للقضايا التي لا تتيح صلاحيات تصريف الأعمال اتخاذ قرارات حولها، أما عن التزامات مؤتمر سيدر فقد سبق وأقرتها الحكومة قبل استقالتها ولا يحتاج إقرارها لحكومة جديدة، وسبق وتم تضمين أغلبها في موازنة العام 2020، والورقة الإصلاحية، وببساطة شديدة إذا أراد الرئيس الحريري التصرّف بمسؤولية فيمكنه جمع حكومة تصريف الأعمال واستصدار بيان عنها يعلن تحملها المسؤوليات الدستورية التي يتيحها تصريف الأعمال، ويدعو مجموعة مؤتمر سيدر ويطلب البدء بالسير بمضامين مقرراته، ما يخصّ لبنان وكذلك ما يخصّ الخارج.
–
الوقت اللازم لتخطي الخلافات الداخلية من جهة، وتخطي الخارج لأوهام فرض إرادته على لبنان من جهةموازية هوشهور،على لبنان أني صمدفي ظلها. وأفضل صيغ الصمود توفرها حكومةتصريف أعمال، إن قرّرالمعنيون تجنيب لبنان المزيدمن التجارب.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment