Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
لم يعرف العالم دولة مثل إيران تحرص على بقائها ضمن حدود الأهداف والضوابط السلمية لملفها النووي، وتملك كامل المقدرات لنقله إلى المستوى العسكري وحمايتها، وتلقى بالمقابل هذا المستوى من الصدّ والتيئيس لفرصها بشرعنة هذا الحق المكفول نظرياً وفقاً للقانون الدولي والمواثيق التي ترعاها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. فقد واجهت إيران عقوبات أممية قاسية تحت عنوان الشك في وجود نيات لأبعاد عسكرية لملفها النووي، وبقيت تعاني سنوات من هذه العقوبات، وتدفع من نموها الاقتصادي ورفاه شعبها ثمن صمودها، حتى توصلت عن طريق التفاوض إلى التفاهم الذي وقعته وصادقت عليه الأمم المتحدة، والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا والاتحاد الأوروبي، وقبلت إيران في التفاهم شروطاً تقييدية لقدراتها النووية السلمية تعادل أضعاف القيود القانونية للوكالة الدولية إثباتاً لحسن النيات، وأملاً بالوقوف تحت مظلة دولية دبلوماسية قانونية.
–
خلال سنتين من تطبيق التفاهم أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومثلها عواصم الدول المعنية بما فيها واشنطن التزام إيران بتطبيق صارم لموجباتها في التفاهم، كما أكدت عدم وجود أي مخاوف من شقّ عسكري للملف النووي الإيراني، ومنذ سنتين وعلى مراحل تصعيديّة خرجت واشنطن من التفاهم دون أي عذر يتّصل بإخلال إيران بموجباتها، بل بترجمة مباشرة للخلاف السياسي مع إيران حول أوضاع المنطقة وخصوصاً الموقف من “إسرائيل”، وواصلت إيران التزاماتها رغم العقوبات المشدّدة التي لحقت باقتصادها، لكن المؤسسات الدولية والدول الكبرى التي تشكل العمود الفقري في هذه المؤسسات والموقعة جميعها على التفاهم النووي مع إيران، بقيت وهي تؤكد لا قانونية الإجراءات الأميركية العدائية على إيران، تقول إنها عاجزة عن السير بموجباتها تجاه إيران وفقاً لنصوص التفاهم، والسبب الخوف من العقوبات الأميركية.
–
يأتي اغتيال القائد في القوات المسلحة الإيرانية الجنرال قاسم سليماني بإعلان رسمي من الرئيس الأميركي، ويؤكد أيضاً ان العالم الذي يرى الخطوة الأميركية عملاً غير قانوني، واعتداء سافراً على إيران، لا يجرؤ على فعل شيء، بل يجامل واشنطن ويتفادى إزعاجها وتنصبّ الدعوات نحو طهران للمطالبة بضبط النفس، ووصولاً لمطالبتها بالامتناع عن الرد على الاغتيال، والخلاصة واضحة أن العالم يخشى القوي ويخضع لقوانينه، وأن الملتزم بالقانون لا مكان له في الحسابات الواقعية، وسيبقى جانبه مهيضاً، وينظر إليه كجهة مطالبة أحادياً بالتنازلات كلما حضرت معادلة اسمها “الحرص على الاستقرار”، وإيران تستنتج مرة بعد مرة أن قرارها الصادق والمؤسس على عقيدة دينية، بعدم امتلاك قنبلة نووية، تملك القدرة على إنتاجها، يتحول إلى عبء على حق شعبها بالعيش، وعلى أمنها المعرّض للانتهاك، وعلى كرامتها الوطنية المعرضة للطعن، والأهم أن في إيران من بات يتساءل: هل بات طريق حفظ الاستقرار والسيادة والكرامة معاً هو امتلاك القنبلة بدلاً من الامتناع عن امتلاكها؟ – السؤال الذي تتداوله اوساط مهمة في النخبة الإيرانية اليوم، هو ماذا لو كان لدى إيران قنبلة نووية، هل كان ليتجرأ ترامب على التمادي، وهل كان الاستقرارالذي سيهتزاليوم في المنطقة حكماً معرضاً للاهتزاز، والجواب الذي لم يتوضح بعد كان قد لمح إليه الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ن إيران والقنبلة أقصر بكثير من المسافة العقائدية، ومتى سقطت العقدة العقائدية وصارت فتوى الإمام الخامنئي أن امتلاك القنبلة شيء واستخدامها شيء آخر وأن التقييد الشرعي يطال الاستخدام وليس الإنتاج، لا بل إن إنتاج القنبلة ضامن للسلم ورادع للعدوان، سيتغير الكثير وبسرعة، وسيكتشف الذي تهاونوا مع العبث الأميركي بأمن المنطقة وتوازناتها واقتصادها، أنهم دفعوا إيران نحو الطريق الذي كانوا يظنون أنهم يبعدونها عنه
Netanyahu in Washington
-
“Another €100-billion for Ukraine, Macron's threats, Russian - US military
at same base in Niger“ (Gudadze).“INTERVIEW: The UN is afraid of fingering
‘whod...
L'affaire Kastner resurgit
-
Au début de l'État d'Israël, un juif hongrois, Rezső Kasztner (dit « Rudolf
Ysrael Kastner ») fut nommé porte-parole du ministre du Commerce et de
l'Indust...
The Mythos Of The Twenty-First Century
-
The Mythos Of The Twenty-First Century April 29 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
_______________________________...
Report on Beth Israel vigil 04-20-24
-
*Speaking at the Institute for Historical Review*
Two members of Witness for Peace traveled to San Diego last month and
addressed an audience of about thi...
Rolex Watches and Wonders 2024
-
I’m Chris Rovzar, the editor of Bloomberg Pursuits, and I’m here to guide
you through the highlights of the 2024 Watches and Wonders fair. As I sit
on the ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment