Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
ليس ثمّة حاجة للشرح كيف سيكون ذلك، فلندع للأيام أن تفعل، المهم هو أن رسالة استراتيجية بحجم تحديات المنطقة، منذ بدء معركة تحرير حلب وبدء النقاش الأميركي حول قانون قيصر لاعتماد العقوبات المالية كبديل لتعويض الفشل العسكري بوجه محور المقاومة وحليفته روسيا، وصلت ليلة أمس إلى البيت الأبيض، الملتزم بفعل كل شيء لربط انسحابه من المنطقة بضمان الأمن لكيان الاحتلال. وبالمثل وصلت إلى قادة كيان الاحتلال ومعهم إلى كل الأدوات الذليلة في المنطقة التي يشغلها الأميركي. والرسالة تقول بوضوح أن مرحلة كاملة قد انتهت، وبدأت مرحلة جديدة. والمرحلة التي انتهت هي مرحلة الهروب الأميركي من المواجهة تحت عنوان اللجوء إلى العقوبات المالية، وجاء الانسحاب من الاتفاق النووي خطوة في سياقه، ليقول الأميركي منذ ذلك اليوم لكل محور المقاومة، ولروسيا معه، ربحتم وتربحون الحرب لكنكم لن تحتفلوا بالنصر، لأننا لن ندعكم تفعلون ذلك، فسنجعلكم تدفعون فواتير انتصاراتكم جوعاً، يقلب الموازين بينكم وبين شعوبكم، حتى تقبلوا تحت ضغط الجوع ما نجحتم بتفادي قبوله تحت ضغط النيران.
–
الهروب الأميركي الذي أقفل السيد نصرالله الطريق أمامه، هو الذي شاهدناه بأم العين مراراً، عند إسقاط إيران للطائرة الأميركيّة، وقبلها العجز الأميركي أمام الانتصارات المتدحرجة في سورية، وبعدها مشهد دمار منشآت آرامكو تحت هجوم الطائرات المسيّرة لأنصار الله، وتوجته صورة الناقلات الإيرانية تصل إلى فنزويلا والأميركي يتراجع أمامها ذليلاً، ومع الهروب من مواجهات الميدان شهدنا تصعيداً في الحروب المالية، والرهان الأميركي على قدرة مواصلة الهروب من حروب الميدان، وحصر المواجهة في الميدان المالي، حيث له التفوق، وجواب السيد في شقّ منه يقدم تصوراً متكاملاً لكيفية المواجهة المالية دون الحاجة لاسترضاء الأميركي، والتعامل مع شروطه كواقع لا مفر منه، لكن الشق الثاني لجواب السيد يفتح مرحلة جديدة على الصعيد الاستراتيجي.
–
مضمون المرحلة الجديدة، يبدأ من معادلة بسيطة، مضمونها، أن كل الحرب المالية تريد الوصول إلى تخيير محور المقاومة بين الاستسلام تفادياً للجوع، وما يعينه ذلك في حالة المقاومة تسليم السلاح أو إلغاء مفعول حضوره بقبول التنازلات السيادية التي يطلبها الأميركي لحساب أمن كيان الاحتلال، أو الجوع، فيبدأ السيد تصاعدياً بالقول، واضحاً صريحاً حازماً جازماً صارماً، لن نجوع ولن نسمح لك بتجويع بلدنا، ولن نتخلّى عن السلاح، وإذا كان رهانك أن تقتلنا، فنحن من سنقتلك، وسنقتلك وسنقتلك. وبالثلاثة المدوّية رسم السيد المعادلة الجديدة، وهي ببساطة، لا تراهنوا أننا لن نفعلها، فتتمادون في غيِّكم، فنحن سنفعلها ولن يرفّ لنا جفن، كما في كل مرة يبلغ التذاكي بأحد حدّ الظن، أننا لن نفعلها، فيحتال ليصل إلى السلاح، نعيد القول، إن السلاح سيحمي السلاح.
–
بعيداً عما تثيره مفردة 7 أيار اللبنانية من شجون البعض، يجب أن يقرأ الأميركيون وقادة كيان الاحتلال معادلة السيد جدياً وجيداً، فهي تلويح واضح بـ 7 أيار إقليميّة، حيث السلاح موجود لحماية لبنان من مساس الكيان بسيادة لبنان، وإذا كانت الحرب المالية هي وسيلة انتهاك هذه السيادة، بفرض شروط أمن ومصالح الكيان على لبنان، فإن هذا السلاح موجود ليمنع ذلك. وأمن الكيان المطلوب من الحرب المالية خدمة مصالحه سيكون هدفاً مشروعاً للسلاح، الموجود أصلاً لمنع تحقيق هذه المصالح، ومتى قال السيد فعل، ومتى وعد وفى، فعلى من في واشنطن وتل أبيب أن يأخذوا الأمر بجدية عالية ويفكروا بكيف لا يقعوا في أخطاء غيرهم، بالرهان على وهم اسمه، لن يفعلها، وقد بلغكم أنه سيفعلها، وهو لا يمزح، ووسعوا مدى نظركم لتروا أمن الكيان في الميزان وفي الميدان، ووسّعوا نظركم لتروا المثل وارداً في سورية نحو مصير القوات الأميركية، ولتروا بالمثل مصير القوات الأميركية في العراق، وأمن دول الخليج والنفط، كل شيء يخصكم في المنطقة سترونه يحترق أمامكم، وسيخرج السيد كما خرج ذات يوم قائلاً عن البارجة ساعر، أنظروا إليها إنها تحترق، ليقول، أنظروا إليها، مفاعلات ديمونا ومنشآت حيفا، والمعسكرات الأميركية، وناقلات النفط، والمنشآت النفطية الكبرى، وحاملات الطائرات، إنها تحترق.
Political capitalism
-
“Metabolizing the theory of “political capitalism”“ (Doctorow).“Refaat
Alareer and the online culture war“ (Page).“Two Years Ago Today, A Bari
Weiss Led Sm...
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment