Via Friday-Lunch-Club
... That was before Damascus issued 33 arrest warrants that included MOST OF HIS POLITICAL, JUDICIAL & SECURITY TEAMS! Al Akhbar commented sneeringly "that an arrest warrant in Hariri's name was not issued" at this time.
يُذكر أن المطلوبين بمذكرات التوقيف السورية هم: النائب السابق للرئيس السوري عبد الحليم خدام، الرئيس الأول للجنة التحقيق الدولية الألماني ديتليف ميليس ومساعده غيرهارد ليمان، النائب مروان حمادة، الوزيران السابقان حسن عكيف السبع وشارل رزق، النائب السابق الياس عطا الله، المدعي العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا، المحقق العدلي الأخير في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري (مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية) القاضي صقر صقر، القاضي إلياس عيد (المحقق العدلي الثاني في اغتيال الحريري)، المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، رئيس فرع المعلومات العقيد وسام الحسن، الرئيس السابق لفرع المعلومات العقيد سمير شحادة، رئيس غرفة العمليات في قوى الأمن الداخلي العقيد حسام التنوخي، الضابط في فرع المعلومات الرائد خالد حمود، العميد المتقاعد محمد فرشوخ (المساعد الثاني الأسبق لمدير استخبارات الجيش اللبناني منتصف التسعينيات)، السفير السابق جوني عبده، مساعد الرئيس الراحل رفيق الحريري عدنان البابا، المستشار الإعلامي للرئيس سعد الحريري هاني حمود، مدير قناة أخبار المستقبل نديم الملا، والصحافيون: فارس خشان، عمر حرقوص، عبد السلام موسى، أيمن شروف، حسن صبرا، حميد الغريافي، أحمد الجار الله ونهاد الغادري، والمشتبه في أنهم شهود زور: أحمد مرعي، إبراهيم جرجورة، أكرم شكيب مراد، زهير محمد الصديق وعبد الباسط بني عودة.
أما «الشاهد» هسام هسام، فقد أعادت مصادر معنيّة بالملف عدم توقيفه لأنه قد مثل أمام قاضي التحقيق الأول في دمشق أكثر من مرة، وأخلي سبيله بسند إقامة بانتظار مثول الآخرين، تمهيداً لاتخاذ القرار المناسب بحقه، علماً بأنه عملياً في عهدة السلطات السورية، وبالتالي، بالإمكان استدعاؤه فور السير في الدعوى.
River to Sea Uprooted Palestinian
No comments:
Post a Comment