He continued describing the American Islam. "Islam may be consulted in birth control, electing women....but never be counseled with social, economic or financial system, and never consulted in political and national situation and relations with colonization. Democracy in Islam, helping the poor in Islam and justice in Islam might be dealt with in a book or essay, but the ruling, legislation by Islam and victory by Islam cannot be tackled neither by a pen, nor by a speech nor by a referendum."
Today after 59 years we are witnessing Islamists in general, Muslim brothers in particular moving to seize power riding the so-called Arab spring, its nice to remember Qutb's speech pole in these days while we see Muslim brothers moving to seize power from Morocco to Tunisia and Egypt, Libya and others, rush to send messages in all drections and especially to the Americans ... even helping Americans to overthrow a regime here or there ... talking with them about current situation.
الإخوان تعاونوا مع الحكومة وأمن الدولة |
The Americans undoubtedly possessed sufficient expertise and experience to deal with all kinds of Islamic forces, especially Muslim brotherhood because of the long experience and accumulated over decades,
Those who know the brotherhood education can't believe they may enter an unholy alliance with the Americans, rule in accordance with american aganda.
It is also known that Muslim brothers are pragmatic enough to deal with the United States and the West with courtesy. Therfore, the United States undoubtedly welcome Muslim brothers taking power.
The United States supported under developed dictatorial regimes to protect the Zionist entity, and still suporting such regimes. So what prevents the replacement of these so-called secular regimes with Islamist regimes as long as it is ready to bow to American conditions and controls.The game attracts America!!?.
Maybe some think that the Muslim who made mistakes [SINS] and continue to mistakes in their political options that dragged them to scourges in Arabic more than one Arabic country ...But Tactical error is something ... Strategic error is sometning else ...
Whats required from Moslim brothers today is big and very large as the high hopes betting on them for the maintenance and preservation of the region. Political pragmatism may benefit in internal tactics but very deeadfull in strategic matters and issues.
If they want to succeed Brotherhood should returning to their fundamentals and their morals, and weigh their braghmatithm and their today fogy status ... We hope...?!!
Journalist Ian Johnson revealed that Muslim Brothers relations with CIA goes back to early 1950's. that they conspired with Americans to remove Naser ( most likely after Naser refused Eisenhower's pact.
President Eisenhower in the Oval Office with Muslim delegates, 1953, after July revolution. Said Ramadan, the Son in-law of Hassan Al-Bana the founder of Brotherhood, is second from the right. في أقصي اليمين سعيد رمضان في ضيافة أيزنهاور داخل البيت الأبيض |
[Watch this]
Nasser Declaring nationalizing Suez canal |
Naser and Free officers with Muslim Brotherhood's quide Al-Hudaibi جمال عبد الناصر ورموز جماعة الإخوان المسلمين |
في أوائل خمسينيات القرن الماضي كتب الشهيد سيد قطب مؤلفاً من الحجم المتوسط سماه: " إسلام أمريكاني". استشرف سيد ( رحمه الله ) في تلك المرحلة الرؤية الأميركية للإسلام الذي تريده أميركا في منطقة الشرق الأوسط . فرأى أن " الإسلام الذي يريده الأمريكان وحلفاؤهم في الشرق الأوسط ليس هو الإسلام الذي يقاوم الاستعمار وليس هو الإسلام الذي يقاوم الطغيان ، ولكنه فقط الإسلام الذي يقاوم الشيوعية ! وأضاف : إنهم –أي الأمريكان- لا يريدون للإسلام أن يحكم ، ولا يطيقون من الإسلام أن يحكم، لأن الإسلام حين يحكم سينشئ الشعوب نشأة أخرى ، وسيعلم الشعوب أن إعداد القوة فريضة ، وأن الشيوعية كالاستعمار وباء ، فكلاهما عدو ، وكلاهما ، اعتداء !. الأمريكان وحلفاؤهم يريدون للشرق الأوسط إسلاماً أمريكانياً . ويتابع سيّد في عرض رؤيته فيشير إلى أن إنّ الإسلام يجوز أن يستفتى في منع الحمل، ويجوز أن يستفتى في دخول المرأة البرلمان ، ويجوز أن يستفتى في نواقض الوضوء ، ولكنه لا يستفتى أبداً في أوضاعنا الاجتماعية أو الاقتصادية أو نظامنا المالي ، ولا يستفتى أبداً في أوضاعنا السياسية والقومية وفيما يربط بالاستعمار من صلات. ويضيف قطب: "الديمقراطية في الإسلام والبر في الإسلام والعدل في الإسلام من الجائز أن يتناولها كتاب أو مقال ، ولكن الحكم بالإسلام والتشريع بالإسلام والانتصار للإسلام ،،،، لا يجوز أن يمسها قلم ولا حديث ولا استفتاء .
وهذه الحوارات لم تتوقف حتى في أحلك الظروف.. الأخوان كانوا يتحاورون مع الأمريكان منذ أيام المرشد الراحل عمر التلمساني وأمام الجميع كان السناتور جوج ميتشل يزور المركز العام للإخوان في القاهرة..وكان الحوار يومها يتناول مفردات تلك المرحلة العلاقة مع الرئيس السادات مكافحة المد الشيوعي ...إلخ..
"هم يريدون معرفة موقفنا من المرأة ووضع الاقليات وتداول السلطة والديمقراطية والموقف بالنسبة للعلاقة مع حماس وايران واتفاقية كامب ديفيد وكل هذه الامور أعلن الاخوان رأيهم فيها. ثم يحاول راضي تسويق الوضع الإخواني لدى الغرب فيقول : إن وضع المرأة في السعودية لم يكن حائلاً أبداً لأن تكون هذه الدولة حليفاً قوياً للولايات المتحدة. ولم يمنع الوضع المزري للأكثرية في البحرين الولايات المتحدة من جعل أرض هذه الدولة مقراً لأسطولها الخامس فما بالك بأهتمامها بوضع الأقليات ... ؟؟؟!!!
وبالطبع أنا لست من دعاة (سوء الظن من حسن الفطن ) فمن يعرف التربية الإخوانية لا يمكن أن يصدق ما يروج له البعض من أن الإخوان انخرطوا في حلف غير مقدس مع الإدارة الأمريكية على أن يخلي لهم الأمريكان طريق الحكم.. مقابل التزامهم وضبط إيقاعهم في المنطقة وفق الأجندة الأمريكية....!
وإذا كانت البراغماتية الأمريكية تعتمد سياسة قائمة على تحقيق المصلحة الأمريكية المرتبطة عضوياً بمصلحة الكيان الصهيوني .. أولاً وثانياً وثالثاً ..وآخراً. لذا فأننا لابد وأن نستنتج أن موقف الأخوان من الكيان الصهيوني وحماس وإيران هو ما يهم الولايات المتحدة في الأساس.
ومعروف أن الأخوان أيضاً لديهم من البراغماتية ما يكفي للتعامل مع الولايات المتحدة والغرب بكياسة زائدة ووصول الإخوان إلى الحكم في أكثر من قطر عربي يلاقي بلا شك ترحيباً من الولايات المتحدة.
فالولايات المتحدة كانت تتحالف مع الأنظمة الدكتاتورية الضامنة لأمن الكيان الصهيوني على تخلفها وسوء إدارتها ..بل إن ما تبقى من هذه الأنظمة لا يزال حليفاً لها حتى اليوم. فما الذي يمنع استبدال هذه الأنظمة التي كانت تدعي العلمانية بأنظمة تدعي الأسلامية ما دامت مستعدة للخضوع للشروط والضوابط الأمريكية...وهي لعبة تستهوي أمريكا !!؟.
ربما يعتقد البعض أن الإخوان كانوا ولا زالوا يخطؤون في خياراتهم السياسية وهذا ما جرّّ ويجر عليهم الويلات في أكثر من قطر عربي..لكن الخطأ التكتيكي شيء .. والخطأ الاستراتيجي شيء آخر..
المطلوب اليوم من الإخوان كبير جداً وكثير بحجم كبر وكثرة الآمال المعقودة عليهم لصيانة المنطقة والحفاظ عليها..والبراغماتية السياسية ربما تنفع في التكتيكات الداخلية لكنها جد قاتلة في الأمور والقضايا الاستراتيجية. إذا أراد الإخوان النجاح عليهم ابتداءً الرجوع إلى أصولهم وأدبياتهم..ووزن براغماتيتهم وضبابيتهم اليوم بوضوح وصفاء أصولهم.. وهذا ما نرجوه ..؟!!
ماذا يريد الامريكان من الاخوان؟ يقلم صابر حسنين علام
River to Sea Uprooted Palestinian
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!
No comments:
Post a Comment