Monday, 14 January 2013

Geneva and LaBrahimi and Taftnaz ...

الثلج القاتل  .. العملية المشتركة للقوات السورية في مطار تفتناز
الثلج القاتل .. العملية المشتركة للقوات السورية في مطار تفتناز


By Nasser Kandil

Labrahimi entered the tripartite meeting in Geneva, holding a paper in his pocket.

"I received says bad news, the battles spin violently around Teftnaz military airport and its falling from the hands of the army, we must accelerate the pace of the solution" Labrahimi claimed.

Bogdanov replied saying:

"The army commanders in Damascus are aware that time attack is timed and coordinated (AHEAD OF THE MEETING), therefore  they informed us last night they have evacuated the airport completely and lured the fighters from the villages to open land for annihilation by artillery and missile shelling. In Syria there is a professional army knowing the rules of fighting with guerrilla groups, not running his war for media profit and loss accounts. "

The meeting began after Bogdanov reminded Brahimi said that he an Envoy to mediate in the Syrian crisis and not an envoy for Tefnaz, that his recent remarks have hurted his mission.

William Burns, who knows his  mission well and knows well the facts on the ground and knows very well Bogdanov put the agreed tupon titles as follows:

1 - There is no military solution in Syria

2 - Terrorist groups are gaining grounds and influence among opposition militants

3 - To accelerate a political solution an understanding with President al-Assad is must.

4 - Transition period includes a comprehensive cease-fire and a coalition government


Bogdanov said

1 - No cease-fire without closing the borders and stop arming and funding from Turkey and the Gulf

2 - No cease-fire without regional cooperation and Syrian in striking the terrorist groups

3 - President Assad's role in the transitional phase to be determined by the Syrians

4 - Dailogue, direct or indirect, between the Syrians determines the shape of the coalition government.


Labrahimi to start a tour to Turkey, Qatar and Saudi Arabia to inform them about the agreement on the cessation of funding, arming and closure of the border, and, return to mediate between the government and the opposition and to arrange a dialogue without excluding any of the opposition groups.

Border closure

- Bogdanov asked Burns: If an agreement can't be reached between the government and the opposition on certain items addressing the transition period, is there any way other than a referendum with UN presence?

- It was agreed to discuss the matter in the next round after labrahimi's next round.

- The context is a serious progress towards a solution and basic items of the of President al-Assad initiative is on the table

Nasser Kandil

 

---------

Tefnaz: The day the terrorist leaders fell not the airport

فتناز ...يوم سقط قادة الهجوم ولم يسقط المطار 


‏الجمعة‏، 11‏ كانون الثاني‏، 2013

أوقات الشام

لا تزال اخبار معركة مطار تفتناز العسكري تتصدر نشرات اخبار القنوات المؤيدة للمعارضة السورية، فالمطار العسكري الواقع في منطقة ريف إدلب سقط بيد ميليشيا الجيش السوري الحر، وجبهة النصرة عشرات المرات حسبما إدعت وسائل إعلام المعارضة، قبل ان تعود بعد وقت قليل لتنشر أخبار إستمرار المعارك في المطار المذكور حتى اصبحت قصة السيطرة عليه كقصة إبريق الزيت.

هل فعلا إستطاعت ميليشيا الحر السيطرة على المطار العسكري في تفتناز، ولماذا تعلن الكتائب المهاجمة خبر سقوطه كل يوم، وكيف يمكن تصديق الأخبار التي تبثها ميليشيا الجيش الحر، وهي التي كانت قد اعلنت في وقت سابق خبر مقتل قائد مطار تفتناز و مسؤول الاتصالات فيه ثم سرعان ما تبين أن الخبر عار عن الصحة بدليل تخبط إعلام المعارضة في كيفية نقل الخبر، خصوصا وان المفاجأة كمنت بعدم معرفة المجموعات المسلحة إسم قائد المطار.

الأخبار الواردة من مطار تفتناز تشير إلى "ان الجيش السوري ما زال يبسط سيطرته بالنار بشكل كامل على المطار المذكور، وكل ما يقال عن سيطرة المسلحين على اجزاء واسعة منه هي أخبار حقيقية ولكن زمن صلاحيتها قصير، فقد حول الجيش السوري المطار الى موقع جذب للمسلحين الذي كانوا يتعاملون في السابق مع المعارك من منطلق الكر والفر ، فاذا لاحقهم الجيش السوري اختفوا في البساتين وفي القرى يتحولون الى مدنيين لا يفرقهم الجيش عن المواطنين المغلوبين على امرهم بالتحريض او بالتهديد.

لذا سحبت القوات المسلحة السورية الطائرات وكل ما هو صالح منها الى مدرج مؤقت في مدينة ادلب ثم سحبت القوى التقليدية من المطار واستبدلتهم بمئات من نخبة النخبة في القوات الخاصة السورية ممن عادوا للتو من دورات مكثفة استمرت ستة اشهر كان الهدف منها خلق الوية نظامية جديدة تقاتل بطريقة تماثل حرب العصابات من حيث استخدام الانفاق والحرص على التخفي والتعامل مع الامور دون العودة الدورية الى القادة في غرف العمليات ما جعل من تلك القوة في تفتناز مهلكة للقوات المهاجمة التي يدعمها تخطيط محكم وكثافة نيران امنتها لهم طرق الدعم من تركيا وغرف عمليات يقودها اوروبيون .

تراجع المهاجمون في اليومين الماضيين جراء تعرض مواقعهم داخل المطار لهجمات غوارية قام بها الجنود النظاميون وعلى طريق اقضي عليهم ثم اختف لتأتي الطائرات وتقصف نقاط تجمعهم الخلفية في مراكز الدعم وقد شاركت المدفعية في قصف دقيق أدى إلى مقتل العديد من قادتهم، وابرزهم: همام عبد القادر شنبو، خالد عكاشة (أبو مصعب)، رائد خليل الحلبوني (سياف) وهؤلاء ينضوون تحت راية كتائب احرار الشام، ماهر محمد عبد الغني، إياد أحمد عساف، امجد الحسين الديبو قائد كتيبة شهداء سراقب، مصطفى احمد عيروط، باسم محمد السيد، ولكن الحدث الأبرز تجلى في تعرض قائد هجوم ميليشيا الجيش الحرعلى مطار تفتناز محمد صالح طحان لإصابة خطيرة نقل على إثرها إلى الداخل التركي" حسبما ذكرت مصادر المسلحين لعربي برس.

الكتائب المولجة مهاجمة مطار تفتناز العسكري إجتمعت تحت راية الجبهة الإسلامية السورية التي أصبحت تضم : كتائب أحرار الشام، جماعة الطليعة الإسلامية، جبهة النصرة، ولواء داوود الذي يتبع صقور الشام، وبحسب معلومات خاصة لعربي برس فإن "عناصر لواء داوود لم يشاركوا في عملية الحصار، وإختفت آثارهم فجأة بعدما كانوا يتقدمون صفوف المقاتلين، بينما تشير بعض الأخبار إلى إختلاف وجهات نظر قادة الكتائب عند وضع الخطط العسكرية ففي حين تمسكت جبهة النصرة بالخطة التي وضعتها وفحواها: إقتحام المطار في الليل، وإستقدام الكلاب لوضع ضوء متحرك في عنق كل منها، ثم تركها تتحرك بحرية لإجبار حامية المطار على إطلاق النار عليها من اجل إكتشاف التحصينات، ناقضت بعض الكتائب الأخرى خطة النصرة طمعا بالذخائر، فدبّت الفوضى في صفوف الكتائب المهاجمة وإختلفوا على تقاسم الحصص، والمغانم حتى قبل ان تبدأ المعركة، ولقد ترك هذا التخبط على مستوى القيادة اثرا سلبيا على العناصر ".

المعلومات تلفت أيضا إلى "أن سوء السيطرة تجلى ايضا بقيام بعض عملاء المخابرات السورية في الكتائب المقاتلة بتسريب أماكن تجمع مقاتلي الميليشيات إلى الامنيين السوريين الذين يخترقون صفوف المسلحين بكثافة ملفتة، وفي إحدى المعارك وقعت المجموعات التي كانت تستعد للتوجه نحو مطار تفتناز في كمين نصبه الجيش السوري ما أدى إلى مقتل عدد كبير من افرادها عرف منهم: أمجد غزوان عصعص، أحمد غزوان عصعص، محمد شعيب، أحمد فاروق شعيب، عبد الرحمن محمود الخلف".

في فيديو بثته صفحات الثورة السورية يظهر العديد المهاجم بكامل فخره بعد نجاحهم في اختراق المطار لكن ما لم تظهره الفيديوهات هو " العاصفة الجوية " التي شنتها الطائرات السورية على المقاتلين المتطرفين والتي قضت على القسم الاكبر منهم في ارض كانوا يتباهون بالوصول اليها فاصبحوا في باطنها .

عربي برس
 
 
 Airports wars: A trap for NATO mercenaries
 
بقلم اياد الجاجة

دام برس :
مع مرور قرابة العامين على بدء الحرب الكونية على سورية شكل الإعلام الراعي الرئيسي للمؤامرة من حيث إدارة وتوجيه مرتزقة الناتو فمع بدء المخطط التآمري تصاعدت وتيرة الأحداث ومع كل نصر لحماة الديار كانت الغرف السوداء تضع الخطط وتحيك المؤامرات والهدف الرئيسي هو إسقاط محور المقاومة وتفتيه.

وقد مرت سورية بأنواع مختلفة من الحروب فبمواكبة الحرب الإعلامية والاقتصادية والنفسية كان هناك حرب الانشقاقات وحرب القناصات وحرب الهاونات وأخيرا وليس آخرا حرب المطارات.

بعد أن فشلت القوى الإقليمية المتآمرة على سورية بفرض مناطق حظر جوي وعبر النصر الدبلوماسي الذي حققته سورية، كانت التوجيهات من الغرف السوداء إلى العصابات الإرهابية المسلحة على مختلف تسمياتها بأن يتم استهداف المطارات من أجل الإيحاء بأن القيادة السورية قد فقدت السيطرة على المرافق الحيوية ولم تستثنِ هذه المعارك المطارات المدنية وما حولها.

وبينما تشتد المعارك للسيطرة على القواعد الجوية على طريقة الكر والفر، وبتوقيع الثنائي المجرم «جبهة النصرة - أحرار الشام»، نجت المطارات المدنية ونجحت القيادة السورية في كسب هذه الحرب، وإن ما زالت حركة الإقلاع والهبوط محفوفة بالقلق، وكذلك طريق بعضها.

ومع فشل كل ساعات الصفر في تحقيق أهدافها المرسومة لها في مقرات الاستخبارات الغربية والإقليمية وبعد انتصارات حماة الديار المتتالية ونجاحهم في ضرب خطوط إمداد عصابات الناتو ومراكز قيادتهم انتقلت المعركة إلى محاولة السيطرة على أي قاعدة جوية وذلك من أجل تحسين الواقع التفاوضي للدول الراعية لمشروع الخريف العربي.

علينا أن نستذكر بأن في الآونة الأخيرة تم إلقاء القبض على عدد من الطيارين الأجانب ومنهم من يحمل الجنسية التركية فمن مطار المزة العسكري في دمشق إلى مطار كويرس العسكري في حلب تكررت محاولة السيطرة على المطارات أو على بعض الطائرات العسكرية كحد أدنى من أجل تحقيق أي نصر مزعوم لرفع الروح المعنوية للعصابات الإرهابية التي يقوم أفرادها بالاستسلام للجهات المعنية.

ولكن كل تلك المعارك انتهت لصالح الجيش العربي السوري وذلك بفضل حكمة القيادة العسكرية وشجاعة ضباط وصف ضباط وجنود جيشنا الباسل الذين أقسموا على أداء واجبهم المقدس في الحفاظ على سيادة الوطن وكرامة المواطن.

ومع انعقاد المباحثات الدولية حول الأزمة السورية مجددا في جينيف كان لابد من ممارسة الضغوط الميدانية على القيادة السورية مرة أخرى وذلك عبر محاولة العصابات الإرهابية السيطرة على مطار تفتناز العسكري في ادلب وكما في كل مرة تعاملت القيادة العسكرية السورية بحكمة وحرفية بحيث تم احتواء الهجوم وتحويل المطار إلى كمين محكم في مواجهة عصابات التكفير.

وفيما نجح إرهابيو جبهة النصرة من اقتحام البوابتين الرئيسية و الخلفية للمطار بعد أكثر من شهر من بدء المعارك في محيط المطار كانت القيادة العسكرية وجهت سرب طائرات حربية و مروحية من اللاذقية و حماة لإجلاء الطيارين و المهندسين في المطار و بقت قوات حماية المطار مرابطة على الأرض من أجل إعطاء الإحداثيات وإشغال المهاجمين وقد تم القضاء على عدد كبير من المهاجمين بحيث اعترفت تنسيقياتهم المجرمة بسقوط ألف وأربعمائة مقاتل بين قتيل وجريح فيما العدد الحقيقي أكبر من ذلك.

في حين كانت غنائم المرتزقة لم تتعدى صناديق رصاص و أسلحة خفيفة و لا يوجد أي سلاح نوعي تم الاستيلاء عليه كما روجت محطات الفتنة والتضليل والمروحيات التي ظهرت في تسجيل عبر تلك المحطات هي مروحيات خارجة من الخدمة.

ويرى بعض المحللين الاستراتيجيين والخبراء العسكريين بأن الأيام القادمة القليلة ستثبت بأن الجيش العربي السوري حقق تقدما مهما في معركة مطار تفتناز وبأن مرتزقة الناتو قد وقعوا في الفخ مجددا.

قد يظن البعض بأننا نتوهم أو ننسج القصص لكن الحقيقة ستظهر في الأيام القادم وكما قال الله تعالى في كتابه المبين " فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ" صدق الله العظيم.


Rebels take over Syrian airbase as SNC bids for further recognition
 
Published Friday, January 11, 2013  

Activists and insurgents claim that Syrian rebels have seized a strategic air base in the northern part of the country on Friday after months of fighting, as the opposition coalition stepped up demands for further international recognition.

Rebels had fought for the Taftanaz base used by military helicopters in Idlib province for months, but it only fell after Islamist units reinforced them earlier this month. The Syrian army struck back hours after fighters captured the base, launching air strikes on the area, according to the pro-opposition Syrian Observatory for Human Rights.

Meanwhile, the Syrian National Coalition demanded in statement late Thursday for "the international community to end all legitimacy of the Assad regime by granting Syria's seat at the UN and Arab League to the transitional government" being set up by the opposition.
The SNC also asked to be given regime assets frozen as part of international sanctions on the government of President Bashar al-Assad.

While the group was only solidified in November, it was quickly recognized by Arab and Western nations opposed to Assad as the sole representative of the Syrian people.

Tactical gain

Since the summer, rebels have been surrounding and attacking government air bases to ground warplanes and helicopters that have pounded their positions and made it harder to take and hold ground.

Rebels from the Islamic Front, an alliance of several Islamist units, said Taftanaz is the largest helicopter base in northern Syria and the second largest in the country.

Fighters involved in the base’s takeover came in from several Islamist battalions strong in northern Syria such as Ahrar al-Sham, the Islamic Vanguard and al-Nusra Front, which has links to al Qaeda.

Despite its unwavering opposition to the Syrian government, the United States has branded Nusra a terrorist organization.

Yezid Sayigh, senior associate at the Carnegie Middle East Center in Beirut, said Taftanaz's capture would help the rebels as they try to secure a continuous area in the north.
But he played down the broader military significance, pointing out it had taken the rebels months to take a base the government already could not use because of the fighting.
"This is a tactical gain rather than a strategic gain," Sayigh said.

Despite capturing territory across the country's north and east, the rebels have been plagued by divisions, a lack of equipment and disorganization.

They have also seen their support from civilians erode in some areas because of poor discipline, looting and bad living conditions.

The United Nations says at least 60,000 people have been killed in Syria since the beginning of the conflict in March, 2011.
(Reuters, Al-Akhbar, AFP)


No comments: