Local Editor | ||||
Syrian daily, al-Watan, reported on Wednesday that there was a new attempt by
armed groups to “invade” the capital. As it said that the attempt was thwarted by the Syrian army, the newspaper reported that more than hundred said of militants were killed during the battle.Al-Watan said that Damascus’ east northern entrance in the outskirts of al-Qaboun region was under attack by armed groups on Monday night. The daily reported that the attack started “as usual”, by a powerful suicide explosion followed by another blast. Then the “invasion” started, but it was quickly ended by the death of more than hundreds of militants, “who staged a mass suicide attack at the entrance of Damascus, which will remain invincible.” The newspaper added that the “terrorists tried to divert the Syrian army’s attention by firing two mortar shells at the Mazzeh highway, in a bid to let the other militants withdraw from Qaboun.” Meanwhile, state news agency, SANA, quoted an official as saying that a car loaded with weapons and ammunition was destroyed in Daraya city, in Damascus countryside. The agency added that the army units killed in “a number of sniper terrorists, including Mohammad Ahmad al-Sayyed, Ahmad al-Khatib, Aghyad Aloush and Mohammad al-Zain.” | ||||
|
سلفيو الاردن: خرجنا من سوريا بسبب ضربات الأمن السوري ارتداد الجناح الاردني في جبهة النصرة باتجاه الاردن ولبنان |
وحاول إرهابيون تشتيت انتباه الجيش لفتح المجال أمام زملائهم في القابون للانسحاب فأطلقوا قذيفتي هاون باتجاه أوتوستراد المزة أدت لأضرار مادية فقط.
وعلى الجانب الآخر استمرت حالة الهدوء الحذر على مداخل مخيم اليرموك الشمالية وحي التضامن لليوم الثالث على التوالي، كما عاش حي القدم أمس حالة مماثلة.
وفي إطار إرهابهم الممنهج الذي يستهدف الحياة المعيشية اليومية للمواطنين استهدف إرهابيون الليلة قبل الماضية سيارة شاحنة محملة بمئات اسطوانات الغاز قرب محطة رحمة للوقود على طريق دمشق حمص الدولي.
وأفاد مصدر مسؤول لوكالة الأنباء «سانا» أن إرهابيين أطلقوا النار على الشاحنة ما أسفر عن نشوب حريق فيها دون أن يسجل وقوع إصابات.
وواصلت وحدات من الجيش أمس ملاحقتها أفراد المجموعات الإرهابية المسلحة في مدينتي داريا والنبك بريف دمشق وأوقعت العديد من أفرادها قتلى ومصابين ودمرت آلياتهم وأسلحتهم وأدواتهم الإرهابية.
تمكنت وحدات الجيش العربي السوري المرابطة في محيط مطار حلب الدولي من توفير الأمان بعمق كيلو متري مناسب يقدر بـ7 كيلو مترات كافية لتأمين الحركة الملاحية للمطار الذي ستبدأ ورش الصيانة العمل فيه استعداداً لتشغيله قريباً، بحسب مصادر «الوطن».
واستطاعت الوحدات دحر جموع المسلحين الذين شنوا هجمات مكثفة أطلقوا خلالها قذائفهم على مدرجات المطار لتعطيلها وفشلوا مراراً في التمركز في مواقع قريبة من سوره بفضل تكتيكات الجيش الذي نشر كتائبه في مناطق متفرقة شكلت طوقاً فولاذياً حال دون تحقيق مرامي المسلحين على الرغم من حشودهم الكبيرة وأسلحتهم النوعية والثقيلة.
وتوقعت مصادر أن تباشر مكاتب فروع مؤسسة الطيران العربية السورية بالحجز على متن الطائرات المغادرة والقادمة إلى مطار حلب الدولي اعتباراً من منتصف آذار المقبل موعد توفير الحماية الكاملة لمحيط المطار والانتهاء من عمليات تأهيله وإصلاح الأضرار التي لحقت بمبانيه ومدرجاته عدا تأمين الطريق الذي يصله بمدينة حلب عبر منطقة الراموسة.
وفي هذا السياق، تواصل تعزيزات الجيش المتوجهة إلى مطاري حلب الدولي والنيرب العسكري تقدمها باتجاههما من محورين وتخوض اشتباكات شرسة ومعارك ضارية مع تشكيلات المسلحين التي قدمت إلى المنطقة بأعداد غفيرة لمنع تقدم وحدات الجيش التي وصلت إلى بلدتي تل حاصل من جهة الجنوب الشرقي للمطار على بعد 5 كيلو مترات وإلى قرية تل شغيب من الجنوب الغربي وعلى بعد 5 كيلو مترات أيضاً.
وبوصول التعزيزات إلى المطارين يرجح أن تحسم معركتهما الدائرة حالياً وليفشل المسلحون وداعموهم الإقليميون المراهنون على ما أطلق عليه «معركة المطارات» في تحقيق أهدافهم التي تستجدي النصر والإخلال بتوازن القوى لتمتين مواقفهم قبل الجلوس إلى طاولة الحوار المرتقبة.
وكانت المدير العام لمؤسسة الطيران العربية السورية غيداء عبد اللطيف صرحت بأن مطار حلب الدولي سيعود إلى الخدمة خلال الأيام القادمة مع عودة عمال المؤسسة إليه.
من جهة أخرى استهدف إرهابيون أمس بعبوة ناسفة السور الجنوبي للجامع الأموي الكبير ما أسفر عن وقوع أضرار كبيرة فيه.
وذكر مصدر مسؤول لوكالة الأنباء «سانا» أن إرهابيين فجروا عبوة ناسفة عند السور الجنوبي للجامع ما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة في السور والمنطقة المجاورة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعتدي فيها المجموعات الإرهابية على الجامع الأموي حيث تعرض في تشرين الأول الماضي لاعتداء آثم من مجموعات إرهابية مسلحة دخلت إلى حرمه ودمرت جدرانه وحرقت أثاثه النفيس ونهبت وسلبت ما يحتويه من ثروة علمية وتراثية لا مثيل لها في العالم العربي والإسلامي إضافة إلى اعتدائها بالحرق والتكسير على المنبر الأثري النفيس.
وفي سياق متصل أعلنت قناة «العالم» الفضائية مقتل ثلاثة مسلحين يحملون الجنسية التركية في منطقة بستان القصر، ومسلح تركي رابع هو محمد أنريلان في منطقة السبع بحرات بحلب.
وأشار مراسل «العالم» إلى وقوع اشتباكات عنيفة بمنطقة «بني زيد» التي يتخذ منها المسلحون قاعدة لشن هجماتهم على المدينة، وأضاف أن اشتباكات مماثلة تدور الآن في منطقة «الجديدة» من محور مطعم «دار زمريا» بحلب.
بدورها قالت قناة «الميادين»: إن اشتباكات عنيفة دارت في حلب تركزت في البلدة القديمة، وفي محيط مدرسة الشرطة في بلدة خان العسل التي فشلت ميليشيا «الجيش الحر» في اقتحامها والسيطرة عليها.
وقال أهالي وناشطون من حلب للقناة: إن اشتباكات عنيفة دارت صباح أمس في البلدة القديمة، حيث يعزز الجيش العربي السوري تقدمه باتجاه باب الحديد عبر محوري سبع بحرات والقلعة.
سورية الان - الوطن - سانا - الميادين - العالم
- Coming Soon: Al-Nusra Front in Lebanon
- بين اليوم وأمس ..معارك الكر والفر تتواصل ومقتل عدد من المسلحين وتدمير سياراتهم وأدواتهم الإجرامية
- المسلحون يتقهقرون في حلب القديمة ومدرسة الشرطة بأمان
- ملحمة دمشق والمحاولة الأخيرة ...أحمد عبود
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!
No comments:
Post a Comment