Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
رأى مُحلل الشؤون العسكريّة في موقع (YNET)، التابع لصحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة، رون بن يشاي، أنّه من المعقول الافتراض أنّ مسار الحرب الثالثة مع حزب الله ونتائجها سيتّم تحديدهما إلى حدٍّ كبيرٍ وفق سيناريو بدء المواجهة وتوقيتها.
وبحسبه، سيضطر الجيش الإسرائيليّ إلى مواجهة ثلاث مشاكل رئيسية: الأولى، تلقّي الجبهة الداخليّة المدنيّة والعسكريّة، بما فيها المواقع الحيوية لدولة إسرائيل، قصفًا صاروخيًا من العيار الثقيل وأكثر دقّةً من الماضي. وستتعرّض الجبهة الداخلية يوميًا لنحو 1200 صاروخ، ستؤدي إلى دمارٍ وخسائر بشرية كبيرة، حتى ينجح الجيش في إخماد عمليات الإطلاق.
والمشكلة الثانية، محاولة قوات خاصّة لحزب الله تجاوز الحدود واحتلال مستوطنات، وخطف رهائن وقطع طرق المواصلات الرئيسية في الشمال. وترمي هذه العمليات إلى إرباك خطط الجيش وعلى نحو أساسيّ الهجوم البريّ إلى داخل الأراضي اللبنانية، وتحقيق انجاز على مستوى الوعي، لم يُحقَّق منذ العام 1948.
واستحضر بن يشاي في هذا السياق، ما أعلنه السيّد نصر الله عام 2011، عن خطط للسيطرة على الجليل، وفي الفترة الأخيرة قاله بشكلٍ واضحٍ.
أمّا المشكلة الثالثة، فتتمثل بنيران صاروخية وقذائف هاون مكثفة قصيرة المدى تستهدف المستوطنات الإسرائيليّة القريبة من الحدود مع لبنان، على حدّ تعبير المُحلل.
وساق قائلاً، نقلاً عن المصادر عينها إنّ حزب الله غارق بعمق في المستنقع السوريّ، وبالرغم من مصلحته القويّة بالامتناع عن المواجهة مع إسرائيل، إلّا أنّ هذه أكثر سنة تستعد فيها قيادة حزب الله لحرب لبنان الثالثة، كما لو أنها ستندلع غدًا، قال بن يشاي.
وشدّدّ على أنّ هذا الاستعداد يهدف لردع إسرائيل عن الضربات الموضعيّة التي يقوم بتنفيذها الجيش من فترة إلى أخرى، من اجل إحباط عملياتٍ إرهابيّةٍ وتعاظم قدرات حزب الله، وهو ما يُطلق عليه الجيش المعركة بين الحروب.
ومن الأهميّة بمكان، الإشارة في هذه العُجالة، إلى أنّ المُحلل يشاي أكّد على أنّه لمس على نحو مباشر خلال تجواله على طول السياج الحدودي مع لبنان، كم أنّ القادة العسكريين في قيادة المنطقة الشماليّة، يستعدون بشكلٍ مكثّفٍ لردٍّ هجوميٍّ ودفاعيٍّ.
كما لفت إلى أنّه منذ فترة ليست طويلةً، أعدّت قيادة المنطقة، تحديثًا شاملاً وإبداعيًا وخلّاقًا للخطط الهجومية والدفاعية، بحسب قوله. يُشار إلى أنّ القائد المُنتهية ولايته في اللواء الشماليّ، الجنرال أفيف كوخافي، تمّ تعيينه قبل عدّة أيّام لنائب القائد العّام لهيئة الأركان في الجيش الإسرائيليّ.
وبحسب الإعلام الإسرائيليّ، فإنّ هذه الترقيّة تفتح الباب على مصراعيه أمام الجنرال كوخافي، الذي شغل سابقًا منصب قائد شعبة الاستخبارات العسكريّة (أكان)، تفتح الباب لتولّيه لاحقًا قيادة الجيش، ولكنّ المُحللين في تل أبيب، لم يتطرّقوا، لا من قريبٍ ولا من بعيدٍ إلى علاقة هذه الترقيّة مع حرب لبنان الثالثة، هذا إذا كانت هناك علاقة.
كذلك، لا غُضاضة من التنويه بأنّ مُحلل الشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) الإسرائيليّة، عاموس هارئيل، كان قد نشر تحقيقًا مُطوّلاً عن حرب لبنان الثالثة، وجاء تحت عنوان: حزب الله ليس تنظيمًا، إنمّا جيشًا متوسّطًا أوْ كبيرًا”.
ولفت المُحلل، المعروف بصلاته الوطيدة مع المؤسسة الأمنيّة الإسرائيليّة إلى أنّ صحيح، أنّ حزب الله لا يملك الطائرات والدبّابات، ولكن قدراته العسكريّة الأخرى التي تحسّنت كثيرًا، لا تقّل خطورةً، ويُمكن اعتباره جيشًا مُتوسّطا، بحسب تعبير.
وخلُص المُحلل إلى القول إنّه في حرب لبنان الثالثة لن يحسم سلاح الجوّ الإسرائيليّ المعركة، أيْ أنّه سيلجأ للاجتياح البريّ.
أمّا زميلته في الصحيفة، غيلي كوهن، فقد رأت أنّ حرب لبنان الثانية هي التي حدّدّت الجبهة الداخليّة كساحة حربٍ، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ حرب لبنان الثانية كانت الأولى في تاريخ إسرائيل، التي تتحوّل فيها الجبهة الداخليّة إلى جبهة حربٍ بكلّ معنى الكلمة، علمًا أنّ أحدًا لم يكُن مُستعدًا لذلك السيناريو، على حدّ قولها.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment