Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
ألم يُهزَم الكيان فأصبح حزب الله سيد الميدان؟ هذه هي أبرز دلالات هزيمة محور الشرّ الأميركي في دير الزور وإليكم معالم الخريطة الجديدة لما بعد معركة «العلمين» السورية التاريخية المجيدة..!
أولاً: إن دير الزُّور هي عمود الخيمة التي تغطي مساحتها المنطقه الممتدّة من بعقوبة في محافظة ديالي بالعراق شرقاً إلى جرود قارة والجراجير غرباً. فبدون تثبيت عمود الخيمة يصعب الحفاظ عليها من السقوط. وحيث إنّ هدف العدوان الصهيوأميركي كان وسيبقى ضرب محور المقاومة، فكان التركيز على تهديد إيران عبر الحدود العراقية وتهديد سورية عبر أكثر من حدود، وإنْ كانت البداية من الحدود اللبنانية – حمص / بابا عمرو. وبعد فشل محاولة بابا عمرو، قرّر الحلف المعادي إقامة رأس جسر لقوات العدوان في القلمون بانتظار اللحظة المناسبة لمعاودة الانقضاض على الخاصرة السوريه في تلك المنطقة تمهيداً لانتزاع قلب العروبة النابض، دمشق…!
ثانياً: إنّ الهجوم الاستراتيجي لحلف المقاومة بدءاً من محافظة صلاح الدين في العراق مروراً بتحرير حلب في سورية ثم محافظة نينوى العراقية، وصولاً الى تحرير الموصل العراقية ودير الزُّور السورية أسقط أهداف ذلك الحلف بشكل نهائي مما أدّى إلى سقوط أو اضمحلال القيمة الاستراتيجية لأذناب السيد الأميركي، بدءاً من «إسرائيل» الكيان مروراً بتركيا أردوغان وصولاً الى مملكة آل سعود ومشيخة قطر.
اي ان حلف المقاومة قد حقق نصراً استراتيجياً على الحلف المعادي الذي لم يعد قادراً على التأثير في مسرح العمليات الممتد من موسكو وحتى غزة، عبر طهران وبغداد ودمشق وبيروت والقدس، التي تجلى موقفها المقاوم في انتفاضة الأقصى الأخيرة والتي أدّت الى تراجع المحتل «الإسرائيلي» عن كافة إجراءاته في المسجد الأقصى من دون قيد أو شرط.
ثالثاً: وانطلاقاً من الحقائق المذكوره أعلاه فإن من يرسم المشهد السوري العراقي، وبالتالي المشهد العام في ما يُسمّى بـ «الشرق الأوسط» هم المنتصرون، دمشق وحلفاؤها، وإن صاحب القول الفصل في كافة ما سيعقد من لقاءات ومؤتمرات حول سورية في المستقبل، سواء في أستانة أو جنيف أو غيرهما، ستكون روسيا وسورية وإيران والعراق وحزب الله. وهم المنتصرون في الحرب الكونية ضد حلف المقاومة والتي نفذت على الأراضي العراقية والسورية بمساعدة القوى الرجعية العربية المعروفة للجميع.
وهذا ما تم الاتفاق عليه بين أعضاء نادي المنتصرين، تماماً كما تمّ الاتفاق في مؤتمر يالطا في شهر شباط سنة 1945 بين الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، حيث تمّ الاتفاق هناك على رسم المشهد الأوروبي بعد انتهاء الحرب.
وبانتظار أن يعلن السيد حسن نصر الله عن تفاصيل القرارات التي اتخذها مع بقية زعماء الحلف حول المشهد الجديد في العالم العربي، فإنّ عيوننا تبقى شاخصة إلى معارك الجيشين السوري والعراقي وبقية قوات الحلف المسلحة والتي تهدف الى استكمال مطاردة فلول عصابات داعش المنهزمة سواء في الأراضي العراقية أو السورية تمهيداً للمعركة الرئيسية لتحرير فلسطين والتي لن يوقف الاستعداد لها لا مناورات الجيش «الإسرائيلي» الجارية حالياً في الجولان وشمال فلسطين ولا ألاعيب آل سعود الهادفة الى شق الصف العراقي واليمني ولا القفزات البائسة واليائسة للسيد مسعود برزاني في هواء الوقت الضائع وإذعانه لمخطط العدو الصهيوني المتآمر على وحدة العراق وسيادته وعروبته.
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment