Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
كانت آخر مؤشرات هذا السياق إعادة افتتاح السفارة الإماراتية لدى دمشق منذ شهور (من الويب)لم يتأخر ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، متّخذاً من خطر فيروس كورونا، فرصةً لإعلان تحوّل سياسي بدأته الإمارات قبل مدّة، حين كشف أمس عن اتصاله بالرئيس السوري بشّار الأسد، وتعبيره عن أن «سوريا البلد العربي الشقيق لن يكون وحده في هذه الظروف الدقيقة والحرجة».
الاتصال ليس الأوّل من نوعه طبعاً، لكنّ الإعلان عنه جاء في توقيت إقليمي وعالمي ودقيق تحت وطأة الظروف التي يفرضها تهديد الوباء، وعلى وقع الإنجازات التي حقّقها الجيش العربي السوري في إدلب أخيراً والمكاسب السياسية التي تحقّقها سوريا في صراعها مع نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والانسحاب الأميركي الذي يبدو أنه صار وشيكاً من سوريا والعراق.
وكان سبق الإعلان عن هذا الاتصال، تحوّلات جذرية في العلاقة السورية – الإماراتية، حيث فتحت الإمارات سفارتها في دمشق وتبادلت مع السوريين زيارات رجال الأعمال والهيئات الاقتصادية ورجال الاستخبارات.
وكذلك الأمر بالنسبة إلى الزيارة التي قام بها وفد حكومة المشير خليفة حفتر الليبية إلى دمشق، ولقاء الأسد، وتأكيد مواجهة الجماعات الإرهابية المرتبطة بالنظام التركي، في إدلب وفي طرابلس الغرب.
وممّا لا شكّ فيه، أن اتصال بن زايد بمثابة إعلان خليجي عن عودة العلاقات مع سوريا، كانت السعودية لا تزال تتهيّب التصريح عنه، وخصوصاً مع الجهود الروسية التي بُذلت في الأشهر الماضية، خلال زيارات وزير الخارجية سيرغي لافروف ونائبه بوغدانوف إلى الرياض. ويفتح إعلان بن زايد، الطريق أمام ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، لاتخاذ خطوات جريئة تجاه العلاقة مع سوريا، مع الإيجابية التي يبديها أمام المبادرات الروسية، مستفيداً أيضاً من خطر كورونا لتجاوز أي ضغط أميركي كانت تتلطّى السعودية خلفه سابقاً، لعدم اتخاذ خطوات عادلة تجاه سوريا بعد سنوات من التآمر عليها ودعم الجماعات الإرهابية.
وليس سرّاً، أن قرار عودة سوريا إلى الجامعة العربية كان حاصلاً في أول اجتماع للجامعة، بعد تصاعد المواجهة بين المحور التركي – القطري والمحور السعودي – الإماراتي – المصري في ليبيا وأكثر من ساحة، وحاجة هذا المحور إلى الدور السوري الذي أكّد أنه المانع الأول أمام المدّ التركي والإخواني الذي يمثّله أردوغان.
ووفق وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، فإن ابن زايد بحث مع الأسد «تداعيات فيروس كورونا المستجد في المنطقة والعالم، والإجراءات والتدابير الاحترازية المتخذة في البلدين للتصدي لهذا الوباء، وإمكانية مساعدة ودعم سوريا الشقيقة في هذا الصدد بما يضمن التغلّب على الوباء وحماية شعبها الشقيق». كذلك، قال ولي عهد أبو ظبي إنه يجب أن «تسمو الدول فوق المسائل السياسية في هذه الظروف الاستثنائية وتغلّب الجانب الإنساني في ظل التحدي المشترك الذي نواجهه جميعاً»، مشدداً على أن «سوريا البلد العربي الشقيق لن يكون وحده في هذه الظروف الدقيقة والحرجة».
بالتوازي، أكدت الرئاسة السورية حدوث الاتصال، قائلة إن ابن زايد أكد «دعم الإمارات للشعب السوري في هذه الظروف الاستثنائية»، مشيراً إلى أن «سوريا لن تبقى وحدها في هذه الظروف الحرجة».
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment