Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
كشفت الأيّام القليلة الماضية عن مدى حجم التآمر على لبنان القوي بمقاومته، وأظهرت عمق الأزمة، وأسقطت آخر الأقنعة والشعارات التي كانت تتلطّى خلفها الإدارة الأميركية وأدواتها. وسيناريو التآمر ليس جديداً بل هو قديم يتطوّر مع تطوّر المؤامرة وإدراك الإدارة الأميركية والكيان الصهيوني لخطورة المقاومة وسلاحها وقوّتها في مواجهة المشروع الأميركي الصهيوني ليس في لبنان وحسب بل على مستوى محور المقاومة بأسره. ومع إدراك الإدارة الأميركية لقوّة المقاومة وما أنجزته من انتصاراتٍ في مواجهة الكيان الصهيوني وهزيمة مشروعها الداعشي في سورية والعراق وصمود اليمن الأبي للسنة السادسة من العدوان وتحوّله من موقع الدفاع إلى موقع الهجوم… اعتقدت إدارة ترامب وحلفاؤها في الكيانين الصهيوني والسعودي أنه لا يمكن إسقاط قوّة المقاومة وسلاحها إلّا من خلال الحصار الاقتصادي وفرض المزيد من العقوبات من خلال سيناريو أميركي صهيوني سعودي في كافة دول الممانعة والمواجهة للمشروع الأميركي، ومن بينها لبنان، إذ لجأت الإدارة الأميركية لتحريك أدواتها في الداخل من خلال غرفة عمليات أميركية «إسرائيلية» سعودية تقودها السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا بعد سليفتها السفيرة السابقة اليزابيت ريتشارد التي أنجزت مهمة هتك السيادة اللبنانية من خلال تهريب العميل الإسرائيلي عامر فاخوري (جزّار الخيام)، تلك القضية التي تابعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب شخصياً أسّست للعديد من العمليات وجرّأت الأميركي على استباحة لبنان. هرّب العميل فاخوري بعد تبرئته من القضاء العسكري والمدني بالرّغم من صدور قرار لاحقٍ بتوقيفه ضربت الإدارة الأميركية القرار بعرض الحائط وقامت بتهريبه بطوافة عسكرية من سفارتها في بيروت، لتأتي بعد تلك القضية على المستوى القضائي قضية مشاركة المعمّم علي الأمين بمؤتمر حوار الأديان في البحرين بمشاركة كبير الحاخامات (الاسرائيليين) والمقرّب من حركة شاس المتشدّدة موشيه عمار الذي ظهر الأمين الى جانبه في صوَر بثّتها وسائل الإعلام الصهيوني وتناقلتها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى تحريض المعمّم علي الأمين على المقاومة وبث الفتن وإثارة النعرات. ومجرد ما تمّ استدعاء الأمين ظهر جموع المدافعين عن الأمين من المطبّعين مستنكرين استدعاءه وفقاً للقانون اللبناني، ليرتفع منسوب الوقاحة عند الأميركيين بعد تصريحات بومبيو وكوشنر علناً بأنّ الحصار مقابل سلاح حزب الله لتخرج السفيرة شيا وتعطي تعليماتها لمرتزقتها من السياسيين ممّا أثار غضب أصحاب الشرف والكرامة والسيادة فكانت الدعوة ضدّها أمام القاضي الحرّ والأبي محمد مازح الذي أصدر حكماً لوسائل الإعلام اللبنانية يقضي بعدم استصراح السفيرة كونها تثير الفتنة وتحرّض الشعب على بعضه من خلال تصريحاتها. حكم استدعى استنفاراً من وزارة الخارجية الأميركية التي أدانت القرار، واستدعى استنفاراً في المجلس القضائي الذي قرّر تحويل القاضي الحرّ محمد مازح الى التفتيش القضائي. استنفار لم نشهده حين هرّب العميل عامر فاخوري ثأراً لسيادة الوطن قبل الشهداء الذين أعدموا على يده في معتقل الخيام. قرار قدّم على اثره القاضي مازح استقالته بكلّ كرامة واباء بعد قرار تحويله الى التفتيش القضائي الذي لم يكن قراراً لمحاكمته وحسب، بل كان قراراً رسمياً صدر مع سبق الإصرار والترصّد لمحاكمة كلّ شرفاء الوطن ولمحاكمة المقاومين في خطوة لا يمكن وضعها إلّا في إطار التمهيد لإعادة لبنان إلى العصر «الإسرائيلي» وعصر بشير الجميّل واتفاق 17 أيار.
أمام ذلك التدخل السافر والوقح للسفيرة الاميركية في لبنان التي تخوض معركة الهجوم على المقاومة تنفيذاً لسياسات الكيان الصهيوني التي تطوّع فيها البعض وجنّد نفسه للمطالبة بإسقاط سلاح المقاومة نعيد ما أرساه سيّد المقاومة وأمينها السيد حسن نصر الله بأننا لن نجوع ولن تستطيعوا تجريدنا من سلاحنا الذي سنقتلكم به، تلك المقولة التي تكرّست قاعدة في المواجهة.
أمّا لبنان فلن يكون أميركياً ولا إسرائيليّاً بل سيبقى لبنان الذي انتصر بقوّة مقاومته وقهَر الجيش الذي قيل إنه لا يُقهر، ونقول لسفيرة الإرهاب الأممي ومَن خلفها من المطالبين بتسليم السلاح أنّ المقاومة لن تسلّم سلاحها إلّا للإمام المهدي والسّلام.
Political capitalism
-
“Metabolizing the theory of “political capitalism”“ (Doctorow).“Refaat
Alareer and the online culture war“ (Page).“Two Years Ago Today, A Bari
Weiss Led Sm...
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment