Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– وضعت تصريحات القيادات اللبنانية التي تورطت بدعم الحرب على سورية وراهنت على سقوط دولتها ورئيسها مستقبل العلاقات بين البلدين والحكومتين، في إطار يُفهَم منه أن سورية تسعى لابتزاز لبنان بالمصالح الاقتصادية، خصوصاً ما يتصل منها بفتح معبر نصيب كشريان حيوي لنقل البضائع اللبنانية وشاحنات الترانزيت إلى الخليج، للحصول على مقابل سياسي هو زيارة رئيس الحكومة سعد الحريري إلى دمشق، ووصل البعض إلى القول إنه يؤمن بالجغرافيا السياسية ومقتضياتها لكن لا لزوم للعلاقات السياسية، والآخر ذهب للقول إن لبنان لم يغلق المطار على رجالات الدولة السورية بسبب السياسة كي تغلق سورية المعابر على لبنان بسبب السياسة، متناسياً أن في لبنان توزان قوة حرج بين لبنانيين مؤيدين لسورية ولبنانيين مخاصمين لها، أنتج تفادي انفجاره تسهيلات نالها المعارضون كما نالتها الحكومة، وهذا ليس هو الحال في سورية المتماسكة اليوم وراء دولتها ورئيسها، بحيث تصعب المقارنة.
– فُتح معبر نصيب، وأعلن المدير العام للأمن العام اللبناني أن المعبر سالك وآمن للشاحنات اللبنانية بشكل طبيعي، ولا يحتاج لا زيارة رئيس حكومة، ولا وزير مختص، ولا علاقات سياسية، وقبل ذلك جرى الحديث عن عودة النازحين السوريين بالطريقة ذاتها، لا بل إن ما جرى من قبل الذين كانوا يقولون إن سورية وحزب الله متورطان بحروب تطهير مذهبي وتغيير ديمغرافي، انقلبوا على أقوالهم وقالوا إن سورية وحزب الله يريدان توريطهم بعودة النازحين في ظروف غير آمنة، متناسين كلامهم السابق عما يفترض أنه عدم رغبة بعودة هؤلاء النازحين الذين ينتمي أكثر من 90 إلى من يفترض أنهم عرضة للتطهير المذهبي وغير مرغوب بعودتهم.
– تتعامل الدولة السورية مع لبنان في ملفات العلاقات الاقتصادية وقضية النازحين وسواها بما يؤكد أنها ترغب بتفادي أي علاقة بالذين تورطوا في الحرب عليها، وتسهل كل ما يحتاجه لبنان دون السير بالمعاملات التي تسير عبرها الأمور تقليدياً باتفاقيات يوقعها الوزراء ورؤساء الحكومات، لأنها لا ترغب برؤية هؤلاء الذين كانوا جزءاً من آلة الخراب التي تتحمل مسؤولية سفك دماء السوريين وتسهيل استخدام مناطق نفوذهم في لبنان من قبل الجماعات الإرهابية وأجهزة المخابرات الإقليمية والدولية التي شنت الحرب على سورية. وسورية ترى لبنان بعيون الذين وقفوا معها وقدموا التضحيات بلا تردد إلى جانب جيشها وشعبها وقيادتها، وربما تفكر يوماً ما باستقبال المتورطين بالعداء لها، نزولاً عند رغبة حلفائها الموثوقين وليس لأن في ذلك مصلحة سورية، بينما العالم كله يتقاطر إلى سورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية والتعاون الاقتصادي والأمني والسياسي، بل لأنه رغبة حليف يستحق التلبية إذا طلب، ولأنه مصلحة للبنان الذي لا تراه سورية منفصلاً عنها في ازدهاره واستقراره.
التتمة ص8
– المدرسة السورية في العلاقات السياسية صعبة الفهم على السياسيين الذين ينظرون للسياسة بعين ما عرفوه من تحالفاتهم، حيث تنعدم القيم ويسقط الاحترام ويسود الابتزاز وحيث المكر والخداع والتآمر خبز يومي. ففي سورية المعادلة بسيطة، العلاقة اللبنانية السورية أكبر من الساسة العابرين، ومصالح الشعبين أسمى من العقد النفسية والشخصية التي تسيطر على بعض المرضى، الموهومين بأنهم قضية وهم تفضيل هامشي صغير. ولبنان الذي تراه سورية وتريده هو لبنان المقاومة والمعادلات الاستراتيجية، والذي لا يقدّم فيه هؤلاء ولا يؤخرون، وما تريده سورية للبنان هذا هو الازدهار والاستقرار بما ينعكس راحة لسورية وحلفائها الموثوقين من أعباء وهموم سيحولها الخصوم أدوات ابتزاز سياسية للمقاومة وحلفائها.
– لذلك نقول للمتوجسين من عودة سورية إلى عافيتها، ناموا ملء جفونكم فلستم في حساب أحد، ولن تجدوا من يطلب منكم تسريع قراركم بالذهاب إلى سورية، ومن منكم سيجد أن مسؤولياته تتطلب منه للنجاح في ملفات إقتصادية وأمنية أن يقصد دمشق زائراً، فعليه أن ينتظر حتى ترى سورية لها مصلحة بذلك، وقد تفاجأون بمن يقول لكم أرسلوا طلباتكم مع وزير صديق خير من التفكير بزيارة لم تنضج ظروفها بعد ودعوا الأمور للزمن، أما للمتوهمين والقلقين من حساب سوري عسير لما فعلوا ودبّروا وقالوا، فليطمئنوا أيضاً، أنهم في حساب سورية تفصيل صغير كان جزءاً من آلة تحرِّكها قوى كبرى هي الخصم الذي تراه سورية وتقاتله وتصالحه وفقاً لمقتضيات المصالح العليا للدولة والوطن، أما التفاصيل الصغيرة فتبقى تفاصيل صغيرة.
Ucraina: le prove cancellate
-
Dal 1991, l’anno in cui l’Ucraina diviene repubblica indipendente dopo lo
scioglimento dell’URSS, la NATO tesse una rete di legami all’interno delle
forz...
How much is up with which we will not put?
-
“Just How Dystopian Could Starmer’s Britain Become? (Part 2)“ (Corbishley).
Part one. People would rather live in a dystopian hell hole of a prison
state t...
The Political Uses of Fakery
-
The Political Uses of Fakery—An Analysis (30 October 2025) by Lawrence
Davidson Part One — Walter Lippmann Sets the Stage […]
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment