Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
الملاحظة الأولى هي أنّ ما وصلت اليه الأمور هو نتيجة تراكم الإهمال المصريّ خلال العقود التي تلت رحيل القائد الخالد الذكر جمال عبد الناصر. فمصر خلال الخمسينيات والستينيات كانت منصة حركات التحرّر الأفريقية تجسيداً وتطبيقاً للرؤية الجيوستراتيجية التي بلورها القائد جمال عبد الناصر في “فلسفة الثورة” حيث الأمن القومي المصري يكمن في دوائر ثلاث: الدائرة العربية والدائرة الإسلامية والدائرة الأفريقية. كم كانت رؤيته الجيوستراتيجية ثاقبة آنذاك وكما هي صحيحة اليوم وفي الغد! لكن بعد رحيله أتيحت الفرصة للكيان الصهيوني التوغل في أفريقيا وبناء علاقات لم تكن ممكنة في وجوده وسياسته. الانكفاء المصري يعود إلى خروج مصر من دائرة الصراع العربي الصهيوني ما سمح للحضور الصهيوني بقوة في القارة الأفريقية.
ونلاحظ أيضاً أن بعد رحيل جمال عبد الناصر تحوّلت منصة حركات التحرّر من القاهرة إلى الجزائر مع الرئيس هواري بومدين. لكن رحيل الرئيس الجزائري سنة 1978 في ظروف تثير الريبة والشكوك تلت زيارة السادات للقدس في تشرين 1977 ومن بعد ذلك دخول الجزائر في العشرية الدامية فقدت الحركة التحررية الأفريقية منصة مؤثرة في نموها. حاولت ليبيا في ما بعد حمل العباءة الأفريقية، لكن مع خروج مصر من دائرة الصراع العربي الصهيوني غاب الدور العربي في أفريقيا وحيّدت محاولات القذافي للإمساك بالورقة الأفريقية. هذه الملاحظات تأتي للتأكيد على أنّ التوغّل الصهيوني في القارة الأفريقية لما كان لولا الغياب القسري العربي بشكل عام والمصري بشكل خاص. فمن الواضح أنّ أعداء الأمة العربية في الغرب وفي الكيان وفي بعض الدوائر العربية يمنعون أيّ دور عربيّ في أفريقيا يساهم في تنمية القارة من جهة ويمكّن استقلال وسيادة الدول المكوّنة من جهة أخرى وأخيراً لحماية الأمن القومي العربي وفقاً لرؤية جمال عبد الناصر. كما أنّ تقسيم السودان وبناء سدّ النهضة استهدف السودان في مرحلة أولى تمهيداً لاستهداف مصر. فالمطامع الصهيونية في مياه النيل معروفة والحذر من قبل بعض الدول العربية من مصر تقاطعت لفرض الضغوط على مصر وترويضها.
على صعيد خاص، كنا شاهدين على نتائج الغياب العربي في أفريقيا وذلك من خلال عملنا في التسعينيات في إحدى مؤسسات البنك الدولي حيث كنا نغطّي أفريقيا الغربية. لاحظنا امتعاض نخب أفريقيّة من التوغل الصهيوني فيما بينما كانت تذكر لنا فضائل مصر في دعم حركات التحرّر في البلدان المعنية. ما نريد أن نقوله إنّ الرأس المال المعنوي الذي كوّنته مصر كان محفوراً في ذاكرة الدول الأفريقية سواء في دعم حركة التحرر وفي ما بعد في دعم الاقتصاد والتعليم. هذا الرأس المال بدّدته سياسات اللامبالاة بعد كامب دافيد المدمّرة التي تحصد نتائجها مصر اليوم وكأن مستلزمات كامب دافيد قضت بالتخلّي عن الدور الأفريقي لمصر كما تخلّت عن دورها في الصراع العربي الصهيوني.
الملاحظة الثانية هي أن المواجهة الحقيقية في موضوع السد ليست مع الشعب الإثيوبي الشقيق ولا حتى مع حكومته. أحد المتكلّمين في الندوة الدكتور محمد حسب الرسول وهو نائب أمين عام المؤتمر القومي العربي أعطى إضاءات هامة حول المشتركات والروابط المصرية والسودانية مع الشعب الإثيوبي. فهناك حوالي 70 بالمئة من سكان اثيوبيا من المسلمين وأن الكنيسة الإثيوبية من أعرق الكنائس ولها ارتباطات مع الكنيسة المصرية، وحيث كادت اللغة العربية تكون لغة رسمية تجعلها مرشحة للانضمام إلى الدول العربية. ما نريد أن نقوله هو أن المواجهة ليست مع الإثيوبيين شعباً وحكومة بل مع رأس الأفعى الحقيقي وهو الكيان الصهيوني الذي ساهم على أكثر من صعيد في بناء ذلك السد. وإذا كان سد النهضة يشكّل تهديداً واضحاً للأمن القومي المصري والسوداني وبالتالي العربي فإن المواجهة هي مع العدو الصهيوني المحتلّ أولاً وأخيراً.
التخلّي عن الدور الريادي المصري في الشأن الأفريقي مبني على نظرية تمّ ترويجها أن 99 بالمئة من أوراق اللعبة تملكها الولايات المتحدة وأن البوّابة للولايات المتحدة هي الكيان الصهيوني المحتل. بغض النظر عن صحة ذلك التقدير آنذاك، أي في السبعينيات من القرن الماضي، فإن موازين القوّة الدولية والإقليمية الحالية والمرتقبة تدحض تلك النظرية وبالتالي الخيارات والسياسة المبنية عليها يجب أن تخضع لمراجعة. فمصر مهدّدة شرقاً وشمالاً من الكيان الصهيوني والخلايا الإرهابية المدعومة من الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، وغرباً من أيضاً من جماعات التعصّب والغلو والتوحّش، واليوم من الجنوب عبر خطر التعطيش، وجميع هذه المخاطر مرتبطة بالكيان الصهيوني المحتلّ وداعمه الأساسي الولايات المتحدة. ألم يحن الأوان لمراجعة تلك السياسات لمواجهة التهديدات؟ بل نقول أكثر من ذلك ونعتبر أنه بإمكان تحويل التهديد إلى فرصة انطلاقة جديدة عبر قلب الطاولة على الكيان وجعل من سد النهضة منفعة مشتركة لكلّ من مصر والسودان وبطبيعة الحال إثيوبيا عبر تشبيك إقليمي بين دول وادي النيل والقرن الأفريقي لا مكان للكيان الصهيوني فيه.
الملاحظة الثالثة هي أنّ التشبيك الاقتصادي بين بلاد وادي النيل والقرن الأفريقي يتكامل مع التشبيك المرتقب بين بلاد الرافدين وبلاد الشام من جهة، ومع مشروع التشبيك في دول المغرب الكبير من جهة أخرى. والتكامل بين هذه المكوّنات الأربعة يساهم في وجود كتلة عربية وإقليمية تتكامل مع مشروع الطريق والحزام الواحد الصيني والمشروع الأوراسي الروسي. المستقبل هو في الشرق وليس في الغرب والأفول الغربي هو أفول استراتيجي لا يستطيع أحد إيقافه أو حتى إبطاءه. والمشروع العربي النهضوي الذي نناضل من أجله هو في صميم المواجهة مع الكيان الصهيوني حيث بوجود الكيان لا شيء غير التجزئة والضعف والتخلّف والانقراض. أما المواجهة فهي تأتي بالوحدة وبالوحدة تأتي القوّة وبالقوة تأتي النهضة.
The world Olympic movement has always been based on the principles of equal and impartial attitude towards athletes – representatives of all states of the world. The Olympic Games were designed to stop wars and political strife, to unite representatives of all countries of the International Olympic Committee. One of the main Olympic principles was peacekeeping – the opportunity for the strongest athletes to meet under national flags for a peaceful competition. We seem to be losing all this today. Since the days of Nazi Germany, the Olympic Games have become a weapon of propaganda, and during the Cold War, political squabbles from terrorist attacks, protests and boycotts unfolded around them. However, now, when the International Olympic Committee (IOC) forced the Russian team to abandon the national flag and anthem, the entire political background of the current Olympic Games has become especially visible.
In ancient Greece, military operations were stopped for the period of the Olympic Games. Peaceful competitions, the cult of sports, the cult of beauty and the spirit of ancient competitions had priority. As the founder of modern Olympics, Baron de Coubertin, wanted to revive all this! But the proud fathers of Athens or Baron de Coubertin could hardly have imagined that in modern days noble sports would turn into an instrument of a political game. Earlier, there were boycotts because of the Cold War, provocations in the stands, racism… Now we have strange doping scandals. As a result, the Tokyo Olympics, at the suggestion of the International Olympic Committee (IOC) and the World Anti-Doping Agency (WADA), have become institutions that also operate on the basis of political interests.
As a reminder, since 2014, the World Anti-Doping Agency (WADA) has been investigating the massive use of doping by Russian athletes. They were stripped of their medals and removed from the competition. In Russia itself, where they love sports and root for their athletes, this was perceived as a planned attack on Russian sports. Moreover, for example, Russian biathlon fans are convinced that half of European athletes in this discipline use anti-asthma drugs that expand the lungs “for medical reasons”.
However, that the suspension of Russian athletes is not based on scientific facts is confirmed by the statement of the most decorated Winter Olympian of all time, Ole Einar Bjorndalen.
Bjorndalen, 47, an eight-time Olympic biathlon champion, stated in 2017,that more compelling evidence than scratch marks supposedly found on sample bottles of some Russian athletes if they are to be implicated in the ongoing doping scandal.
“I hope that we will be able to see some evidence for what they [Russian athletes] are being punished, and that it it’s not that there are some marks on the bottles, because then I will be terribly afraid of giving samples,” Bjorndalen, said, as cited by the Norwegian News Agency (NTB).
The very idea that one can be found guilty of doping violations without being tested positive has stoked fears among the athletes as they now worry they can be punished virtually under any pretext, Bjorndalen said.
“We skiers are beginning to feel uncertain when we are being tested that there are some scratches on sample bottles for which they can punish us,” he said.(1)
Anyone who violates the doping regulations should be punished, and severely, so that the strong message is sent, that fair play is the basis of the Olympic Games. But to punish the whole country, and which is superpower in sport(Russia is always among the few countries with the most medals won), on the basis of unreliable evidence, is absolutely unacceptable.
Therefore, in response to a well-thought-out decision of the International Olympic Committee (IOC) in the days of the Olympics rallies, the Russians launched the not quite tolerant hashtag #wewillROCyou (according to the permitted name of the Russian team – Russian Olympic Committee). The anger of ordinary Russian citizens is reasonable if we keep in mind that never in history has any country been deprived of its flag and anthem.
So we have to ask ourselves, all of us who love sports but also basic human rights, is it right to try to humiliate a country of 147 million inhabitants? Especially having in mind how much that country has provided to the world in the field of sports, culture, science. The answer is self-imposed – the injustice towards Russian athletes and Russia must be corrected.
Governor General, Mary Simon, has spoken of reconciliation and moving forward. But such talk is meaningless until Canada owns up to the extent of its crimes against the indigenous peoples.
Recently, I wrote about the sudden emergence of media attention to the horrific issue of the Canada-wide “residential schools”, where starvation, torture, sexual and physical and mental abuse were rife.
In spite of this being raised for decades, and largely ignored in media, recent months has seen interest rise around the globe and suddenly the news awash with reports on the mass graves of native children interned at those institutions.
After publishing my thoughts on the matter, I received an email from Roland Chrisjohn, a PhD-educated clinical psychologist. He is also a professor heading the Native Studies department at St. Thomas University in Fredericton, New Brunswick.
His email was lengthy, for good reason. For decades, he has been, “fighting to get these issues in front of the public. And I admit it has been frustrating.”
Following our email correspondence, I spoke with Dr. Chrisjohn.
“I was contacted in about 1986 by the Caribou Tribal Council in Williams Lake, British Columbia. One of the First Nations in the Council was Alkalai Lake, which had experienced a lot of deaths and suicides. They attributed that to the fact they had a 97% alcoholism rate, including children as young as 10 years old.”
At some point, Chrisjohn said, local women decided to fight this, in just a few years radically tipping the scale to 97% sobriety.
Like many who drink, they had good reasons to, Chrisjohn said. “It was a form of self medication, to forget what happened to them in the Williams Lake residential schools.”
He went on to describe a nearly three-year-long study conducted by residents of Williams Lake, with his guidance, and published in 1991, “Faith Misplaced: Lasting Effects of Abuse in a Native Community.”
“It’s still the only real study of the lasting effects of residential schools. Everything else in the literature is simply reminisces of individual people, autobiographies, not data.”
According to Chrisjohn, the Caribou Tribal Council wanted to expand the study, and needed funding to do so.
The Catholic Church, he said, agreed to help with funding, “if the Council & nations would sign an agreement that there would be no litigation, no charges brought, no suing of the Catholic Church. She quite naturally decided to walk away from that agreement. This was the late 1980s, the church was already covering up what it knew would be a problem.”
When the Council didn’t agree, Chrisjohn said, the Church succeeded in disrupting the study by calling potential participants and threatening excommunication.
“We finally got 187 people. We were targeting 500 people (in the study). The Church pulled the plug as best they could.”
In 1993, Chrisjohn was contacted by The Royal Commission on Aboriginal Peoples (RCAP), to conduct a psychological and social study which he noted, “never intended to address residential schooling; in fact, they were quite explicit about not conducting any kind of investigation of it.”
Chrisjohn explained that eventually he wrote The Circle Game, a book rejecting the predominant narrative that the schools were, “a well-intentioned mistake, that had caused Indians to come down with ‘residential school syndrome’, which (3) modern western psychiatrists, psychologists, and (especially) social workers could (and would) cure (for lots of money), and which (4) would clear up all the muss and fuss that was associated with Canada’s long history with Indian residential schooling.”
While, according to Chrisjohn, the feedback was “it is brilliant”, and an executive summary was requested, after providing it, he never heard officially from any member of the RCAP.
Not merely neglect, but torture
I asked Professor Chrisjohn about torture, having previously come across articles detailing grotesque methods employed at residential schools to discourage indigenous children from speaking their language and retaining their culture.
He spoke of a native man named Fred he had interviewed, who when he was a child said a word in a native language. The nuns stuck a knitting needle through his tongue, which he had to endure all day, to make an example of him for speaking in a native language.
He spoke of children in Fort Albany, northeastern Ontario, being tortured with electric shocks.
“What could a kid have done to force you as a disciplinarian to electrocute their genitals?”
Lest this seem one-sided, I refer to other sources incriminating the Canadian government and churches for their role in torture and murder of indigenous peoples.
A recent article by Quebec-based journalist, Robin Philpot, cited former Chief Medical Officer of the Department of the Interior—responsible for the health of Indigenous children in the residential schools—Dr. P.H. Bryce, who became an early whistle-blower, publishing as early as 1922 about the crimes against indigenous kids.
At the time, Tuberculosis was rampant, and Bryce was attempting to bring attention to it.
Philpot wrote: “In the residential schools, the death rates were devastating, continually on the rise. The Indigenous population was plummeting each year because of tuberculosis, but each of Dr. Bryce’s reports was snuffed out. Worse yet, representatives of the Indian Affairs Department did everything possible to prevent Bryce from speaking out in public.”
According to Chrisjohn, the Tuberculosis epidemic was portrayed as an issue of natives being genetically predisposed to getting.
Tuberculosis is exacerbated by nutritional deficiency. “If you don’t get sufficient protein in your diet [and the bacteria which causes it is present], you will get it,” Chrisjohn told me. “When you’re feeding children desiccated, five-year-old, oatmeal with ground up cardboard added to it as filler, when you give that to native kids, they’re not getting B vitamins, not getting adequate nutrition, then they come down with Tuberculosis.”
Why the poor-quality oatmeal?
“Indian agents were given a per capita budget. Anything that they don’t spend out of the budget, they get to keep. So while they had enough money to buy real oatmeal, dessicated oatmeal is free. It appears on the books as oatmeal. And the Indians die.”
He referred to a book written on the matter, “Enough to keep them alive,” noting that was the instruction given to an Indian Agent. “Enough to keep them alive, that’s what your job is. As long as we can deny that we actually killed them, then we’re good.”
I can’t continue without noting this reminds me of the strikingly similar Israeli policy of drastically limited imports into Gaza, to enforce a starvation diet, something revealed by Israeli journalist Amira Hass.
A 1998 report submitted to The Law Commission of Canada cites a number of researchers, including Chrisjohn. It begins:
“Several generations of native people over the past one hundred and fifty years attended residential schools. Many children were subjected to horrific physical and sexual abuse, sometimes lasting over periods of year, and many of them died. Far more children experienced a standard level of brutality, in an environment characterised by forced labour, poor and inadequate food, harsh discipline, little or no medical attention, the absence of family and community ties, and a complete lack of emotional nurturing.”
Citing Chrisjohn, the report’s section on abuses includes highlighting: “forced sexual intercourse between men or women in authority and girls and/or boys in their charge; Forced oral-genital or masturbatory contact between men or women in authority and girls and/or boys in their charge; Arranging or inducing abortions in female children impregnated by men in authority; Sticking needles through the tongues of children, often leaving them in place for extended periods of time; Inserting needles into other regions of children’s anatomy; Burning or scalding children; beating children to the point of inflicting serious permanent or semi-permanent injuries, including broken arms, broken legs, broken ribs, fractured skulls, shattered eardrums; Using electric shock devices on physically restrained children; Forcing sick children to eat their own vomit…”
And, according to that report, beatings were administered with “Leather and rubber straps (used on children as young as four years old); Straps with tacks, nails, or wires embedded in them; Studded belts; Whips…”
As for the accusations of genocide, it noted: “Knowledge of the genocidal intent of the colonisers is well entrenched in aboriginal consciousness, but is still unknown and unrecognised by the larger Canadian public.”
Media silence, empty words
Chrisjohn’s work has now been noticed but, in general, the media has been predictably silent, save the recent flareups.
Following our interview, he commented in an email that the news has already gone completely dead on this, after inundating us with “’tragedy’, ‘healing’ (healing the dead? they’re going to get better?), and a ‘new page’ (aren’t we skipping huge sections of a book no one has been allowed to read?).”
And, he rightly noted that while there was talk of “healing” there was, “no discussion of the pursuit of justice.”
As for justice, as complicated as it might seem, the first step is fairly straightforward.
“My ninth recommendation in The Circle Game is: come clean. Stop temporizing, stop evading, stop covering up. Covering up is a crime as big as the crime. You’re an accessory after the fact.”
Back to our initial correspondence, Chrisjohn wrote, “You ask, ‘why this is happening only now?’ Short answer, based on my experience: it had been systematically suppressed and misdirected.”
Indeed.
I asked his opinion about the recent Governor General appointment of Mary Simon.
“It is symbolic.”
I have to agree thus far. When appointed, she spoke about the need to balance the “tension of the past” with the “promise of the future,” and vowed to carry out her work with “humility and purpose.”
Words are cheap, and untold number of indigenous are waiting for actions, justice, not more words.
All Global Research articles can be read in 51 languages by activating the “Translate Website” drop down menu on the top banner of our home page (Desktop version).
The only democracy to emerge from the Arab Spring in 2011 is going through a process of strategic correction. Tunisian President Kais Saied announced late Sunday he was firing the prime minster, Hichem Mechichi, dismissing the parliament, and assuming executive authority under Article 80 of the constitution. The speaker of Parliament, Rachid Ghannouchi, declared the actions amounted to a coup.
Saied announced that he was assuming the public prosecutor’s powers and stripping lawmakers of immunity, while assuring Tunisian rights groups on Monday that he remains committed to civil liberties and the democratic process, and that the changes will be temporary.
The crisis stems partly from an economy which never improved, and the COVID pandemic which has hit Tunisia hard. The main cause of the crisis is a political power struggle between Saied, Mechichi and Ghannouchi which has split the country into two camps: those who want Tunisia to maintain a secular based government, and those who follow Radical Islam as a political ideology.
On Sunday, demonstrators across Tunisia called for the dissolution of Parliament, which gave Saied the green-light to take action based on the will of the people.
Videos posted to social media showed crowds cheering, honking, ululating and waving Tunisian flags after the president’s actions Sunday night.
By Monday afternoon, Saied had fired the defense minister and acting justice minister. On Wednesday, Saied revealed shocking allegations against Ghannouchi’s party, Ennahda, that they accepted money from foreign governments, which amounts to a crime against democracy in Tunisia. Additionally, Saied has identified 480 persons who have defrauded the government of billions of Tunisian dinars. He has promised to hold all accountable.
Mr. Saied was elected in 2019, and many Tunisians hoped he could turn things around, seeing him as a fresh political outsider. However, since taking the helm he has been locked in a fight with Mechichi and Ghannouchi.
What is Ennahda platform and leadership?
According to western mainstream media, such as the New York Times and Washington Post, Ennahda is a moderate Islamist party.
Likewise, the same media calls the group which holds Idlib, Syria as the ‘moderate rebels’, when in fact they are the Al Qaeda affiliate in Syria.
Anger toward Ennahda has mounted over the past year as the pandemic hit the country and its economy and a movement against police brutality gained steam. Angry citizen activists called for the dissolution of parliament, which is controlled by Ennahda’s highly unpopular leader Rachid Ghannouchi, who has been its president for 38 years.
Ghannouchi wrote, “The Islamic government is one in which: 1- supreme legislative authority is for the shari’a, which is the revealed law of Islam, which transcends all laws. Al-Ghannouchi, R. (1998). “Participation in Non-Islamic Government”.
Critics, lawyers and politicians have accused Ennahda of forming a secret organization that has infiltrated security forces and the judiciary. Ennahda was relaunched during the Tunisian revolution in 2011. The party was accused of being behind the 2013 assassinations of Chokri Belaid and Mohamed Brahmi, two progressive political leaders of the leftist Popular Front electoral alliance.
Ennahda was founded in 1981 by the Islamic cleric, Rached Ghannouchi. The party is part of the global network of the Muslim Brotherhood. The party’s decline in popularity continued into mid-2016, and has now hit rock-bottom with the present corrective action undertaken by Saied.
The role of the Muslim Brotherhood in the 2011 Arab Spring
Ghannouchi has remained a steadfast follower and member of the Muslim Brotherhood. Ghannouchi attened a global Muslim Brotherhood conference in Istanbul in April 2016, and has continued to serve Islamist and Brotherhood-affiliated organizations in Europe, as a high-ranking member. Most notable is his involvement with a Dublin-based center ECFR, and the designated terrorist organization, the International Union of Muslim Scholars.
Most worrying is Ghannouchi’s ties to Islamist and violent extremist groups, both in Tunisia and around the world. Leaders of the al-Qaeda-affiliated Ansar al-Sharia group in Tunisia (AST) attended meetings at Ghannouchi’s home in 2011 at which he allegedly advised them to encourage AST youth to infiltrate Tunisia’s national army and National Guard.
In a leaked video, Ghannouchi also claimed that his Ennahda party had previously met with AST leader Seifallah Ben Hassine. In 2014, Ben Hassine was sanction-designated by the United States and United Nations for his links to al-Qaeda in the Islamic Maghreb (AQIM) and his implication in various terror attacks, including the assassination of Tunisian security forces and political figures, as well as the September 2012 AST attack on the US Embassy in Tunis. Ben Hassine died in a US airstrike in Libya in mid-June 2015.
Many compare Egypt’s histories with Tunisia. In 2011 Egypt had a popular revolution which saw Mubarak step-down. The US engineered a vote which put a Muslim Brotherhood leader, Morsi, in power. However, the Egyptian people took to the streets once again, in a corrective change, and the current leader stepped into the leadership role. Many western analysts bemoaned that the fledgling Egyptian ‘democracy’ was squandered with the ouster of Morsi. The Egyptian people made a political correction: they decided the Muslim Brotherhood regime of Morsi was more brutal than that of the previous authoritarian leader, Mubarak.
Western governments such as the US and UK, and to a lesser extent Germany, are very close to the Muslim Brotherhood in their own land, and wanted to install, at any cost, like regimes across the Middle East. Places such as: Libya, Syria, Egypt and Tunisia. The west recognizes that the Muslim Brotherhood works well in coordination with Israel, and does not present a threat to Israel, or the occupation of Palestine.
What country’s currently struggle against Muslim Brotherhood?
Al Jazeera, the Qatar state news channel, said on Monday the security services had shut-down their bureau in Tunis. Qatar, and their media, are politically aligned with Ennahda. Qatar and Turkey are both run by Muslim Brotherhood regimes.
Currently in Libya, there is a civil war raging against those who support the Muslim Brotherhood, and those who wish to maintain a secular form of government. It is not surprising that the US is on the side of the Muslim Brotherhood there, along with Qatar and Turkey, while Russia supports the secular side.
In Syria, the US-NATO war against the Syrian people which began in 2011 and has raged for 10 years, pitted the US backed Muslim Brotherhood terrorists against the only secular government in the Middle East. The US and the Muslim Brotherhood lost the war, but not before destroying the country, and killing hundreds of thousands of unarmed civilians.
What will Biden’s position be on the Tunisian crisis?
The current Tunisian crisis presents a major test for the Biden administration. If Saied is seen as usurping power, and against democratic principles, we may see Biden square off in support of the Muslim Brotherhood, and Ennahda. Already we have a warning from the State Department, “Tunisia must not squander its democratic gains,” Secretary of State Antony J. Blinken, said in a phone call Monday with Mr. Saied, while encouraging him “to adhere to the principles of democracy and human rights.”
“Tunisia is the last ember of the Arab Spring, now snuffed out,” Said Ferjani, an Ennahda member of Parliament, said in an interview, calling on President Biden to demonstrate his commitment to democracy.
While the US and her allies might be on the Ennahda side, the opposing side is formidable. Egypt and Saudi Arabia, the two biggest powerhouses of the Middle East, join the UAE and Syria in welcoming the Tunisian president’s strategic correction, and the public denouncement of the Muslim Brotherhood.
*
Note to readers: Please click the share buttons above or below. Follow us on Instagram, @crg_globalresearch. Forward this article to your email lists. Crosspost on your blog site, internet forums. etc.
غالباً ما تخفي المواقف المبالغة برفع السقوف لتبرير السلبية دفاعاً عن ضفة سياسية يصعب تبنيها علناً، كمن يشترط لدعم موقف سورية بوجه العدوان المتكرر لجيش الاحتلال أن تقوم بالرد القاسي على كل مرة تتعرّض للعدوان، ويكون هو فعلياً بذلك يريد مساندة العدوان ولا يجرؤ، أو انه يدعم الجماعات الإرهابية المناوئة للدولة السورية، ويعلم ان احد اهداف الاعتداءات على الجيش السوري تخفيف الضغط على هذه الجماعات، لكنه يعبر عن دعمه لهذه الجماعات بهذه الطريقة التي تكمل أهداف العدوان، مَن يقول إنه مع مقاومة حزب الله شرط أن تبدأ من جنوب لبنان بتحرير فلسطين، تحت شعار ما قيمة السلاح والمقدسات تنتهك والقدس تهوّد والشعب الفلسطيني محاصر ويتعرّض كل يوم لعدوان جديد، وهو يرى بأم العين الجيوش العربية المصطفة بكل أسلحتها لا تكتفي بعدم تحريك ساكن لدعم فلسطين وشعبها، بل تنسّق مع الاحتلال، وتشارك في محاصرة الفلسطينيين وملاحقة المقاومين، ولا يأتي على سيرة هذه الجيوش بكلمة مركزاً اشتراطاته على المقاومة، وهذا لا يريد إلا أن يصرف النظر عن القضية الحقيقية التي تستعد لها المقاومة، شيطنة كل أمل بتغيير موازينها.
–
فيما تشهده تونس هذه الأيام وسط مشهد إقليمي دولي معقد، حيث لا يمكن فصل الواقع التونسي عن واقع الجغرافيا السياسية المحيطة بتونس من جهة ليبيا ومسارات الحرب فيها، او جهة المغرب ومسارات التطبيع فيه، أو جهة الجزائر والأطماع الدولية لتطويعها، وليس خافياً أن قطبي التجاذب في هذا المثلث هما تركيا وقطر من جهة ومصر وفرنسا والإمارات من جهة مقابلة، وفي تونس مسار سنوات من سيطرة الأخوان المسلمين على الحكم ومؤسسات الدولة، بحضور نيابي فشل في الدورة الأخيرة بتحقيق النتائج المرجوة، وفشل في الانتخابات الرئاسية في بلوغ الهدف، وأظهر الشعب التونسي الذي لا يملك أحزاباً ومرشحين لتشكيل أغلبية نيابية بوجه الأخوان تعبيراً عن رفضه لمشروعهم، عبر الإنتخابات الرئاسية مكانة الأغلبية الشعبية المناوئة للأخوان، عبر الفوز الساحق للرئيس قيس سعيد بأكثر من 70% من أصوات التونسيين.
–
خلال سنوات سيطرة الأخوان، تحوّلت تونس الى امتداد لجبهات الحرب الليبية إسناداً للدور التركي العسكري الذي ينال من السيادة الليبية ويعقد فرص الحل السياسي فيها، ويشكّل حاضنة للجماعات الإرهابية أسوة بما يفعله في سورية، كما حوّلت هذه السيطرة تونس الى ظهير حماية للتطبيع المغربي مع كيان الاحتلال حيث حكومة الإخوان في الحكم، وحوّلت هذه السيطرة تونس الى قاعدة لتصدير الإرهابيين الى المنطقة وسورية خصوصاً، ولم يعُد خافياً الدور الذي لعبه الأخوان في فرض مناخات إرهابية على الحياة السياسيّة والحريات والمنافسة الديمقراطيّة في تونس مع اغتيال رموز العملية الديمقراطيّة التي مثلها قادة مثل محمد البراهمي وشكري بلعيد، وتغوّلت سيطرة الأخوان على مؤسسات الدولة التونسية وعائداتها المالية، بصورة جعلت حصول المواطنين على الخدمات المستحقة من مؤسسات الدولة مشروطة بالمرور عبر مؤسسات الأخوان، وما أزمة تفشي كورونا والفشل في مواجهتها الا بنتيجة لهذه المعادلة.
–
الذي فعله الرئيس التونسي قيس سعيّد هو توظيف كل هذه التوازنات الخارجية والداخلية، ومن استعداد الجيش والقوى الأمنية والمؤسسات القضائية للتحرك، بفعل تهميشها من جهة وتشجيعها من المناوئين لدور الأخوان ومرجعيتهم الإقليمية من جهة موازية، وذلك لفرض واقع جديد يحرر الدولة التونسية ومؤسساتها الخدمية والإعلامية والإدارية والتربوية والصحية من سيطرة الاخوان، وفرض واقع أمني ينهي قدرتهم على فرض معايير الرعب السياسي على الخصوم والمنافسين، وانهاض دور مؤسسات الأمن والقضاء، بصورة تتيح استرداد التوازن الى المعادلة الداخلية، والتوازن الى موقع تونس الاقليمي والدولي.
–
الذين يريدون تصنيف حركة الرئيس التونسي في خانة تنفيذ اجندة إماراتية تهدف للتطبيع او أجندة فرنسية تهدف لمحاصرة الجزائر أو اجندة مصرية تهدف لتوظيف تونس في المعادلة الليبية، يتنكّرون لمواقف الرئيس قيس سعيّد من التطبيع ومن الاستعمار الفرنسي ومن تورط تونس في الحرب الليبية، ويخفون بانتقاداتهم تأييدهم لهيمنة الاخوان على الدولة التونسية وتحويلها الى قاعدة يحتاجها الأتراك الذين ليسوا أبعد من المطبعين العرب عن التطبيع، وببساطة تستطيع أن تكون مع الرئيس قيس سعيد وأن تدين تطبيع الإمارات وتحذر من خطورته وأن تبقى بصوت مرتفع بوجه المشروع الاستعماري الفرنسي وان لا تتطابق مع السياسات المصرية وأنت تؤيدها بوجه مخاطر حرب المياه الإثيوبية وتعارضها في أدائها على حدود غزة، إن كنتم صادقين!
–
للذين لا يعرفون تونس يجب لفت الانتباه إلى أن في تونس حالة فريدة عربياً يمثلها الاتحاد العام التونسي للشغل، وهو أوسع إطار شعبي منظم له عراقة النقابات التاريخية، ومبادئ وطنية وقومية تحررية ثابتة تشكل ميراثه وثوابته، بالتمسك بالاستقلال وفلسطين والعروبة والديمقراطية، وهو صمام أمان هذه العناوين الأربعة عندما تتهدّدها الرياح.
Iraqi Kataib Hezbollah resistance movement has emphasized that the American military troops must withdraw from the Arab country, vowing that it is ready to force the occupation troops to do so.
The anti-terror group, which is part of the Popular Mobilization Units, better known by the Arabic word Hashd al-Shaabi, announced in a statement on Thursday that it has and will firmly oppose the dominance of “evil” colonial powers over the natural resources of Iraq.
The statement noted that Kataib Hezbollah will continue to carry out its duties regardless of pressures and challenges it might face.
“All resistance groups have become a thorn in the eye of the American enemy. We are fully prepared to once again drive US forces out of Iraq in humiliation,” it also read.
Kataib Hezbollah warned that further surprises await American occupation forces in case they insist on their presence on the Iraqi soil.
Jafar al-Hussaini, spokesman for the resistance movement, said the Iraqi factions would not target diplomatic missions in the country, describing attacks on the US embassy in Baghdad’s fortified Green Zone as false-flag operations aimed at deceiving the Iraqi nation.
“Diplomatic facilities in Iraq are not on the list of targets by resistance forces. Attacks on the evil US embassy in Baghdad are meant to disrupt equations and trick Iraqi people,” Hussaini told Beirut-based Arabic-language al-Mayadeen TV on Thursday.
“The perpetrators of attacks on the evil embassy are pursuing destructive interests, and their affiliations are suspicious,” he added.
In the same context, Leader of Asaib Ahl al-Haq Movement, Qais al-Khazali, said the United States does not intend to withdraw its forces from Iraq, stressing that the cost of continued presence of American forces in the country will be heavy.
“US overflights in Iraq are aimed at espionage purposes. Baghdad-Washington negotiations will not result in the withdrawal of US troops from Iraq. This is just a deception game,” he added.
Khazali described the Iraqi government’s negotiations with the United States and the agreement purportedly ending the US combat mission in Iraq by the end of 2021 as “deceptive” and “bogus.”
He said the agreement does not explicitly state the withdrawal of American forces from Iraq, and fails short of addressing the violation of the Iraqi airspace by US military aircraft.
“The agreement has simply been struck in order to change the title of US forces. This is what we had earlier reported about. US overflights in Iraq are being carried out to spy on resistance groups. Our demand concerning the pullout of foreign military forces is legitimate,” Khazali said.
US President Joe Biden and Iraqi Prime Minister Mustafa al-Kadhimi on Monday sealed an agreement formally ending the US combat mission in Iraq by the end of the current year, more than 18 years after US troops were sent to the Arab country.
Under the agreement, however, US military forces will continue to operate in Iraq in what has been termed as an “advisory role.”
A joint Iraq-US statement issued after the meeting said the “security” relationship will be focused on “training, advising and intelligence-sharing.”
Speaking to reporters following the White House meeting, Biden claimed that the US would continue to “train, to assist, to help and to deal with Daesh [the Arabic acronym for terrorist ‘ISIS/ISIL’ group] as it arises,” when the combat mission comes to an end.
The US currently has about 2,500 troops in Iraq. It is not known how many troops will stay in the country beyond 2021. White House press secretary Jen Psaki said “the numbers will be driven by what is needed for the mission over time.”
Anti-US sentiment has been growing in Iraq since the assassination in January 2020 of Abu Mahdi al-Muhandis, deputy head of the Popular Mobilization Units, along with the region’s legendary anti-terror commander Lieutenant General Qassem Soleimani in Baghdad.
They were targeted along with their companions on January 3, 2020 in a drone strike authorized by former US president Donald Trump near Baghdad International Airport.
Two days after the attack, Iraqi lawmakers approved a bill that requires the government to end the presence of all foreign military forces led by the US.
“Zionists not welcome in my country” campaign explodes in Morocco, in refusal of Zionist delegations visiting the country.
Thousands of Moroccans have launched a campaign on social media under the slogan “No_Zionists_Welcome_In_My_Country,” to express their disapproval at receiving Morocco’s first tourist delegation from “Israel”, describing those arriving as “war criminals.”
The “Moroccan Front for Supporting Palestine and Rejecting Normalization” is urging Moroccan citizens to campaign electronically and express disapproval of the Israeli delegations in Morocco, which include Israeli settlers of Moroccan origin.
In their publications, they highlighted the importance of supporting the Palestinian cause and rejecting all forms of normalization.
One activist wrote “I watched videos of receiving groups of tourists coming from the state that has usurped the land, usurped the lives of Palestinians, and desecrated the sanctities of the nation. Those who were pleased with this exaggerated celebration: How do you feel in front of hundreds of victims of women and children and the destruction of trees and stones?”
Dancing with child murderers to our music & raising an apartheid state flag in our country, is DISGUSTING. When people who come from other countries do they get to raise their flags? Have some integrity. A reminder, Moroccans stand with Palestine #لا_مرحبا_بالصهاينة_في_بلديhttps://t.co/KnGATm7wJX— #SaveSilwan (@LurkingMist) July 26, 2021
Idriss Bougrain Amrani asked: “Have you ever seen Moroccans in diaspora carrying the flags of the countries from which they came instead of carrying the flag of their country, Morocco, to which they belong?”
Amrani added, “This is a provocation to honorable Moroccans.” Amrani attached a picture with a sentence expressing the position of Moroccan Jewish activist Sion Asedon against “Israel.”
Morocco and “Israel” signed a tripartite agreement sponsored by the US last year, which included several memoranda of understanding to establish relations between Morocco and “Israel”. It was described by Moroccan Foreign Minister Nasser Bourita as “a roadmap that the three parties will work on during the next stage.”
تأتي زيارة وزير الأمن الصهيوني، بيني غانتس، واجتماعه مع نظيرته الفرنسية فلورانس بارلي، ضمن مساعي حكومة الاحتلال إلى احتواء التداعيات السلبية لفضيحة برنامج «بيغاسوس» الذي أنتجته شركة «إن إس أو» الإسرائيلية، والذي استُخدم من قِبَل المغرب للتجسّس على هاتف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس وزرائه السابق إدوارد فيليب، و15 وزيراً ونائباً ومسؤولاً سياسيّاً. البيان الصادر عن وزارة الدفاع الفرنسية بعد الاجتماع، يشي برغبة في تجاوز التداعيات السلبية المذكورة، إذ يشدّد على ضرورة تقديم إسرائيل «التوضيحات التي تطلبها فرنسا، والأساسية بالنسبة إلى الثقة والاحترام المتبادل بين البلدين»، وإطلاع المسؤولين في هذا البلد «على مدى معرفة الحكومة الإسرائيلية بأنشطة زبائن إن إس أو». الارتباط العضوي بين الشركة المشار إليها والأجهزة الأمنية والعسكرية الصهيونية، لم يكن خافياً على العديد من الخبراء والصحافيين الفرنسيين، في السنوات الماضية، أي قبل «الفضيحة» الأخيرة. فهذا لوي إمبير في «لوموند»، يشير في مقالة بعنوان «برنامج بيغاسوس: مجموعة إن إس أو في قلب القوة الناعمة الإسرائيلية»، إلى أن «الشركة المنتِجة للبرنامج والحكومة الإسرائيلية تعملان يداً بيد لبناء تحالفات جديدة، وخدمة مصالحهما على المستوى الدولي». لم تكن الأجهزة الأمنية الفرنسية غافلة عن هذه الحقيقة، وطلب «توضيحات» من قِبَل رسميين فرنسيين يعكس حرصاً على الحفاظ على التعاون المتعاظم في الميادين التكنولوجية والأمنية مع الكيان الصهيوني، باعتباره مصدر إلهام في كيفية خوض «الحروب الجديدة»، الموجّهة أساساً ضدّ السكان والحركات الشعبية، نتيجة لخبراته المتراكمة في هذا المضمار في فلسطين المحتلّة ولبنان. هو «نموذج» يُحتذى بنظر قطاعات وازنة من النُّخب السياسية الفرنسية والغربية، وكذلك بالنسبة إلى زبائنه التقليديين من أنظمة فاسدة ومستبدّة في جنوب العالم، ومنه العالم العربي. لكن، وفي مقابل هذا الحرص على العلاقات مع «الدولة – النموذج»، فإن اللافت هو أن الأخيرة لا تقيم اعتباراً فعلياً للدول الأعضاء في «نادي معجبيها»، باستثناء الولايات المتحدة وروسيا والصين، كونها دولاً قادرة على ردّ الصاع صاعين في حال تجرّأت إسرائيل على استخدام منتجاتها التكنولوجية للتجسّس عليها.
حبٌّ من طرفٍ واحد
قيام إسرائيل ببيع برنامج «بيغاسوس» للمغرب لكي يستخدمه الأخير للتجسّس على المسؤولين الفرنسيين، يُعدّ تطوّراً يستحقّ التأمّل فيه، لأنه يكشف تحوّلاً في طبيعة التحالفات التي تنسجها تل أبيب وفي نظرتها الفعلية لِمَن تعتبرهم حلفاء من «الدرجة الثانية». محاولات إسرائيل للتجسّس حتى على أهمّ حلفائها، ليس بالأمر الجديد. جميعنا يذكر قضيّة الأميركي جوناثان بولارد الذي اعتُقل سنة 1985 بتهمة التجسّس على بلاده لحسابها. الجديد هو بيعها برامج تجسّس لدول أخرى تعمل على تطوير علاقاتها معها، كالمغرب مثلاً، دون التأكُّد من عدم استخدامها ضدّ حلفاء آخرين، كفرنسا مثلاً. يعزو فردريك مورو، الخبير الفرنسي في شؤون الدفاع، في مقابلة مع «لوموند»، عدم اكتراث إسرائيل لردّ الفعل الفرنسي أو الأوروبي تجاهها، إلى قناعتها بأنه سيكون في غاية الضعف. ولا شكّ في أن هذا الرأي يتضمّن الكثير من الوجاهة لأن التحوّلات البنيوية، السياسية والاجتماعية، التي شهدها الكيان الصهيوني في العقود الماضية، وطغيان التيارات الفاشية القومية والدينية على المشهد السياسي فيه، كان لها أيضاً أثر كبير على الفهم السائد للوضع الدولي وللتحالفات. العالم من منظور هذه القوى، بات غائباً أكثر من أيّ حقبة سابقة، وموازين القوى الفجّة هي التي تحكم تعامل أطرافه بعضها مع بعض، صراعاً وتقاطعاً وتحالفاً. إسرائيل لا تحترم إلّا الأقوياء، وهم في حالتنا الولايات المتحدة وروسيا والصين، وتتجنّب استفزازهم. أمّا الآخرون، فهي تتعاطى معهم، وكما أظهرت «الفضيحة»، وفقاً لأولوياتها الظرفيّة.
لم تَعُد قوّة إسرائيل «الناعمة» تستند إلى ادّعاءاتها بكونها «واحة ديمقراطية» في محيط من البرابرة
وما فعلته مع فرنسا، لن تتردّد في تكراره في المستقبل مع دول كالمغرب والإمارات والسعودية إذا اقتضت مصالحها المتغيّرة ذلك. لا تحالفات ثابتة، أو على الأقلّ تجنّباً للتأزيم، إلّا مع الأقوياء. هي لم تراعِ الاندفاعة الفرنسية غير المسبوقة حيالها في السنوات الماضية، والتي فصّلها الباحث والصحافي الفرنسي، جان ستيرن، في سلسلة مقالات على موقع «شرق 21» عن اللوبي الإسرائيلي في بلاده. فشركة «إلبيت» الإسرائيلية تساهم في إنتاج نظام «العقرب»، وهو في قلب استراتيجية القوات البرية الفرنسية في العقود القادمة، و»يسمح بتطوير قيادة رقمية واحدة تعتمد على وصلة مشتركة تسمح للجنود المنتشرين في الميدان وكذلك للأدوات العسكرية الجديدة، مثل الطائرات من دون طيار والروبوتات، بأن تكون متّصلة في وقت واحد لتستبق بالتالي ردود فعل العدو». أمّا الشركات الفرنسية العاملة في حقل التكنولوجيا الرقمية، فـ»جميعها تريد الموساد عندها»، بحسب العنوان الحرفي لإحدى مقالاته في السلسلة المشار إليها آنفاً، والتي يتحدّث فيها عن مدى إعجاب الشركات الخاصّة وصناعات الدفاع الفرنسية، بإنجازاته في المجالات التكنولوجية، خاصّة برنامج «بيغاسوس». وهذه المقالة نُشرت في 26 نيسان الماضي، أي قبل «الفضيحة»، ما يضعنا أمام هُيام من طرف واحد يقابله عدم اكتراث، إن لم يكن ازدراء من الطرف الآخر.
جاذبية نموذج السيطرة والتنكيل والقتل
لم تَعُد قوّة إسرائيل «الناعمة»، أي جاذبيتها، تستند إلى ادّعاءاتها بكونها «واحة ديمقراطية» في محيط من البرابرة و/أو الأنظمة المستبدة. فقدت هذه السردية الحدود الدنيا من الصدقيّة على نطاق الكوكب. جاذبيتها اليوم تستند إلى خبراتها ومعارفها في ميدان القوّة الخشنة، والتي اكتسبتها من خلال حربها المستمرّة على الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة وقواها المقاومة. وحتى كاتب صهيوني «معتدل» كيوفال هراري يعترف بذلك في مقالة كتبها بعنوان: «سنستطيع قرصنة البشر قريباً»، يعتبر فيها أن «الضفة المحتلّة هي حقل تجارب بالنسبة إلى الإسرائيليين حول كيفية بناء ديكتاتورية رقميّة. كيف نستطيع التحكُّم بـ2,5 مليون من السكان عبر استخدام الذكاء الاصطناعي والبيغ داتا والطائرات المسيّرة والكاميرات؟ إسرائيل رائدة في مجال الرقابة والسيطرة: تقوم باختبارات ميدانية، ومن ثم تصدّرها نحو بقية العالم». وعلى الغالب، فإن هذه الخبرات وما تتيحه من قدرات أمنية وعسكرية وتكنولوجية، لأطراف تعتبر الشعوب أو قطاعات معتبرة منها، مصدراً رئيساً للتهديد، هي بين أبرز الاعتبارات التي تُفسّر هيامها بالنموذج الإسرائيلي.
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Episode 60: Secrets Of The Synagogue
-
Episode 60: Secrets Of The Synagogue December 20 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
______________________________...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.