Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– تبدو المنطقة في ظل فراغ سياسي لا أفق لتخطّيه في المدى المنظور، فالتمسك الأميركي بأولوية إرضاء الشهوات الإسرائيلية المنفلتة من الضوابط كلها، وما تعنيه هذه الأولوية من رفع لمنسوب التوتر وإحلال التصعيد مكان التهدئة ولغة المواجهة مكان لغة التفاوض، من جهة، ومن جهة مقابلة ربط كل الملفات المفتوحة في المنطقة من اليمن إلى سورية ولبنان والعراق بالعلاقة الأميركية الإيرانية، التي قررت إدارة الرئيس دونالد ترامب ربطها بالشروط الإسرائيلية، التي تجعل إيجاد سقف سياسي مشترك لأي من أزماتها أمراً مستحيلاً. وعندما يكون أفق التسويات مغلقاً ويكون التوتر في تصاعد، تصير المنطقة مكشوفة ومحكومة بتطوراتها بصدفة لا يعلم أحد مدى تستدرج القوى المتقابلة للانزلاق إلى حلقات أعلى من التوتر، وربما المواجهة، وكل مواجهة بلا سقوف تصير مفتوحة على احتمالات الأسوأ، وهو الحرب التي يسعى الجميع لتفاديها، لإدراك أن لا أفق لنصر حاسم أو لكلفة معقولة لأي حرب، وهذا هو توازن الرعب، بدلاً من توازن الدرع الذي يعني ضمان عدم الانزلاق نحو الحرب، الذي حكم سنوات ماضية رغم ضراوة المواجهات التي شهدتها.
– على طرفي المواجهة في الإقليم تقف واشنطن وموسكو على ضفتي اشتباك مفتوح في جبهات متعددة، خلافاً لكل المراحل الماضية، ولا يبدو للحوار بعد فرصة لصناعة التسويات، فمن فنزويلا إلى سورية وأوكرانيا، وصولاً إلى السودان والجزائر وليبيا، تقف واشنطن في ضفة وتقف موسكو في ضفة مقابلة، وعندما تتقدّم إحداهما كانت الأخرى تتراجع، بينما نراها اليوم تتقدم، ومثلما جاءت واشنطن إلى سورية ولم تراع كونها من المحيط الأمني الحيوي لروسيا، ذهبت موسكو إلى فنزويلا، والتوتر المتصاعد لن يعني وقوع الحرب بين الدولتين العظميين، بل زيادة توازن الرعب الحاكم في المنطقة.
– بالتوازي لا تبدو أميركا و»إسرائيل» قادرتين على التقدم في المجال العسكري، لذلك تخوضان حرباً مالية تتولاها واشنطن، وحرباً إعلامية ونفسية تخوضها تل أبيب، وفيما يبدو محور المقاومة مقتدراً على الصعيد العسكري، إلا أنه يبدو متحسباً للانزلاق من أي خطوة عسكرية محسوبة نحو مواجهة أكبر، ولذلك تبدو الاستعراضات الإسرائيلية العسكريّة ضمن إطار الدعاية العسكرية الإعلامية والنفسية، قادرة على اللعب في الوقت الضائع، لكنها حذرة من إيقاع أي خسائر بشرية تجعل الرد عليها إلزامياً، وتفتح الباب لتصاعد منسوب المواجهة والتوتر، ويبدو تركيز محور المقاومة على إنهاء الجرح السوري المفتوح للتحرّر من أعبائه، من إدلب إلى المنطقة الشرقية للفرات، لرسم قواعد اشتباك تتناسب مع الحرب المالية والنفسية وتخرج من توازن الرعب القائم.
– ربما يكون في واشنطن وتل أبيب من يتوهّم بمتغيرات نوعية في مصادر قوة محور المقاومة بفعل الحرب المالية، لكن الأكيد أن زمن الاختبار الضروري لهذا الوهم ليس طويلاً، مقابل الإمعان في اختبار مدى زمن صبر محور المقاومة على الاستعراضات العسكرية الإسرائيلية، وعندما تلتقي نهايتا الزمنين، زمن فعالية الحرب المالية وزمن صبر محور المقاومة، مع زمن حسم استرداد الجغرافيا السورية، ستدخل المنطقة في وضع جديد، قد تكون الحرب إحدى مفرداته، ما لم تحدث مفاجأة بحجم تفاهم روسي أميركي على سقوف تسويات كبرى، أو فك حلقات التصعيد بالتدريج بعضها عن بعض. ومرة أخرى تكون سورية هي المقياس، بفصل التسوية حولها عن سائر ملفات المواجهة، وإلا فتوازن الرعب مرشح في العام المقبل للارتفاع إلى حرارة أعلى، والانزلاق نحو نقاط الخطر سيكون وارداً بقوة.
Episode 61: What Child Is This?
-
Episode 61: What Child Is This? December 24 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment