Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– لسنا بصدد النقاش حول حدود القدرة التفاوضية الروسية مع كيان الاحتلال في الضغط للإفراج عن أسرى سوريّين وفلسطينيين، طالما قاموا بتسليم بقايا جندي السلطان يعقوب. فقد قلنا ما يجب قوله في العملية في حينها، وما نحن بصدده هو مناقشة العلاقات الروسية السورية التي وجد البعض في عملية تسليم بقايا جندي السلطان يعقوب فرصة للانقضاض عليها ونعيها، وتوزيع مواعظ النصح حول عقم الرهان على صواب هذه العلاقة، وصولاً للقول إن روسيا تبيع حلفاءها من العرب كرمى لعيون نتنياهو، وأنها خاضعة للوبيات الصهيونية ولا تستطيع رد طلباتها.
– الأكيد أن موسكو التقطت ردود الأفعال التي أعقبت العملية، خصوصاً الموقف الرسمي للدولة السورية الذي قام بمراعاة العلاقة بروسيا، لكنه عبر عن امتعاضه بالإعلان عن عدم وجود أي علاقة له بها أو معرفة بحدوثها قبل تاريخ تنفيذها، كما وصلت إلى موسكو تعبيرات العتب والغضب في الشارع السوري وفي بيئة المقاومة. وهنا يصير السؤال له قيمة عن كيفية التصرف الروسي وفقاً لسلم الأولويات الذي يرسم سياسات موسكو في المنطقة.
– الخطوة الأولى كانت الإعلان القاسي الذي صدر عن موسكو للرد على الإدعاءات الإسرائيلية حول عملية تسليم وشيكة لبقايا العميل الإسرائيلي إيلي كوهين، وتعمّد أن يأتي الرد على لسان وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، والخطوة الثانية جاءت بإعلان المبعوث الروسي الخاص حول الأزمة السورية ألكسندر لافرنتيف أن روسيا طلبت قيام إسرائيل بالإفراج عن عدد من الأسرى السوريين والفلسطينيين تعبيراً عن الامتنان لقيام روسيا بتسليمها بقايا جندي السلطان يعقوب، وتنفيذاً لطلب الرئيس الروسي.
– قيام كيان الاحتلال بالإفراج عن أسيرين سوريّ وفلسطينيّ من سجونه، لا يعادل بالتأكيد ما كان ممكناً تحصيله لو أدارت موسكو مفاوضات تبادل حول بقايا جندي السلطان يعقوب، لكنها رسالة روسية ذات مغزى تقول إن روسيا تعتذر عن التسرّع وترغب بطي الصفحة بما يضمن سلامة وصحة التحالف الذي يجمعها بسورية وقوى المقاومة. وهذا هو موضوعنا، لأن جوهر ما قاله المتربّصون بهذه العلاقة، هو أن روسيا تعمّدت تنفيذ العملية بالطريقة التي تمّت لأنها تريد أن تقول للعالم وللرأي العام في روسيا، ولـ«إسرائيل»، ولنا، أن روسيا لا تقيم حساباً لمن يسمّيهم الآخرون بحلفاء موسكو في المنطقة عندما يتعلق الأمر باسترضاء «إسرائيل»، وها هي موسكو تقول إنه يعنيها كثيراً ألا يترتب على العملية وما رافقها من نقص أو ضعف، أي تأثير سلبي على نظرة حلفائها وجمهور الحلفاء وبيئتهم الشعبية، وإنها لأجل ذلك مستعدة للقيام بخطوات ترميمية لا تشبه الأصل، لكنها توصل رسالة التمسك وتحدد مكان الأولوية.
– ما جرى يشبه ما كان قد تمّ في منتصف العام 2016 عندما اعتذرت تركيا عن إسقاط الطائرة الروسية ورعت موسكو إطلاق مسار أستانة، واتفاق الهدنة في حلب، وقامت الجماعات المسلحة باستغلال الهدنة لبناء قدراتها والاستعداد للمواجهة، وشعرت سورية وقوى المقاومة بأن السعي الروسي لاكتساب تركيا بات مكلفاً وأن سورية وقوى المقاومة يلحق بهما الأذى من هذه السياسة الروسية، وخرجت حينها الأصوات ذاتها تتحدّث عن روسيا التي باعت حلفاءها لتركيا لأن أولوية روسيا هي تركيا وقد استعملت حلفاءها لتصل للمبتغى وها هي تتركهم، في لغة تشبه ما سمعناه قبل اسابيع قليلة عن الاهتمام الروسي بـ»إسرائيل» واستعمال سورية وقوى المقاومة معبراً نحو هذا الهدف. ويومها مرت شهور قاسية انتهت بتحرير حلب بشراكة روسية ظاهرة، وجهت درساً قاسياً وهزيمة شنعاء لتركيا، مؤكدة مرة جديدة قواعد الأولويات الروسية.
– ستبقى التباينات تطلّ برأسها بين حين وآخر بين سورية وقوى المقاومة من جهة وروسيا من جهة أخرى، وسيبقى المتربّصون من أعداء وأعدقاء، يطلون برؤوسهم مع كل محطة تباين، لكن ستبقى العلاقة الروسية بسورية وقوى المقاومة تثبت أنها الأساس في رسم الأولويات الروسية في المنطقة.
Ukraine : les preuves effacées, par Manlio Dinucci
-
Face au narratif politico-médiatique dominant qui fait apparaître la Russie
belliciste et agressive — tandis que les USA, l'OTAN, l'UE et Ukraine
veulent m...
How much is up with which we will not put?
-
“Just How Dystopian Could Starmer’s Britain Become? (Part 2)“ (Corbishley).
Part one. People would rather live in a dystopian hell hole of a prison
state t...
The Political Uses of Fakery
-
The Political Uses of Fakery—An Analysis (30 October 2025) by Lawrence
Davidson Part One — Walter Lippmann Sets the Stage […]
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment