Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– لا يمكن لعاقل ومتابع أن يتقبّل فكرة أن الحوار الهاتفي المعلن عنه بصيغة لافتة للأنظار، من موسكو وواشنطن وببيانات رسمية للبيت البيض والكرملين، والذي تمّ بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، واستمر لساعة ونصف كان بلا معنى، وأن لا نتائج ترتبت عليه، رغم قول الرئيس ترامب إنه كان جيداً جداً وإن «هناك إمكانيات ضخمة لعلاقات جيدة ممتازة مع روسيا، رغم ما تقرأونه وترونه في إعلام الأخبار الكاذبة»، ولا يمكن تجاهل أهمية هذه المحادثة بعدما لحق بها من بيانات توضيحية عن الكرملين والبيت الأبيض تضمنت ما تناولته، وتخللتها إشارة أميركية لتحقيقات الاتهامات الموجهة لروسيا بالتدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية، وصولاً لتوبيخ ترامب لإحدى الصحافيات في البيت البيض لدى سؤالها عن إمكانية تدخل روسي في الانتخابات المقبلة.
– ما توحي به توضيحات الأبيت الأبيض هو أن بروداً أصاب العلاقة بين موسكو وواشنطن، وبين الرئيسين ترامب وبوتين بقرار أميركي، خلال مرحلة تحقيقات المدعي العام روبرت مولر منعاً لأي استغلال وأن نهاية التحقيق حررت ترامب من القيود، وأعادت الفرص لفعل ما يجب فعله وفقاً لسياسات المصالح ومقتضيات الأوضاع الدولية، والحديث عن فنزويلا وكوريا الشمالية، حيث روسيا شريك لا غنى عنه، بعد الفشل الأميركي في محاولات الاستفراد، والحضور الروسي القوي في الملفين، صار مصلحة أميركية، والحديث عن أوكرانيا صار كذلك بعد فشل المرشح المدعوم من الغرب في الانتخابات الرئاسية، والحاجة للتعاون الدولي في إحاطة الرئيس المنتخب الذي قد يؤدي ضعف الخبرة لديه إلى مفاجآت لا يرغب بها أحد.
– الواضح هنا أن الرهان الأميركي على قدرة مواصلة سياسات التفرد والانفراد يسقط لصالح حتمية الشراكات، وأن العقوبات على إيران كما الانقلاب في فنزويلا كما التهديد لكوريا، تواجه محدودية القدرة على صناعة التغيير المنشود في التوازنات على الساحة الدولية، والواضح أيضاً أن الضغط على روسيا لجلبها للتعاون بشروط أميركية من خلال البوابة الأوكرانية يفقد أوراقه، ومثله من البوابة السورية، خصوصاً مع التشابك في العلاقات التركية بكل من روسيا وإيران، وحسم تركيا لتمردها على العقوبات الأميركية في ملفي النفط والغاز مع إيران وملف السلاح مع روسيا. وبالمقابل يظهر التموضع الأميركي في الملف الليبي بصورة تُرضي روسيا، بعد سنوات نظرت خلالها موسكو لما تسمّيه بالخديعة الأميركية كمصدر لانفراط عقد التعاون الدولي.
– ما نحن أمامه يؤكد وجود حالات تراضٍ وتفاهمات، ربما تكون ليبيا أبرزها، وحالات تغاضٍ يرتضي بها الأميركي التقدم الروسي دون أن يمنحه صك الشرعنة، ربما تكون سورية أبرزها، وبالتوازي حالات ربط نزاع تطال تمهيداً للطريق نحو التسويات على البارد في فنزويلا وكوريا الشمالية وأوكرانيا، وفي السياق يبدو لافتاً نمط العقوبات على إيران بين سقفين، حد أعلى يمنع بلوغه حيث تقدم إيران على إغلاق مضيق هرمز والعودة للتخصيب المرتفع لليورانيوم، وحد أدنى يمنع بلوغه، حيث تتمكّن إيران من تحقيق فوائض مالية تغذي بها قوى المقاومة وتعزّز ترسانتها العسكرية فتمتلك زمام المبادرة في صراعات المنطقة. فحماية أنظمة الخليج تستدعي عدم التصعيد الأميركي للعقوبات، وحماية أمن «إسرائيل» تستدعي عدم التهاون في العقوبات.
– صفقة القرن التي يعد صهر الرئيس ترامب ومستشاره جارد كوشنر بإطلاقها بعد شهر رمضان لها ساحة اختبار أخرى، وما يجري في غزة يتكفل بكشف فرصها واحتمالات الفشل في ترويض المعادلة الفلسطينية لتقبلها، وبالتالي الذهاب إلى ضم الملف الفلسطيني الإسرائيلي، وربما العربي الإسرائيلي، إلى حزمة تفاهمات أميركية روسية جديدة في اتصال لاحق!
Saving Time With Brother Nathanael
-
Saving Time With Brother Nathanael March 28 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Every life mattering
-
“Putin; F16s will be destroyed, elite are the enemy. SBU gloats about ops
in Russia. NATO not ready“ (Christoforou).“Ask The Judge - Viewer Questions
Answe...
Report on Beth Israel vigil 03-09-24
-
*Jews as Controlled Opposition*
Please consider: Jews control the Jewish state. There should be no
argument against that statement. But what’s telling i...
Reconsidering the replica Rolex Cellini Collection
-
The Rolex Cellini collection stands as a testament to the timeless artistry
and precision of Rolex craftsmanship, drawing inspiration from the legacy
of th...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment