Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– مع دخول الجيش السوري إلى خان شيخون الذي بدأت بشائره ليل أمس باعتراف الأطراف المعادية للدولة السورية بحجم الإنجاز المحقق في الميدان، تكون صفحة محورية في معادلات المنطقة قد كتبت وفقاً لمشيئة سورية والمقاومة وروسيا وإيران ببسط سلطة الدولة السورية على كامل ترابها حتى الحدود التي كانت عليها قبل أعوام. والأكيد الذي تقوله كل ساحات الاشتباك من مياه الخليج والبر اليمني مروراً بالعراق وفلسطين ولبنان أن لا مجال لتغيير في خريطة الجغرافيا العسكرية بين محوري المواجهة إلا في سورية، محور سورية وحلفائها ومقابله محور واشنطن وجماعاتها من حكام الخليج الذين يموّلون جبهة النصرة وأخواتها إلى كيان الاحتلال الذي قدّم كل مؤازرة نارية ممكنة لإشغال الجيش السوري وأصدر التهديدات لإرباك الحلفاء، وانتهاء بتركيا التي راهنت على جبهة النصرة أملاً بتشريع وجودها العسكري في محافظة إدلب كخيار وحيد.
– الأميركي الذي ألغى الاتفاق النووي مع إيران كرمى لعيون أمن كيان الاحتلال، ووضع تمركزه في سورية في كفة موازية للوجود الإيراني والمقاوم عارضاً المقايضة بينهما في كل لحظة، كان يدرك بقوة أن لا أمل من حرب يهدّد بخوضها على إيران، ومثله كان يدرك كل المحور الذي يعمل تحت مظلته أن الكلمة الفصل ستقولها معارك سورية، ومفتاح رسم معادلاتها في خان شيخون، فأمن كيان الاحتلال كشرط لتسويات حروب المنطقة يتقرّر هناك. وقد قال أنصار الله إن لا جدوى من الرهان على لعبة الشد والجذب في الخليج. وقالت إيران إن الملاحة النفطية بيدها ومستقبل الملف النووي بيدها والعقوبات لا ترهبها. وقالت المقاومة في فلسطين وفي لبنان إن لا أحد يشتري عروض التحييد لقاء الترغيب، ولا أحد يخشى التهديد، وصارت كل الأنظار تتجه نحو ما سيجري على جبهات القتال حيث الفرصة الوحيدة لإنتاج توازنات جديدة.
– راهن الأميركيون على جبهة النصرة وأخواتها، لأنهم يرون خصوصية في معركة إدلب لا تتوافر لما قبلها ما يجعل مهمة الجيش السوري برأيهم معقدة إلى حد الاستحالة، ومثلهم راهن الأتراك وراهن الإسرائيليون ومعهم حكام الخليج وفعل كل منهم ما يملك أن يفعله لجعل الرهان ممكناً. وبالمقابل كان قرار لا رهان، قرار سوري أصلاً، لكنه واثق من صدق دعم الحليف الروسي ومن ثبات إيران وقوى المقاومة معه في قراره. والقرار أن خان شيخون ستكون في عهدة الجيش السوري والحرب ستقول الكلمة الفصل، وإن العوامل الحاسمة في المعارك السابقة ستبقى حاسمة في معارك إدلب، ولا تعترف بالخصوصية إلا باعتماد تكتيكات تناسبها، لكن الدولة السورية بقوة ما تمثل من أمل للسوريين ومن موقع في خريطة القوة للحلفاء، تملك أسباب النصر.
– خان شيخون تشكل عقدة الوصل والفصل في مناطق سيطرة الجماعات الإرهابية وتحريرها فاتحة لتهاوي حجارة الدومينو عسكرياً، لكنه سياسياً سيحمل الكثير من الغييرات في سورية أولاً وفي الخليج أيضاً وفي فلسطين وفي لبنان وفي العراق، كما كل معركة فاصلة في تاريخ الحرب على سورية من القصير إلى القلمون فحلب وصولاً إلى دير الزور والبوكمال والبداية والغوطة ودرعا.
This Week’s Most Popular Articles
-
*German Government Admits There Was No Pandemic*
*Baxter Dmitry, April 4, 2024*
*Epidemic of 15-19 Year Olds Dropping Dead in Schools and Dorms Across US...
Today I Cannot Say
-
Today I Cannot Say April 18 2024 ___________________________________ More
Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________ Support
The Bro...
Miscalculation led to escalation
-
“Iran's Attack on Israel and New Devastating Escalations | Capt. Matthew
Hoh“ (Dialogue Works).“How Iran Strategically Outsmarted the US and Israel
| Syria...
Rolex Watches and Wonders 2024
-
I’m Chris Rovzar, the editor of Bloomberg Pursuits, and I’m here to guide
you through the highlights of the 2024 Watches and Wonders fair. As I sit
on the ...
Israel’s Imperial Point of View
-
Israel’s Prevailing Imperial Point of View by Lawrence Davidson (Reprinted
from November 2012) Introduction Israel’s evolution has been driven
consistently...
Report on Beth Israel vigil 03-09-24
-
*Jews as Controlled Opposition*
Please consider: Jews control the Jewish state. There should be no
argument against that statement. But what’s telling i...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment