Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
تتابع الحكومة الفرنسيّة الوضع في لبنان على مستويات عدة، سياسياً ودبلوماسياً ومالياً وأمنياً، بحيث توجد على الأقل أربع أو خمس دوائر مركزيّة في السلطات الفرنسية تضع الملف اللبناني على طاولة المسؤول الأول فيها، وذلك يعود حسب تقارير فرنسية موثقة وضعت بتصرف كبار المسؤولين الفرنسيين، إلى متغيرات جوهرية أحاطت بالأزمة المالية في لبنان بضوء ما ترتب على سياسات الدول تحت تأثير مرحلة ما بعد كورونا، والتي تتسم بصورة رئيسية بسياسات الانكفاء السياسي والعسكري من جهة، والركود الاقتصادي وتراجع المقدرات والإمكانات من جهة مقابلة. وبنتيجة ذلك تتوقع التقارير تطورات متسارعة نحو الانسحاب الأميركي من سورية، وسعياً تركياً متسارعاً للتخفف من أعباء الوجود في سورية، وفيما يبدو المسار الأميركي أسهل بفتح قنوات التفاوض بين الحكومة السورية والمجموعات الكردية التي ترعاها واشنطن، بوساطة روسية، يبدو التفاوض السوري مع جماعات الأخوان المسلمين مستحيلاً بعدما ثبت أن القبول بالتفاوض مع جبهة النصرة مغلق برفض سوري يحظى بتأييد روسي إيراني. وهنا تبدأ الخشية الفرنسية من خطة شبيهة لإجلاء المسلحين السوريين التابعين لتركيا نحو ليبيا، بمحاولة دفعهم مع عائلاتهم للتسلل بحراً نحو شمال لبنان.
–
التقارير الفرنسية تشير إلى أن قدرة لبنان على الصمود المالي لا تتعدّى السنتين، قبل أن يعجز مصرف لبنان عن توفير العملات الصعبة اللازمة لاستيراد الفيول للكهرباء والقمح للخبز عدا عن المستلزمات الطبية والدوائية، وأن الخط الانحداري الناتج عن الأزمة المالية حتى ذلك التاريخ، سينتج ضعفاً في سيطرة السلطة المركزية على المناطق اللبنانية بتأثير تنامي حال الغضب في الشارع، الذي تغذيه الانقسامات السياسية من جهة، وما تصفه التقارير الفرنسية بسياسات تصفية الحسابات المتبادلة بين الحكم وخصومه، من جهة أخرى، في ظل تأثر الأجهزة الأمنية والعسكرية بضغط تراجع القيمة الفعلية لرواتب عناصرها وضباطها وتعرضها لضغوط شديدة في بيئتها طائفياً وسياسياً، مع استمرار المواجهات في الشارع، الذي تعتقد التقارير أن ساحته الرئيسية ستتركز في منطقة الشمال، حيث أيضاً تنافس استخباري بين عدد من الأجهزة العربية والإقليمية على استقطاب الناشطين في الحراك الشعبي، والمجموعات الفاعلة في الشارع، بما فيها مجموعات المعارك التاريخيّة في أحياء طرابلس. ولا تخفي التقارير الفرنسية الخشية من سيناريو أسود ينتهي خلال عامين بسيطرة جماعات مدعومة من تركيا على مناطق أساسية في شمال لبنان، تنضمّ إليها جماعات من المعارضة السورية من مخيمات النزوح في لبنان، وأخرى فلسطينية تنتقل من مخيمات المناطق نحو مخيمي البارد والبداوي، لتظهر إدلب بديلة في طرابلس وجوارها.
–
تشبه التقارير الفرنسية ما يمكن أن يحدث في لبنان، بما حدث عام 1970 عندما انتقلت المجموعات الفلسطينية المسلحة من الأردن حيث خسرت معركتها العسكرية، إلى لبنان حيث كان الغليان الشعبي ينتظر حدثاً كهذا ليدخل مرحلة الانفجار. ولا تخفي التقارير نفسها القلق من انتقال مشابه لبعض المجموعات المسلحة وجموع من النازحين السوريين في الأردن وخصوصاً مخيم الركبان، برعاية إسرائيلية، عبر الخط الفاصل من تقاطع الحدود الأردنية السورية الفلسطينية، نحو تقاطع الحدود الفلسطينية السورية اللبنانية، لتستقرّ في البقاع الغربيّ، الذي دعا الفرنسيون بعض أصدقائهم من اللبنانيين للانتباه إلى خطورة تورط جماعات من مؤيديهم في هذا المخطط.
–
هذا الموقف الفرنسي يقف خلف السعي لدعم خطة الحكومة، وإقناع صندوق النقد الدولي بفعل الشيء نفسه، ودعوتهم للحكومة ولخصومها لوضع الخلافات جانباً، والتعاون لتلافي الأسوأ، لأن السقوط من الخاصرة الشمالية سيعني خسارة للحكومة والعهد، لكنه سيعني نهاية لفكرة الدولة والعمل السياسي، وربما تشطب بنتيجة ذلك قوى سياسية كتيار المستقبل نهائياً، وربما يكون أقل المتضرّرين بالمقابل هو حزب الله الخصم الرئيسي للغرب والخليج وحلفائهم اللبنانيين، الذي استعد لحماية بيئته من تداعيات الأزمة المالية والمعيشية، ويملك بنية منظمة وهيكلاً تنظيمياً هائلاً يتيحان له الحفاظ على الاستقرار في مناطق حضوره.
Ukraine : les preuves effacées, par Manlio Dinucci
-
Face au narratif politico-médiatique dominant qui fait apparaître la Russie
belliciste et agressive — tandis que les USA, l'OTAN, l'UE et Ukraine
veulent m...
How much is up with which we will not put?
-
“Just How Dystopian Could Starmer’s Britain Become? (Part 2)“ (Corbishley).
Part one. People would rather live in a dystopian hell hole of a prison
state t...
The Political Uses of Fakery
-
The Political Uses of Fakery—An Analysis (30 October 2025) by Lawrence
Davidson Part One — Walter Lippmann Sets the Stage […]
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment