Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
الحقيقة انني لم أستمع لكل هذا الهذيان والعتاهة التي يرددها هذا المختل من جماعة “ثورة الكرامة السورية” لانني أعرف كل ماسيقوله حرفا حرفا .. وأنا أكره الاستماع لما أعرفه عن ظهر قلب ولايحمل الجديد ولا المفاجآت ..
ولكن بعد ان استمعت له وهو ينادي شعب اسرائيل عشرات المرات كما لو أنه ينادي على أهل مكة وآل البيت وكل الصحابة بتبجيل واحترام ويعدهم بالعيش الرغيد والسمن والعسل وجنات تجري من تحتها الأنهار ويعاهدهم ويبايعهم وجدت أن علي أن أشكره من كل قلبي لأنه وفر علي الكثير وقدم لنا قلسفة (الثورة السورية) على طبف من ذهب دون الحاجة لعناء الشرح والتحليل ..
هذا المعتوه طبعا يحب القصص البوليسية والأكشن الذي تكتبه أغاثا كريستي .. ولذلك فانه كتب هذا البيان الممل ليقول بغباء منقطع النظير أن اسرائيل هي التي تمنع انتصار الثورة السورية وهي التي تصنع للأسد انتصاراته وهذا هو سر عدم انتصار الثورة .. ولذلك فان الثورة السورية قررت أن تطمئن اسرائيل بأنها ان تخلت عن الأسد فان الثورة السورية ستعطيها كل الأمان وتبدا معها مشروع السلام الذي تحلم به اسرائيل .. وكأن اسرائيل تقصف دمشق من أجل أن يبقى الأسد .. وتسلح جبهة النصرة في الجولان من أجل أن يستمر الاسد .. وتسقط الطائرات السورية التي تضرب النصرة من أجل أن يعلو شأن الاسد .. وتحارب حزب الله لأنه يحارب الأسد !! ..
خرافات وأساطير وقصص بوليسية لاتنتهي .. منذ اليوم الأول تنسج الثورة قصصها البوليسية .. عن قضيب حمزة الخطيب الذي صار (قضيب الثورة) .. وتتحدث عن النظام الذي ينسف شوارعه من أجل اتهام الثورة بالعنف .. ويقتل خلية الأزمة .. ويقتل صهر الرئيس وأركان حكمه .. ويقتل العلامة البوطي .. وقتل قبلا رفيء الحريري .. ويطلق سراح الاسلاميين لأسلمة الثورة .. ويشكل داعش .. ويصنع جبهة النصرة .. ويقتل الأطفال في الغوطة من أجل اتهام الثوار بالمجازر .. الخ .. واليوم تطلق الثورة آخر رواية بوليسية مثيرة جدا وهي أن الثورة اكتشفت ان هزيمة الثورة في حلب صنعتها اسرائيل لأن لواء جفعاتي ولواء جولاني هما من اقتحم أحياء حلب الشرقية !! وليس الكوماندوز السوري ..
لكن دعوكم من كل هذه الخزعبلات .. فما وراء الاكمة شيء آخر تماما .. فهذا البيان هو صيحة يائس .. وهو ليس موجها الى السوريين وليس الى المسلمين ليغفروا للثوار عمالتهم وليبرروها .. بل هذا البيانفي باطنه رسالة الى دونالد ترامب وضعته الثورة في بريد اسرائيل على أساس أن مفتاح ترامب هو تل أبيب .. فهناك من يضحك على الثوار ويقول لهم: لم يعد لكم أمل الا أن ترغموا ترامب على أن يحافظ عليكم بثمن بخس لأن الرجل سيتخلى عنكم ويترككم لقدركم بين يدي بوتين والأسد .. وعليكم بتقديم بيان يحرج ترامب امام ايباك ان تخلى عنكم أو تخلى أو ضغط على حلفائكم السعوديين أوالاتراك لأن ايبلك ستعنفه وتلجمه وتعيده الى الصواب .. وهو اعلان صريح جدا جدا لالبس فيه أنكم عملاء لاسرائيل .. وأنكم تعتبرون الاسرائيليين من سكان الغوطة .. وعندها سيلجم ترامب بوتين والاسد ويمنعهما من الاجهاز على الثورة وسيقبل بالنصرة ويغير مواقفه جذريا ويكون أشد مرارة على الأسد من الراحلة ماما هيلاري .. وسيكون اكثر شجاعة من اوباما الذي وصل الى الشواطئ وعاد بخفي (كيماوي) ..
وطبعا حسب المعلومات القديمة جدا فان هذا الاقتراح تركي قطري وكان في الأدراج ينتظر ساعة الصفر بمثابة القرش الأبيض لليوم الأسود .. وقد باركته السعودية .. والتنظيم العالمي للاخوان المسلمين .. ولن يعترض عليه الجولاني .. ولا البغدادي ولا جيش الاسلام .. ولاشيخ وهابي او سلفي واحد من المحيط الى الخليج .. ولا شيخ من شيوخ “حماس” ..
ماتسمعونه الآن هو قلب الثورة السورية النابض الذي سمعناه منذ اليوم الأول الذي أعلنت فيه (الشعب يريد اسقاط النظام) ..وأعلنا فيه يومها أن (اسرائيل تريد اسقاط النظام) .. ثورة تبيع كل شيء .. لامبدأ لها .. ولاكرامة .. وتفعل أي شيء بغض النظر عن انسجامه مع المنطق والشرف ..
هذا البيان ليس بيانا شخصيا بل هو بيان كل من شارك في هذه الثورة الاسرائيلية على المقاومة العربية والاسلامية الصافية النقية .. والبيان المطول الذي يتلوه هذا العميل الصغير مبلل ببول البعير السعودي وبلعاب الملك عبد العزيز آل سعود .. وهو نسخة عما يقال في الكواليس منذ عقود بين العملاء العرب والاسرائيليين .. من عملاء آل سعود الى آل بني هاشم .. وآل ثاني .. وآل الصباح .. وآل نهيان .. وآل مشعل .. وآل هنية .. وكل الآلات الخونة ..
هذه ثورة رخيصة جدا متقلبة جدا .. انها أرخص من حذاء راقصة اطمئنوا فان ترامب يعرفكم .. ويحتقركم باسرائيل ومن دون اسرائيل .. والرجل لايبحث عن أحذية الراقصات تتميح على بابه ليحبكم .. فما يقوله الميدان هو مايسمعه ترامب وليس ماتقولونه .. ونحن في الميدان مع حلفائنا .. رغما عنكم وعن اسرائيلكم .. وعن ترامب .. واذا لم ينفعكم اوباما ولا هيلاري ولا زيارات سفيركم اللبواني فلن تنفعكم هذه الرقصة المتهتكة الخليعة أمام ترامب .. انه سيزيد من احتقاره لكم .. لأنكم جديرون باحتقاره ..
من كان له الصبر والجلد على سماع حذاء راقصة فليستمع الى طقطقات أسوأ حذاء لأسوأ راقصة .. وليدقق السمع ليسمع كيف لسان الثورة السورية يلعق حذاء نتنياهو واليتيه ..
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Episode 60: Secrets Of The Synagogue
-
Episode 60: Secrets Of The Synagogue December 20 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
______________________________...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment