Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
بعد مأساة الميركافا التي مرغ أنفها في تراب وادي الحجير على يد مقاتلي حزب الله الذين أقاموا حفل شواء شهير من لحمها الحديدي .. يبدو ان افضل مقاتلة في أميريكا تعرضت للاهانة والاذلال على يد رجال الدفاع الجوي السوري الذين اطلقوا عليها صاروخ اس 200 واصابوها فوق لبنان يوم 16 تشرين الأول الماضي .. ولذا فان مستقبلها انتهى قبل أن يبدأ ..
وادعت اسرائيل يومها أن طائراتها عادت الى قواعدها سالمة بعد أن ضربت منصة اطلاق صواريخ سورية وحذرت السوريين من تكرار التجرؤ على جولات الطيران الاسرائيلي السياحية الروتينية في المنطقة ونفت اي مزاعم سورية باصابة أي من طائراتها .. ولكنهم في اليوم التالي قالوا ان طائرة من طراز ف 35 – التي تملك اسرائيل سبعة منها فقط حتى اليوم وتنتظر وصول بقية الصفقة المكونة من خمسين طائرة – قد اصطدمت بطائر وتعرضت لخلل فني وانها لن تحلق الآن حتى اصلاح الخلل .. الا أنه في ذلك اليوم الذي قيل ان طائرا اصطدم بالطائرة الأفضل في العالم وصل وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الى “اسرائيل” وكان ذلك مفاجئا وغير مفهوم في العلاقات الدولية لأن الزيارة لم يتم الاعلان عنها قبل ذلك كحدث روتيني .. ويبدو ان ذلك لم يكن مصادفة على الاطلاق لأن الاسرائيليين والاميريكيين عرفوا أن الفضيحة ستكون كبيرة جدا .. فأفضل طائرة في العالم كما يدعون أصابها صاروخ روسي قديم .. وهم قرروا ابلاغ الروس أنهم لايريدون التصعيد مع السوريين ولكن لديهم مايجب سماعه من قبل الروس .. فحضر شويغو ليقيس مدى الغضب الاميريكي الاسرائيلي من صدمة المواجهة مع السلاح الروسي ..
والبعض قال بأن الاسرائيليين أبلغوا الروس غضبهم لأن هذا الحادث تم بموافقة روسية رغم اتفاق التنسيق بين الطرفين .. وان “اسرائيل” تنظر للأمر على أنه تحرش روسي .. وخرق للاتفاقات .. وأن شركات السلاح الأميريكية سترد على ذلك بتزويد المعارضين السوريين بصواريخ تحمل على الكتف .. تصيب الطائرات الروسية .. وحسب مصادر روسية فان الروس هدؤوا من روع الاسرائيليين الذين هزهم هذا السقوط لطائرة المستقبل الجوي لاسرائيل في الأيام الأولى لتحليقها .. وكان شويغو يدرك حجم المأساة الاسرائيلية لأن الكابوس لم يعد هو صاروخ اس 200 بل صاروخ اس 300 الذي امتلكه السوريون .. وهذا يعني أن السوريين في أي مواجهة قادمة سيفرضون حظر طيران على كل المجال الجوي لفلسطين المحتلة .. فصواريخ اس 300 قادرة على اسقاط الطائرات بعد اقلاعها من المطارات الاسرائيلية وهي لاتزال في المجال الجوي “الاسرائيلي” ..
ولكن تهديد الاسرائيليين للروس لقي استخفافا من شويغو لأن التكنولوجيا الفضائية الروسية تجاوزت مرحلة القلق من الصواريخ المحمولة على الكتف .. كما أن هذا التهديد سيعني ان الروس سيعطون حزب الله اسلحة تهز اسرائيل كعقاب لها .. بتهديد على التهديد .. وقال شويغو بأن على الطرفين الروسي والاسرائيلي ألا يستدرجا الى لعبة التحدي والاستفزاز .. وأن اصابة الطائرة لايد للروس فيها لأن من أطلق الصواريخ هم ضباط سوريون لايخضعون للأوامر الروسية كما أن على الاسرائيليين ألا يغامروا بطائرات “غير ناضجة تقنيا” وقد صار لدى السوريين تكنولوجيا اسقاطها ..
القصة كادت تموت ولكن الاعلام الغربي صار يسرب بعض الحقائق والاعترافات المرة قطرة قطرة .. فقد بدأ الاعلام الغربي يتحدث بقلق عما نشرته مواقع عسكرية روسية منها موقع ساوثفرونت (الجبهة الجنوبية) العسكري الروسي والذي تحدث لأول مرة عن السر الذي تخفيه اسرائيل .. اي أن طائرة ف 35 قد تعرضت لأكبر محنة وهزيمة منذ أول مواجهة مع السلاح الروسي .. والفضيحة هي أن صاروخ اس 200 هو من موديل الستينات في الترسانة الروسية العسكرية .. وسخر الموقع الروسي من حكاية “الطائر” الذي اصطدمت به الطائرة .. وعلق بنوع من التحدي: لماذا لايرينا الاسرائيليون صورة الطائرة التي أصابها الطائر لنعاينها ونكشف صحتها من زيفها؟؟ أين هي هذه الطائرة التي لن تحلق الا بعد اصلاح الخلل؟؟ هاتوا لنا صورة كي تسكت الشائعات ..
يبدو ان السر الذي حاولت “اسرائيل” أن تخفيه لم يعد سرا .. وأن الطائر الذي أصاب الطائرة ليس له ريش بل هو جسم معدني مصمم على شكل صاروخ .. واسم هذا الطائر هو اس 200 .. وأطلقه الجيش السوري .. وبدأ تحضير الجمهور الغربي له بأخبار عن شائعات روسية .. وعدم يقين من الأخبار السيئة ..
حسب خبير روسي صديق فانه لايستبعد أن الروس لديهم تصوير الحادث كاملا .. وأن الاسرائيليين يخشون النفي الصريح لانهم وقعوا في ذلك الفخ قبل ذلك عندما كان حزب الله يصرح عن عملية كبيرة وينتظر أن تنفي “اسرائيل” بشدة لأنها تظن أن لاشيء يثبت كذبها .. واذ بحزب الله بمجرد النفي الاسرائيلي يخرج الفيديو للعملية لاحراج “الجيش الذي لايقهر” .. الذي يتعرق مسؤولوه وتصفر وجوههم وهم يتابعون الفيديو الذي لم يعرفوا به ..
أتمنى من صديق الثوار العرب أفيخاي أدرعي أن يطمئن ثواره وأصدقاءه أن سقوط هيبة ف35 هو (مجغّد خادث عاغض .. وأن اسغائيل كويّة وستغدّ على التجغؤ السوغي على اسغائيل) .. =================================
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment